حقيقه اسواق المال بقصه حقيقيه

قصه اخرى ايضا حقيقيه تصف الازمه الماليه الاخيره
وتوكد ان كلمة السر فى الخراب هى القروض اولا ثم الغالبيه ثم العلم بمراكزهم الماليه ثم فن نهب مدخرات الاخرين وليست تجاره
قصة ( اليهودى - الحمار )
احتار الناس بفهم حقيقة ما جرى بالأزمة المالية العالمية الأخيرة!
فتم الطلب من خبير مالي محنك أن يبسط للناس العاديين أسباب الكارثة التي حدثت بأسواق البورصة فحكى لهم قصة قديمة لتاجر يهودي:
ذهب اليهودي إلى قرية نائية، عارضا على سكانها شراء كل حمار لديهم بعشرة دولارات، فباع قسم كبير منهم حميرهم، بعدها رفع اليهودي السعر إلى 15 دولارا للحمار، فباع آخرون حميرهم، فرفع اليهودي سعر الحمار إلى 30 دولارا فباع باقي سكان القرية حميرهم حتى لم يبق في القرية حمارا واحدا !!
عندها قال اليهودي لهم :
أنا مستعد لشراء الحمار بخمسين دولارا، ثم ذهب إلى استراحته ليقضي أجازة نهاية الأسبوع. حينها زاد الطلب على الحمير وبحث الناس عن الحمير بقريتهم والقرى المجاورة فلم يجدوا !
وبهذا التوقيت أرسل اليهودي مساعده للقرية، وعرض على أهلها أن يبيعهم حميرهم التي اشتراها منهم بأربعين دولارا للحمار الواحد. فقرروا جميعا الشراء حتى يعيدوا بيع تلك الحمير لليهودي الذي عرض الشراء منهم بخمسين دولارا للحمار، لدرجة أنهم دفعوا كل مدخراتهم، بل واستدانوا جميعا من بنك القرية حتى أن البنك قد أخرج كل السيولة الاحتياطية لديه. كل هذا فعلوه على أمل يحققوا مكسبا سريعا!
ولكن للأسف بعد أن اشتروا حميرهم بسعر 40 دولارا للحمار لم يروا التاجر اليهودي الذي عرض الشراء بخمسين دولارا ولا مساعده الذي باع لهم. وفي الأسبوع التالي أصبح أهل القرية عاجزين عن سداد ديونهم المستحقة للبنك الذي أفلس، وأصبح لديهم حميرا لا تساوي خمس قيمة الديون، فلو حجز عليها البنك مقابل ديونهم فلا قيمة لها عند البنك، وإن تركها لهم أفلس تماما ولن يسدده أحد ..
بمعنى آخر أصبح على القرية ديون وبها حمير كثيرة لا قيمة لها
وضاعت القرية، وأفلس البنك، وانقلب الحال رغم وجود الحمير، وأصبح مال القرية والبنك بكامله في جيب التاجر اليهودي وأصبحوا لا يجدون قوت يومهم!
لو لم يقترضوا لما استطاعوا ان يشتروا الحمير ولو استطاعوا وافلسوا لانقذهم البنك اذا كان لم يقرضهم من البدايه
ولو لم يعلم اليهودى بعدد الحمير التى فى حوزتهم وفى القرى المجاوره لظل يشترى هو ويخسر رغم انه عكس الغالبيه فلا علم له بعدد الحمير التى بحوزتهم
ولو لم يكن هناك بنك يقرضهم ليشتروا الحمير ليعطيهم رافعه ماليه لما تمكن اليهودى من اتمام خطته
ايضا لو انهم لم يضاربوا للربح السريع وكان الامر بالنسبة لهم استثمار على المدى البعيد لما تمكن اليهودى من اتمام خطته بهذه السهوله

التوقيع

كن مضارب ولا تكن محلل
لغة المحلل مطاطه تسع كل الاحتمالات ولاتترجم على منصة التداول
لغة المضارب حاده بيع او شراء استوب وهدف سهل تترجمها على المنصه وادارة راس المال
حساب المضارب يتمرجن وينتهى
حساب المحلل لا ينتهى ابدا ودايما هتلاقيه عامل حساب كل الظروف مهما حدث

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hemaya

ايه يا عم انت مش قولت هتعتزل لو الصفقة ضربت استوب وبعدين قولت ضربت استوب وبعدين رجعت قولت انك كنت غلطان ومضربتش استوب .. الوقتي جاي تقولنا يهودي والبورصة ومجرد قصة قد تكون اصلا حقيقية او قصة وهمية لا تعرف مصدرها .. بصراحة امرك غريب ..

انت متاكد انه الكلام ده لى انا

التوقيع

كن مضارب ولا تكن محلل
لغة المحلل مطاطه تسع كل الاحتمالات ولاتترجم على منصة التداول
لغة المضارب حاده بيع او شراء استوب وهدف سهل تترجمها على المنصه وادارة راس المال
حساب المضارب يتمرجن وينتهى
حساب المحلل لا ينتهى ابدا ودايما هتلاقيه عامل حساب كل الظروف مهما حدث

قصه اخرى بطلها ايضا يهودى روتشيلد عائله غنيه عن التعريف
عندما توجد كوارث طبيعيه لن يقدر اليهود على السير عكس الغالبيه لتحريك الاسواق فيتم اللجوء لفن ضرب الاستوبات او فن الخديعه او فن الاستعانه بالقطيع لخساره القطيع والمحترفين معا
وهل من يملك المعلومه هو من يملك الحقيقه وما دونه الاحتمال ام لا
فهل هذه البورصات تجاره ام فن سلب الغير مدخراتهم وتعبهم

كانت هذه القاعدة التي اتبعها آل روتشيلد لتوسيع ثروتهم، فكانت الحروب بالنسبة إليهم تجارة مربحة واستثماراً ناجحاً، فخلال “معركة وترلو” التي انتهت بانتصار إنجلترا على فرنسا، علم الفرع الإنجليزي بذلك من خلال شبكته المعلوماتية قبل أي شخص في إنجلترا.

فما كان من مالك هذا الفرع المصرفي “ناثان روتشيلد” إلا أن جمع أوراق سنداته وعقاراته في حقيبة ضخمة، ووقف بها مرتدياً ملابس رثة أمام أبواب البورصة في لندن قبل أن تفتح أبوابها. وما أن فتحت البورصة أبوابها حتى دخل مسرعاً وباع كل سنداته وعقاراته، ونظراً لعلم الجميع بشبكة المعلومات الخاصة بمؤسسته ظنوا أن المعلومات وصلته بهزيمة إنجلترا، فأسرع الجميع ببيع سنداتهم وعقاراتهم، أما “ناثان” فقام من خلال عملائه السريين بشراء هذه السندات والعقارات بأسعار زهيدة، وقبل الظهر وصلت أخبار انتصار إنجلترا على فرنسا فعادت الأسعار إلى الارتفاع وبدأ يبيع ما اشتراه محققاً بذلك ثروة طائلة.

التوقيع

كن مضارب ولا تكن محلل
لغة المحلل مطاطه تسع كل الاحتمالات ولاتترجم على منصة التداول
لغة المضارب حاده بيع او شراء استوب وهدف سهل تترجمها على المنصه وادارة راس المال
حساب المضارب يتمرجن وينتهى
حساب المحلل لا ينتهى ابدا ودايما هتلاقيه عامل حساب كل الظروف مهما حدث

سؤال
اليس بغريب الا يوفر بروكر او بنك حساب فوركس بدون رافعه ماليه وبما انه بدون رافعه يبقى من حقك تستلم اى صفقه بصوره عينيه
معقول الناس دى عايزه تساعدنا للدرجه دى انه الرافعه اجبارى مش اختيارى عمرك شوفت خير اجبارى

التوقيع

كن مضارب ولا تكن محلل
لغة المحلل مطاطه تسع كل الاحتمالات ولاتترجم على منصة التداول
لغة المضارب حاده بيع او شراء استوب وهدف سهل تترجمها على المنصه وادارة راس المال
حساب المضارب يتمرجن وينتهى
حساب المحلل لا ينتهى ابدا ودايما هتلاقيه عامل حساب كل الظروف مهما حدث

اكيد هذه حقيقة السوق الا تعرف هذا اذن فاتك الكثير ادرس تحليل الفوليوم سبريد و ستعرف حقائق كثيرة غائبة عنك
انت فاكر ان السوق هذا مفتوح لنا لكي نربح اكيد لا

التوقيع

مِـنْ شَجَـرَةْ واحِـدَةْ تَصنَـع مِليّـونْ عٌـودْ كبَـريّـتْ ..
وَ يٌمكِـــنْ لِــ عٌـــودْ كِبَـريّــتْ وَاحِـــدْ أنْ يَحِـرَقْ مَليّـونْ شَجَـرَةْ ..
لِذَلِـك لاَ تَـدَعْ أمِـرّ سَلبِـيّ واحَـدْ يٌؤثِـرَ عَلَـىّ مَلاييّـنْ ﺂلإيجَـابِيّاتْ فِـيّ حَياتِـك

الحمد الله ان الافكار بدئت في الاستيناره والفهم وان هذا السوق هناك من يتحكم به
لقد بنيت استراتجيتي في 3 سنوات وكم المعارضه من الاصدقاء ليس بقليل ولم يقتنعو ان كل شيئ علي الشارت مصطنع عشوائيه وشبه منظم ايهام بقاع وايهام بكسر الخ
شكرا لكم تأخرتم ولكنكم وصلتم

ماغريب الا الشيطان .. معظم متداولين الفوركس الهواة اللى بتقل حساباتهم عن 5000 دولار .. نفترض ان عندى حساب بالف دولار .. لو اشتغلت بيه من غير رافعة ؟ ده لو حتى اشتغلت ب ال 5000 من غير رافعة مش هتحس انك شغال و بتعمل فلوس .
قصة اليهودى دى بتمثل الرأسمالية البشعة ( امريكا مثال ) .. من حوالى 100 سنة ابراهام لينكولن حذر الأمريكان من اليهود وقال لو تمكنوا هتلاقوا احفادكو بيشتغلوا عندهم ( أجرية )بينما اليهودى اخر اليوم بيفرك ايده من الغبطة و السعادة ... تعرفوا يااخوة ان الحلم الأمريكى هو عبارة عن تملك منزل ودخل ثابت و سيارة و عائلة .. المواطن الأمريكى لو حب يدخل جامعة مش هيلاقى فلوس بيلاقى البنوك و القروض الطلابية اللى بتصرف عليه طوال تعليمه .. بعد كده بيفضل يسدد فى قرض الدراسة طول عمره .. يخلص الدراسة يلاقى شغل .. هيلاقى النظام الضريبى فى امريكا اقرب مايكون انه شريك ليه فى مرتبه .. امتنع عن سداد الضرايب او قروض الدراسة هيلاقى الضرايب بتمد ايدها على الحساب البنكى الشخصى وتاخد فلوسها .. طب لو نفترض ان المواطن الأمريكى ده جاله ميراث .. هيلاقى برضه انكل سام شريكه فى الميراث وبنسبة اكبر منه .. دلوقتى بيفكر يحقق حلمه ويتملك منزل
هيروح للبنك و ياخد قرض الرهن العقارى ويتفق على السداد .. و ياويله لو اتاخر هياخدوا منه بيته .. ده غير نسبة الفايدة على سندات الرهن العقارى اللى بتتغير يوميا وغالبا بتتغير للأعلى .. وزى مااحنا عارفين ان نظام الرعاية الصحية فى امريكا غير مجانى فبيضطر المواطن ده انه يشترى وثيقة تأمين صحى بيدفع ليها اقساط شهرية ده غير تأمين السيارة لو فكربس يشترى سيارة .. اما بقا لو فلت من كل ده وعرف يعمل ثروة يجي التضخم مع ان نسبته فى البلاد اللى بيقولو عنها متقدمة منخفضة الا انه الطريقة الوحيدة اللى بتعرف من خلاله الدولة سرقة مواطنيها .. سرقة المدخرات الشخصية .. عن طريق التناقص فى قيمة او القوة الشرائية للعملة .
اليهودى الأمريكانى خلى المواطن الأمريكانى يلف حول نفسه فى دوامة يستحيل الخروج منها ..
بنلاقى شعب 30 % منه هومليس ( بلا مأوى ) وبلارعاية صحية وبلا تعليم مفيش ترابط اجتماعى - ارتفاع معدلات الجرائم وتطورها .و 80 % من ثروة امريكا يملكها حوالى 20 % فقط من السكان .. بينما 80 % من مواطنى امريكا يملكوا 20 % من الثروة دى .وشعب نسبة كبيرة منه عنده نقص مناعة .وأعلى معدلات انتحار فى العالم . ده بيكون نتاج اليهودى الراسمالى استغلالى بطبيعته يستغل الثروات لعمل ثروات اخرى وافقار واذلال الشعوب . وده نفس اللى حذر منه ابراهام لنكولن من حوالى 100 سنة .

التوقيع

اعمل بذكاء وليس بجهد