جامعة الملك فيصل بالاحساء للبنات

جامعة الملك فيصل بالاحساء للبنات







تغطية لفعاليات الإحتفال بالإسبوع العالمي للأصم
(السادس والثلاثون)لعام 1432هـ ـ 1433هـ
(قسم التربية الخاصة)














ازدانت قاعة الأنشطة بأقسام الطالبات بجامعة الملك فيصل بالأحساء
يوم الأربعاء الموافق 8/6/1432هـ
بالإحتفال بالإسبوع العالمي للأصم (السادس والثلاثون)








(الإحتفال مترجم بلغة الإشارة من طالبات مسار الإعاقة السمعية)
تحت اشراف :د/سحر زيدان









وازدهر الإحتفال بحضور
منسقة قسم التربية الخاصة(د/ناهد حسن حمد)
أعضاء هيئة التدريس(د/نشوة البصير ـ د/الجوهرة النشوان)
معيدات قسم التربية الخاصة
وكيلة كلية التربية (د/ أحلام العرفج)
وكيلة عمادة التطوير الجامعي(د/ليلى الزرعة)
ادارة التربية الخاصة(أ/سارة المطيري [العوق السمعي]ـ أ/ عائشة الجغيمان [العوق العقلي])
الإعلام التربوي








واكتمل الحفل بحضور
معهد الأمل(مديرة ـ مشرفات ـ طلاب ـ طالبات)
الروضة الأولى ـ دمج
المدرسة التاسعة والعشرون
المدرسة السادسة عشر
مركز التأهيل الشامل








وهذا الإحتفال جسد أمامنا استمتاع الصم بهذا اليوم المقدم للإحتفال بهم
حيث حضر أكثر من 65أصم(بنين ـ بنات)،
الذين أبدوا فرحتهم بالحضور قبل مغادرتهم ..








اشتمل الحفل على عدة فقرات:
*المقدمة .
*قرآن .
*السلام الوطني(بمشاركة طالبات معهد الأمل).
*كلمة ترحيبية (د:سحر زيدان)+انشودة لغة الإشارة الترحيبية.
*كلمة (د:أحلام العرفج).
*مسرحية الأسنان (بمشاركة أطفال الروضة).
*انشودة الكتكوت(بمشاركة أطفال الروضة).
*كلمة مركز التأهيل الشامل.
*مسرحية بمشاركة مركز التأهيل الشامل.
*فقرة رياضية (بمشاركة طالبات معهد الأمل).
*فقرة من التراث (بمشاركة طالبات معهد الأمل).
*افتتاح المعرض.









تضمن الإحتفال بالإسبوع العالمي للأصم (السادس والثلاثون)
إقامة معرض بالأركان المتنوعة ،
والصور الآتية تشهد على ماقمن بتقديمه طالبات الإعاقة السمعية من نشاطات..

























































جامعة الملك فيصل بالاحساء للبنات
























































كل الشكر لمن ساهم في نجاح هذا الإحتفال
وعلى رأسهم
رئيس قسم التربية الخاصة :د/سميحان الرشيدي
الذي أولى هذا الإحتفال كل الرعاية والتشجيع .








والشكر أيضاً لجميع طالبات الإعاقة السمعية
اللاتي عملن بكامل الإستعداد النفسي والحب لهذه الفئة من المعاقين ،
حيث لمسنا فيهن التعاون والحب الذي جمعهن كعنقود متكامل كل حباته ورود لنجاح هذا الإحتفال.








أعدت التغطية الطالبة:روان العبد العظيم