إنتهاء فترة التذبذبات المتدنّية على صعيد زوج الجنيه الاسترليني/الدولار الأمريكي- إنعكاس ال
برز العناوينإقتراب إنعكاس زوج الجنيه الاسترليني/[عذراً, فقط الأعضاء يمكنهم مشاهدة الروابط ] الأمريكي من هدف الدعم الرئيسي الأهداف المحدّثة ومستويات النفي الأحداث المحفوفة بالمخاطر المرتقبة هذا الأسبوع
الآفاق الفنّية: - زوج الجنيه الاسترليني/الدولار الأمريكي في صدد إنشاء شموع إنعكاس أسبوعية خارجية اعتبارًا من القمّة الشهرية- أمر سلبي
- يتواجد نقطة إلتقاء الدعم المؤقت عند 1.5447/59 ويلقى التعزيز من الدعم الرئيسي القائم عند 1.5332/58
- يكمن الدعم التالي عند 1.52187/46
- تتمركز مقاومة الأجل القريب عند 1.5630- إبطال سلبي
- دعم مؤشر القوة النسبية اليومي يؤدّي الى اختراق- تطوّر سلبي
- التطلّع الى دعم الزخم عند مستوى 40- الإختراق ما دون هذا المستوى سيعزّز اتّجاه البيع
- الأحداث الرئيسية المحفوفة بالمخاطر المرتقبة: مراجعة الناتج المحلي الإجمالي الأمريكي للفصل الثاني وحديث كارني في منتدى بنك الاحتياطي الفدرالي الاقتصادي، الى جانبمراجعة الناتج المحلي الإجمالي البريطاني للفصل الثاني يوم الجمعة
ملاحظات: خسر الجنيه الاسترليني أكثر من 2.2% اعتبارًا من القمم مع اختراق الإنعكاس قاع نطاق الإفتتاح الأسبوعي، إذ وصل الزخم اليومي الى أدنى مستويات له منذ أوائل يوليو. يعتبر تراجع اليوم ثالث أكبر تراجع من نوعه هذا العام مع اقتراب التصفيات الآن من أوّل منطقة من الدعم الفنّي عند 1.5448/62. اتّجاه البيع المباشر في خطر فوق المقاومة المؤقتة المتمركزة عند 1.5528 ويلقى التعزيز من مستوى الإبطال السلبي المتواجد في المنطقة المشار إليها عند 1.5580.
صفوة القول: سنسعى الى بيع التسارعات الصعودية/دخول مواقع البيع، في حين من الضروري التداول دون مقاومة خط الترند الأسبوعية مع اختراقها صعودًا من أجل تحويل التركيز من جديد الى مستوى 1.57. إنّ أي اختراق هبوطي لهذا الدعم يستهدف الأهداف التالية عند 1.5420 التي تلقى الترسيخ من أدنى مستوى إقفال في يوليو عند 1.5358 و1.5331. يوفر ربع متوسط النطاق الحقيقي أهداف عائدات تصل الى 28 و31 نقطة لكلّ مضاربة. من الضروري توخّي الحذر مع اقتراب موعد تبلور الأحداث المحفوفة بالمخاطر الأمريكية والبريطانية في وقت لاحق من اليوم التي تتمثّل بمراجعات الناتج المحلي الإجمالي للفصل االثاني والتعليقات التي لا تنفكّ ترشح عن منتدى الجاكسون هول الاقتصادي. من المحتمل أن تزيد هذه الأحداث من حدّة التذبذبات على صعيد أزواج الدولار الأمريكي والجنيه الاسترليني.