في نظام الاحتياطي الفيدرالي الاتحادي وشركة التأمين على الودائع في مؤتمر حبس الرهن العقاري ومستقبل أرلينغتون ، والإسكان ، فرجينيا
25 أكتوبر 2010
كلمة ترحيب
صباح الخير. انه لمن دواعي سروري أن أرحب بكم في هذا المؤتمر المشترك للنظام الاحتياطي الفيدرالي والتأمين على الودائع الاتحادية شركة (مؤسسة التأمين الفدرالية). وبرنامجنا خلال اليومين المقبلين تسليط الضوء على البحوث الموجهة نحو السياسات بشأن الإسكان في الولايات المتحدة وأسواق الرهن العقاري. وأود أن أشكر العديد من الناس الموهوبين في جميع أنحاء نظام الاحتياطي الفيدرالي وعلى مؤسسة التأمين الفدرالية الذين عملوا معا لجعل هذا المؤتمر حقيقة واقعة.
قبل أن أتناول مواضيع محددة لهذا المؤتمر ، وأود أن أشير إلى أن كنا المعنية أبلغت عن وجود مخالفات في ممارسات الهيمنة في عدد من المؤسسات المالية الكبيرة. الوكالات الاتحادية للمصارف تعمل معا لاستكمال الاستعراض المتعمق من الممارسات على أكبر عمليات الرهن العقاري خدمة. نحن نبحث بشكل مكثف في سياسات الشركات ، والإجراءات والضوابط الداخلية ذات الصلة لحبس الرهن ، وتسعى إلى تحديد ما إذا كان الضعف المنهجي تؤدي إلى حبس الرهن غير لائق. ونغتنم انتهاكات الإجراءات المناسبة على محمل الجد. ونحن نتوقع النتائج الاولية للمراجعة الشهر المقبل. وبالإضافة إلى ذلك ، وأعضاء الاتحادية بلوغ الموظفين ونظرائهم في وكالات فدرالية أخرى يتم تقييم الآثار المحتملة لهذه المشاكل على سوق العقارات والمؤسسات المالية.
ولا بد لأي مناقشة سياسة الإسكان في هذا البلد تبدأ مع بعض الاعتراف بأهمية الأميركيين نعلق على تملك المنازل. بالنسبة للكثيرين منا ، امتلاك منزل يشير الى مرور إلى مرحلة البلوغ والتي تزامنت مع بداية الحياة المهنية والعائلية. وقد تبين أن مستويات عالية من تملك المنازل لتشجيع المزيد من المشاركة في المنظمات المدنية والمدارس ، وارتفاع معدلات التخرج ، وقدر أكبر من الاستقرار الحي.
التعرف على هذه الفوائد ، وقد اتخذت مجتمعنا خطوات لتشجيع تملك المنازل. الحوافز الضريبية ، والتأمين على الرهن العقاري من الإدارة الاتحادية للإسكان ، والسياسات الحكومية الأخرى أسهمت جميعها في ارتفاع معدل طويلة في الولايات المتحدة تملك المنازل -- من 45 في المئة في 1940 إلى ذروة بلغت 69 في المئة في 2004. لكن ، وكما أثبتت الأحداث الأخيرة ، تملك المنازل هو جيد فقط للأسر والمجتمعات إذا لا يمكن أن يستمر ذلك. شراء المنازل التي هي جدا عالية الاستدانة أو القفة موضوع المقترض والمقرض إلى قدر كبير من المخاطرة. وعلاوة على ذلك ، حتى في ظل اقتصاد قوي وأحداث الحياة غير المتوقعة والمخاطر في أسواق العقارات المحلية جعل المقترضين عالية الاستدانة الضعيفة.
وكان في نهاية المطاف عندما مدمرة جدا ، في وقت مبكر من هذا العقد ، وممارسات مشكوك فيها الاكتتاب ومنتجات الرهن العقاري غير مناسب لكثير من المقترضين أصبحت أكثر شيوعا. في الوقت المناسب ، وساهمت هذه الممارسات والمنتجات إلى المشاكل في قطاع الخدمات المالية الأوسع ، وساعد شرارة أزمة الرهن تميزت اضطرابات هائلة في أسواق الإسكان. الآن ، أكثر من 20 في المئة من المقترضين مدينون أكثر من وطنهم والجدير إضافي 33 في المئة والإنصاف وسائد من 10 في المئة أو أقل ، مما يعرضهم لخطر انخفاض أسعار ينبغي البيت أبعد من ذلك بكثير. مع أسواق الإسكان لا تزال ضعيفة ، ومستويات عالية من الشدة الرهن العقاري قد تستمر بشكل جيد لبعض الوقت في المستقبل.
استجابة لتداعيات الأزمة المالية ، وقد ساعد بنك الاحتياطي الفيدرالي تحقيق الاستقرار في السوق العقاري وتحسين الأوضاع المالية على نطاق أوسع ، وبالتالي تعزيز الانتعاش الاقتصادي. ما يمكن أن يكون أقل من المعروف جيدا ، ومع ذلك ، هو ما بدأ بنك الاحتياطي الفيدرالي القيام على الصعيد المحلي. كما كثفت أزمة الرهن ، والاحتياطي الفيدرالي الموظفين في أبحاثنا وتطوير المجتمع ، والإشراف والتنظيم الانقسامات تعاونت بنشاط لدعم منع الرهن على المستوى المحلي وتشجيع المبادرات استقرار المنطقة.
وثمة مبادرة رئيسية وضعت تحت قيادة مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك تشارلز ايفانز رئيس شيكاغو التوعية الرهن العقاري والجهد البحثي ، والمعروف أنها أكثر. المزيد يشمل جميع البنوك 12 لمجلس الاحتياطي الاتحادي ومجلس المحافظين في التعاون التي تجمع بين الموارد وبرك الخبرة لإعلام وإشراك صناع القرار ومنظمات المجتمع المحلي ، والمؤسسات المالية ، والجمهور بوجه عام.
على وجه الخصوص في مجلس الاحتياطي الاتحادي مناسبة تماما لمثل هذا الجهد. لدينا خبراء التنمية المجتمعية تعمل على أرض الواقع لتعزيز الوصول العادل والمتساوي إلى الخدمات المصرفية وتحسين المجتمعات المحلية. مزيد من الأعضاء الاتحادية الموظفين بلوغ تجري البحوث التجريبية على موضوعات الرهن العقاري والرهن ذات الصلة ، والتواصل مع خبراء الصناعة كذلك. ونحن نركز على المدن الأكثر تضررا والمناطق في البلاد.
منشور جديد صدر هذا الاسبوع يقدم تفاصيل عن المزيد من الجهد. نسخ متوفرة هنا اليوم ، وعلى شبكة الإنترنت في الموقع الإلكتروني للبنك الاحتياطي الفيدرالي في Chicago.1 ويحدد التقرير النهج اتخذ بنك الاحتياطي الفيدرالي للتخفيف من أزمة الرهن ، وأود أن أشاطركم بعض الضوء على هذا العمل.
وقد ساعدنا العديد من شركائنا تنمية المجتمع تنظم يوما طويلا "الأحداث الكبرى" التي خدمت الآلاف من المقترضين المضطربة. وعلاوة على ذلك ، لقد قدمنا معا دعاة الإسكان ، والمقرضين ، والأكاديميين ، وكبار المسؤولين الحكوميين لمناقشة قضايا الرهن ووضع الحلول. وفي بعض الحالات ، وقد تم تشكيل تحالفات الحق على الفور لوضع وتنفيذ برامج لإبقاء الناس في منازلهم.
لدينا شراكة ايضا مع الإدارات الأميركية من العمل والخزانة ونأمل الآن مع فرقة العمل البطالة العاطلين عن العمل لمساعدة أصحاب المنازل تجنب فقدان منازلهم. وأدى هذا التعاون إلى إنشاء أداة على الانترنت التي تسمح لأصحاب المنازل وservicers لتوثيق فوائد التأمين ضد البطالة والدخل من أجل التأهل لترعاها الحكومة الفدرالية برامج تعديل للرهن العقاري.
كل الاحتياطي الاتحادي البنك على الانترنت التعويق مركز المعلومات مع معلومات عن الموارد الرهن ذات الصلة ، بما في ذلك تعزيز أدوات التخفيف الرهن ، والتي تنص على خطوات تفصيلية ومعلومات عن المواقع التي تسعى إلى تطوير أنشطة الوقاية من الرهن. ويشمل أيضا أدوات جديدة التعويق دليل استرداد الموارد ، مما يساعد المستهلكين على التعافي من عملية الرهن.
وهناك عدد من المشاريع البحثية الاتحادية بلوغ أيضا وقد بدأت كجزء من برنامج أكثر. وتشمل الدراسات التي تركز على منع الرهن ، والتعليم ، المالية ، والآثار السلبية الناجمة عن حي حبس الرهن. سوف تسمع المزيد عن تلك البحوث على مدى اليومين المقبلين. بدأ الباحثون في مجال التنمية المجتمعية عبر نظام الاحتياطي الفيدرالي في عام 2009 دراسة لمراحل التخطيط والتنفيذ المبكر من البرنامج الاتحادي لتحقيق الاستقرار حي (برنامج التضامن الوطني). أجرى الباحثون مقابلات مع أكثر من 90 المستفيدين من وزارة الإسكان والتنمية الحضرية الأموال في برنامج التضامن الوطني في خريف عام 2009. هذه المقابلات وغيرها من البيانات التي تم جمعها خلال هذه الدراسة تقدم أول دراسة وطنية من تأثير برنامج التضامن الوطني وخدم كأساس لعدد من مجلس الاحتياطي الاتحادي نظام التقارير حاليا في التقدم.
تحت رعاية من أكثر مبادرة ، عقد المؤتمرات الاحتياطي الاتحادي برعاية مثل هذا واحد ، ومؤتمر القمة في الشهر الماضي على عقارات مملوكة الشاغرة واستراتيجيات لتحقيق الاستقرار عقارات للجوار. وبحث المشاركون في ذلك الاجتماع آثار مجتمع خصائص ممنوع والشاغرة مع أهداف مساعدة الممارسين فهم العوائق التي تحول دون تحقيق الاستقرار في الأحياء ، والممارسات التي تظهر تقاسم الوعد ، ومناقشة الاختلافات الإقليمية. وكجزء من هذه القمة ، أطلق مجلس الاحتياطي الاتحادي (17 ورقة تحليل الاتجاهات والتحديات والحلول الممكنة لمعالجة حالات حبس الرهن العقاري وتعزيز استقرار المنطقة. وعدد قليل من الحلول الناشئة وأبرز في هذا الحدث : وطني "أول نظرة" برنامج الملكية ، والذي يعطي المنظمات غير الربحية والبلديات حق الشفعة على خصائص مستعاد لتسهيل استقرار حي ؛ أساليب جديدة لتنفيذ قانون البلديات ، والأراضي مبتكرة استراتيجيات الأعمال المصرفية. ونحن سوف تستخدم هذه الأفكار وغيرها لإبلاغ جهودنا تنمية المجتمع خلال العام القادم.
للتأكد من أن لدينا الوصول إلى بيانات أكثر تفصيلا عن أسواق الرهن العقاري والائتمان ، وأنشأ مجلس الاحتياطي الاتحادي نظام تقييم المخاطر ، وتحليل البيانات ، والبحوث ، أو الرادار ، ومستودع البيانات. وسوف يساعد هذا البرنامج الجديد تبلغ سياستنا النقدية والرقابة المصرفية والتنظيم ، وتنمية المجتمع.
على مدى اليومين المقبلين ، وأنا أفهم ان تكونوا نسمع عن البحوث الموجهة نحو السياسات على الإسكان في الولايات المتحدة وأسواق الرهن العقاري -- وهي منطقة ذات أهمية من الدرجة الأولى إلى واضعي السياسات. سيكون لديك الفرصة لمناقشة الوضع الحالي والتوقعات بالنسبة لحبس الرهن العقاري ، والنظر في نتائجها للأحياء ، وتقييم الجهود المبذولة لتخفيف حبس الرهن. أيضا ، وسوف تتعلم من نتائج الدراسات المختلفة التي درست التعديلات الرهن العقاري والعوامل التي أدت إلى التخلف. وأخيرا ، سوف تنظر في المستقبل لتمويل الإسكان.
جميع الأوراق على برنامج المؤتمر على الاهتمام المباشر لواضعي السياسات ، وينبغي أن يؤدي إلى سياسة أفضل اطلاعا. آمل أن نتمكن من الاستفادة من هذه المعلومات ونجاح برنامج أكثر لاستكشاف سبل جديدة وخلاقة لمعالجة أزمة الرهن. لدى بنك الاحتياطي الفيدرالي ، وسنستمر في تشجيع المزيد من البحوث ، والمشاركة في المناقشات ، وتنسيق العمل بين الجماعات تسعى لتملك المنازل المستدامة وانتعاش أسواق الإسكان.
1. انظر نظام الاحتياطي الفيدرالي ، والرهن العقاري التوعية الجهود البحثية (أكثر) مبادرة (2010) ، والتصدي لتأثير أزمة الرهن : الرهن العقاري الاحتياطي الاتحادي التوعية والجهود البحثية ترك المجلس (شيكاغو : بنك الاحتياطي الفيدرالي في شيكاغو).
بالتوفيق للجميع
نص خطاب بن برنانكى
المواضيع المتشابهه 
