اكرر الدعوه لخبراء اليوت و جان و اساتذه علوم الفلك وعلوم الاستروجي للمشاركه فسيكتمل ما ينقصهم ----
وابدأ باتجاههم لأوضح ما هو أساسه ونري مناطق الضعف والقوه و------
وأؤكد أن القران والسنه هما الأولي بالدراسه الصحيحه وبالعمل بهما لان فيهما الشمول ورساله الخالق تبارك وتعالي للعباد
وقد توقفنا عند نقطه أن هناك تأثيرات خارجيه تتمثل في موجات والموجه ضوء مكون من 7 أطياف مختلفه الطول الموجي وتحمل في طياتها
قوي كهرومغناطيسيه ( أي كهرباء : سيل من الالكترونات و قوي مغناطيسيه : جذب وطرد)
فما هي الكواكب والأقمار التي تؤثر وتتأثر بالأرض ؟ كم عدد هذه الموجات وما مواعيدها ؟ نتابع الشرح
وهل توجد منظومه أو علاقه فيما بينها ؟ ( الزوايا الموجيه أو اقترانات تثليث وتربيع وتخميس والتراجعات و -----)
وكيف يمكن منع تأثيرها أو التقليل منه ؟ بالصلاه في وقتها --- في وقتها --
وما علاقتها بالبورصات والفوركس ؟ وكيف يمكن الاستفادة منها ؟ نتابع الشرح
القران الكريم فقط هو من أجاب في سوره يوسف عن عدد الكواكب التي تؤثر علي الأرض ومن بعده رسوله محمد صل الله عليه وسلم في سنته -----
قال تعالى ، على لسان نبيه يوسف عليه السلام :
بسم الله الرحمن الرحيم
(إِذْ قَالَ يُوسُفُ لِأَبِيهِ يَا أَبَتِ إِنِّي رَأَيْتُ أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَبًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ رَأَيْتُهُمْ لِي سَاجِدِينَ )
صدق الله العظيم
(يوسف 4)
وفي الحديث الشريف ، روى ابن جرير والطبري في تفسيره وابن كثير في قصصه للأنبياء , أن يهوديا جاء لرسول الله صلى الله عليه وسلم وقال : يا محمد , أخبرني عن الكواكب التي رآها يوسف أنها ساجدة له , ما أسماؤها ؟ .. فسكت النبى فلم يجبه بشيء , ونزل جبريل عليه السلام بأسمائها , فبعث رسول الله إلى اليهودي يسأله : " هل أنت مؤمن إن أخبرتك بأسمائها ؟ " , فقال نعم .. فقال الرسول : " هي جريان والطارق والذيال وذو الكتفان وقابس ووثاب وعمودان والفيلق والمصبح والضروح وذو الفرع , والضياء والنور " .. فقال اليهودى : " أي والله إنها لأسماؤها " .
من الحديث السابق أن العدد الإجمالي لكواكب المجموعة الشمسية (13) يعد دليلاً إضافياً على إعجاز القرآن والسنة ، وليس كما يزعم علماء الفلك لا سيما ناسا بأن مجموع الكواكب يصبح (10) بعد إقصاء كوكب بلوتو عن المجموعة الشمسية ..
----اقتباس تفسير -------
والحق أن الحديث الشريف المذكور يعتبر ليس معجزاً من حيث كشف العدد فحسب ، بل موضح لطبيعة هذه الكواكب من خلال تسمية النبي صلى الله عليه وسلم لها بدلالاتها الوصفية التي إن أحسنا معرفة معانيها بدقة ، استطعنا معرفة ما يقابل أسماءها من كواكب اليوم ، وفقاً لمعرفتنا المسبقة بميزات كواكب المجموعة الشمسية ، بفضل الاكتشافات العلمية لها مؤخراً ، بل قد نستطيع من خلال تسمية النبي صلى الله عليه وسلم لها توصيف ما لم يتم معرفته عن كوكب ما في عصرنا الحديث
مثال للحالة 1 (وهو مثال مفترض ومتخيل لتوضيح المقصود ، وليس بالضرورة ينم عن حقيقة مطلقة - لأن تأويلنا وتفسيراتنا قد تصيب وقد تخطأ ، وما هو إلا اجتهاد ، يفصل فيه علماء اللغة والراسخون في العلم من الناس ذكر النبي صلى الله عليه وسلم أن من بين الكواكب قابس ، ولا أقرب من ذلك غير المريخ كوكباً، لاحمرار لونه كما لو كان قبساً ملتهباً ، وعليه جاز إسقاط إسم القابس عليه.
مثال آخر : ذكر النبي صلى الله عليه وسلم أن من بين الكواكب المصبح ، وعليه يرجح على أن يكون هو كوكب الزهرة "بتسميته المعاصرة والقديمة أيضاً" لإمكانية مشاهدته بالصباح من ناحية ولكونه نيراً يتلألأ إذا ما بدا لنا ليلاً من ناحية أخرى
مثال آخر : ذكر النبي صلى الله عليه وسلم أن من بين الكواكب جريان ، وربما المقصود بذلك كوكب عطارد ، لما علمنا أن من خصائصه السرعة ، فهو أسرع الكواكب دوراناً حول الشمس ، وهو جريان أما المثال الآخر على ما هو مجهول بالضرورة عن كوكب ما ، ونريد أن نضيفه إلى مزايا وخصائص ذلك الكوكب المستهدف ، فما علينا إلا التعمق في معنى اسم الكوكب كما جاء عن نبينا صلى الله عليه وسلم ، وذلك بالعودة تارة إلى اللغة العربية الفصحى ، وتارة أخرى بالاستعانة بمخيلتنا لإسقاط الصفة على حالة ذلك الكوكب المستهدف واقعاً . إذن المطلوب إحاطة كافية باللغة العربية لمعرفة معنى الاسم وشغل الخيال بما يمكن أن يشير إليه معنى الاسم من أوضاع أو خصائص مناطة بالكوكب ،
مثلاً ذكر النبي صلى الله عليه وسلم أن من بين الكواكب وثاب ، وبالتالي نستنتج أن هنالك كوكب ما يمتاز بعدم انتظام جريانه في المجموعة الشمسية ، أو أن كيفية سيره متقطعة على نحو يوحي بأنه يثب أو يقفز بين الفينة والأخرى ، كأن يسرع ثم يفرمل ، يسرع ثم يبطأ وهكذا ، وهذا طبعاً مستوحى من اسمه وثاب ، وربما المقصود أنه كوكب غير منتظم النسق
مثال آخر : ذكر النبي صلى الله عليه وسلم أن من بين الكواكب الذيال ، قد يكون المراد أن هنالك من الكواكب من يشبه شكله الذيل أو الذنب ، ولعل المراد هنا - استناداً إلى الآثار المعروفة - الكوكب ذي الذنب "إحدى علامات ظهور المهدي عليه السلام" ، أو أن هذا الكوكب هو آخر من في المجموعة الشمسية وأبعدها مسافة من الشمس ، لكونه يقع في ذيل المجموعة (آخرها ) ، والله أعلى وأعلم
أما الثابت والمعروف عن اثنين من الكواكب المذكورة ، وبما يمكن الجزم به هو أن الضياء والنور هما الشمس والقمر ، لأنها أسماء أطلقها الله تبارك وتعالى عليهما في كتابه الكريم إذ قال جل شأنه (وجعل الشمس ضياءاً والقمر نوراً) صدق الله العظيم ومن مبهمات أسماء الكواكب كما جاءت في الحديث الشريف السابق -على الأقل بالنسبة لي - كوكب عمودان ، ذلك أن كثيراً ما كان يستخدم في اللغة العربية في سالف العصر والآوان حرفي الألف والنون في نهاية الكلمة للدلالة على "ألف ولام التعريف" في بدايتها ، أي هل المراد مثلاً من اسم عمودان هو "العمود" أي كوكب العمود ، أم ببساطة شديدة عمودان ، للدلالة على أن الإسم يراد به جنس المثنى لا المفرد ، وفي هذه الحالة ، تنشأ خاصية جديدة لكوكب لم يكتشف بعد مفادها وجود نتوءين في الكوكب يشبهان العمود اقتضت استحقاق وصف الكوكب بكوكب عمودان عمودان
من المبهمات أيضاً اسم الفيلق ، ما المقصود به ؟ وما معناه تحديداً في اللغة العربية في القرن الأول الهجري ؟ ذلك أن دلالة الإسم في عصرنا الحالي تشير إلى فيلق الجيش أو الكتيبة مثلاً ، فيجب مراعاة الفترة الزمنية المستخدم حينها كلمة أو فعل ما
كذلك اسم الضروح الذي ، إن لم أكن سمعته عن حبيبنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في هذا الحديث ، لزعمت غروراً أن لا وجود له في لغتنا العربية ، فالبرغم من البحث عن الاسم ومعناه ، لم أهتد إلى معنى واضح يشير إلى ما يمكن حمله على خاصية لكوكب ما ، أو بالأحرى معنى الضروح غير مقنع لكونه غامض من ناحية ، وصعب إسقاطه على صفة لكوكب من ناحية أخرى
وفي الختام ، تجدر الإشارة إلى ضرورة التفكر بدلالات صفات الكواكب التي لم تكتشف ، والبحث عن كل ما يمكن أن يقودنا إلى حقيقة طبيعتها وخصائصها بما ينسجم ومعاني أسماءها في الحديث الشريف . كما يجدر التنويه إلى أن عدد 11 كوكباً لا يقتضي بالضرورة عدم الزيادة ، في حين أنه يستوجب عدم النقصان ، وإن كان الأرجح ثبوت العدد لما لذلك من قوة أكبر في إعجاز القرآن ، والله أعلى وأعلم .*
وبالجدير ذكره أكتشف علماء الفلك مؤخرا أحد عشر كوكبا في المجموعه الشمسيه فقد كانت كواكب المجموعه الشمسيه تسعه لكن علماء الفلك كشفوا كوكبين وقد أطلقوا على الكوكب العاشر ( خيرون أو سدني ) والكوكب الحادي عشر أطلقوا عليه لكن القرآن أخبرنا عن عدد كواكب المجموعه الشمسيه قبل ( 1400) عام أرجع في قول سيدنا يوسف لأبيه فسبحان الله الذي خلق فأبدع
--- نهايه الاقتباس ------
طبعا مالواضح أن وصف النبي الكريم الكواكب المؤثره بأسماء تدل علي طبيعه حركتها ونوع الطول الموجي الذي يصل إلينا منها هو أدق وصف
و لمن يتابع أي شارت للبورصه كأسهم أو عملات سيصل للنتيجه التي وصلت إليها وهي : -
الشارت أو الحركه داخل الفريمات ( وأتحفظ علي كلمه فريمات لانه فريم واحد فقط ) سيجد رصد هذا التأثير مصاغ االي نقاط أو شمعات أو منحني هذا في المشهور منصه الهواه كالميتاتريدر وغيرها أو أي شكل من أشكال عرض كمنصه الكيورنكس المعتمده والرسميه لدي البنوك وهي للمحترفين ---
أي إنها طريقه عرض لهذه التأثيرات التي تقع علي أي - جسم – وهنا في حاله الأسواق سيكون سهم أو عمله من العملات
فلا اختلاف بينهم في المؤثر فالكل يتعرض لنفس التأثير الاختلاف سيكون في تحديد الموقع والزمن فقط لذا نجد نفس التأثيرات تظهر علي السهم أو أي عمله ولكن في زمن مختلف ---- سنشرحها بدقه تباعا
طبعا خبراء جان كما أسلفت بالذكر عرفوا لماذا بياناتهم غير دقيقه لأنها ناقصه ( مرجعيتهم عدد أقل من الكواكب ) هذا سبب مالا سباب
السبب الآخر هو أن المحترف منهم يرصد المكان أو موقع الجسم ( السهم أو العمله ) بطريقه صحيحه ولكنهم ضائعون وتائهون في الزمن وهذا موضوعنا القادم
لذا تجدهم صادقين في الأوقات التي لاجدال فيها كميلاد قمر أو اكتماله أو كسوف أو خسوف ولذا ايضا
صلاه ( الكسوف والخسوف ) تختلف في حركاتها عن الصلاه المعتاده لاختلاف قوي الطول الموجي المؤثر من خارج الكره الارضيه وهذا رأيي الخاص
يتعجل البعض ويطمع أن يكون حواري مترجم لمال فوري دون وعي للفهم الصحيح وعامه بالمرفقات رسم بياني لهذا الشهر سبتمبر 2011 ونحن في منتصفه الآن فيه حركه كل المؤثرات المعلومه لنا كبشر حتي الآن علي الأرض وبه كل البيانات الفلكيه من علاقات والشهر القادم كذلك اكتوبر2011 هديه مني للمتابعه ----
عند التطبيق ستجد تطابق في أوقات وتضاد في أوقات ومواضيع خبراء جان تشرح ما عرفوه وان كان ناقصا كما شرحت سبب ذلك سابقا -------
يعني افتح شارت سهم أو عمله وامشي مع المنحني الخاص بالقمر أولا لانه الاقوي تأثيرا وما يليه وهكذا أو بإجمالي الارتفاع والانخفاض اليومي ومن الجدول به مواعيد اكتمال القمر و ---- وراجع ما سبق من أيام -----
هذا لمن يظن أن حوارنا إنشائي ولا علاقه له بالأسواق أو -------- فلم نترجم شيئا بعد ونكمل بإذن الله ومرحبا بخبراء اليوت وجان وبالجميع ---
ولمن يهاجمونني للهجوم فقط --- فما أبلغ من قول أبو الوفا بن عقيل رحمه الله انظر كيف اختار لمرضه بيت البنت، واختار لموضعه من الصلاة الأب، فما هذه الغفلة المستحوذة على قلوب ****** عن هذا الفضل والمنزلة التي لا تكاد تخفى عن البهيم فضلا عن الناطق.
تحياتي ودعواتكم ----