شاب “يحول” نفسه إلى ماعز..اكرمكم الله والسبب شاهد

شاب “يحول” نفسه إلى ماعز..
ليفوز بجائزة "نوبل للحماقة العلمية"
في جامعة هارفارد!
.
.





.
.
طوماس ثويتس عاش كماعز لثلاثة أيام.

وبعد عدة محاولات قام بصنع هيكل يحاكي الماعز يتكون من أرجل صناعية وخوذة، إضافة إلى معدة ماعز اصطناعية وواق صدري ومعطف للمطر.

وقام بعدها باستكشاف جبال ألب بصحبة مرافقيه الجدد.

طوماس ثويتس: “ما أسعى للقيام به هو محاولة لإخراج نفسي من نمطي المعتاد وتجربة العالم من منظور مختلف.”

طوماس أراد أن “يصبح ماعزاً ليهرب من القلق المتأصل من كونه بشراً.”

وفاز طوماس بجائزة “نوبل للحماقة العلمية” في مجال الأحياء 2016 في حفل أقيم بجامعة هارفارد.

جائزة نوبل للحماقة العلمية تسعى لتكريم الانجازات غير الاعتيادية .. "التي تجعل الناس يضحكون، ثم يفكرون”
.
.

.
.
حبيت انشر هذا الخبر الغير معتاد
فيما تبقى من إجازة السوق وارجوا من الإدارة
الموقرة نقله او حذفه نهاية اليوم فضلاً وليس أمراً
او كما ترونه مناسباً وأشكر الإدارة المميزة ومشرفيها الكرام
لسعة صدرهم وحسن تعاملهم
.
.
مع خالص الشكر والتقدير للجميع




ملاحظة: الأسبوع المنصرم حصل فيه
اشياء غريبة تبعاً لما حصل للباوند

التوقيع

(ألحروف رسالة أكتب بها خير عبارة)
.
.

.
.

نقوله مبروك على جائزة الحماقة

التوقيع

انا افتكرت من العنوان انه اجرى عملية جراحية ليتحول الى ماعز طلع الموضوع لعبة حتى يفوز بجائزة الحماقة

.
.
اول مرة اعرف ان في جائزة للحماقة العلمية


شرفت اخي احمد
.
.
.
.



شرفت اخي طارق

التوقيع

(ألحروف رسالة أكتب بها خير عبارة)
.
.

.
.

بغض النظر عن الحماقة

لكن هذا الشاب فكر و اجتهد و حصل على نوبل = مليون دولار

.
.

طوماس ثويتس: “ما أسعى للقيام به هو محاولة لإخراج نفسي من نمطي المعتاد وتجربة العالم من منظور مختلف.”

طوماس أراد أن “يصبح ماعزاً ليهرب من القلق المتأصل من كونه بشراً.”
.
.
اظن لو كان هذا هدفه من الحماقه للحصول على الجائزة
ما ظنيت احد يلتفت فيه

التوقيع

(ألحروف رسالة أكتب بها خير عبارة)
.
.

.
.

توماس قاعد له في وضع مثير
يا عيني عليك يا توماس ... الماعز الذكر بيبصلك بصه غريبة ....وهو فاكرك ايه يا تري؟؟

فقط ادخل صفقة عالباوند هاليومين سواء بيع أو شراء

التوقيع

ان هم الا كالأنعام بل هم اضل

ياشباب انتوا بواد والشب الي عمل التجربه بواد

وللامر ابعاد عظيمه وكثيره جدا

واهمها
نمط الحياه عند الغرب لان حياتهم مضغوطه بشكل رهيب وخاليه من اي روحانيات دينيه واهداف غير دنيويه
فنلاحظ ان الطب النفسي عندهم مثل الاكل والشرب عندنا
لذا يحاولو ان يصلوا للهروب من واقع وضغط الحياه
بالعوده للفطره التي امرنا الله بها (الدنيا متاع الغرور ...الدنيا ليست مبلغ همنا وووووو الخ

وحتى نحن مع ضغط الحياه احيانا
نخرج للطبيعه لنخفف على انفسنا
ولنتأمل خلق الله عزوجل