والله ياابوشنب انت فعلا فارس اصيل وصاحب احساس مرهف وجميل ، وانت بتفهمها طائرة ذي مابقولوا انا بمزح مع اخي العزيز صاحب المشاركة لانه عدة مرات استعمل كلمة احساس لانه شخص عزيز علي جدا ودائما في الاوقات العصيبة تجدة يلطف الجو بشعر او كلام معسول له التحية والتقدير اخي otc ، اما بخصوص الهبوط كنا متوقعين الهبوط يوم الجمعة ولكن اليورو اقفل علي 1.3030 ومعني ذلك الاحتمال الاكبر صعود وبقوة ولكن لاضمان للسوق خبر واحد او الكبار جدا اصحاب اللعبة لايحترمون التحليل في بعض المرات ويلعون بنا مرات صاعد واخري هابط ولكن انا دائما في شهر اكتوبر بوقف البيع في سنة 2010 و2011 دائما الارباح شراء والحمد لله ، ولااخفي عليك عزيزي كل الناس بتخسر في هذا المجال ولكن ممكن اقول ليك كلام مستحيل انا في الحسابات الحقيقية الخسارة 1% فقط ؟ لماذا انا دائما ببيع من مناطق جيدة واستوب 150 نقطة والشراء كذلك ، لذلك لاخسارة ودائما السعر برجع وطبعا بستفيد من تحليل الرائع استاذنا خلود ولااخفي عليك انا في بورصات لااعتمد الا تحليل خلود والان فارس ابوشنب .
وفي النهائة عزيزي العلم عند الله وكل انسان بجتهد وصدقني انا كنت برسل صفقات في عجبين الرقمية ولكن الان انا لااعمل الا في مجال الفوركس لذلك كل الوقت مع الحسابات .
وموفقين عزيزي واحساسي البحسوا لايمكن ان يتحقق مع الكبار اوي اصحاب القرار . شكرا عزيزي
والله ياابوشنب انت فعلا فارس اصيل وصاحب احساس مرهف وجميل ، وانت بتفهمها طائرة ذي مابقولوا انا بمزح مع اخي العزيز صاحب المشاركة لانه عدة مرات استعمل كلمة احساس لانه شخص عزيز علي جدا ودائما في الاوقات العصيبة تجدة يلطف الجو بشعر او كلام معسول له التحية والتقدير اخي otc ، اما بخصوص الهبوط كنا متوقعين الهبوط يوم الجمعة ولكن اليورو اقفل علي 1.3030 ومعني ذلك الاحتمال الاكبر صعود وبقوة ولكن لاضمان للسوق خبر واحد او الكبار جدا اصحاب اللعبة لايحترمون التحليل في بعض المرات ويلعون بنا مرات صاعد واخري هابط ولكن انا دائما في شهر اكتوبر بوقف البيع في سنة 2010 و2011 دائما الارباح شراء والحمد لله ، ولااخفي عليك عزيزي كل الناس بتخسر في هذا المجال ولكن ممكن اقول ليك كلام مستحيل انا في الحسابات الحقيقية الخسارة 1% فقط ؟ لماذا انا دائما ببيع من مناطق جيدة واستوب 150 نقطة والشراء كذلك ، لذلك لاخسارة ودائما السعر برجع وطبعا بستفيد من تحليل الرائع استاذنا خلود ولااخفي عليك انا في بورصات لااعتمد الا تحليل خلود والان فارس ابوشنب .
وفي النهائة عزيزي العلم عند الله وكل انسان بجتهد وصدقني انا كنت برسل صفقات في عجبين الرقمية ولكن الان انا لااعمل الا في مجال الفوركس لذلك كل الوقت مع الحسابات .
وموفقين عزيزي واحساسي البحسوا لايمكن ان يتحقق مع الكبار اوي اصحاب القرار . شكرا عزيزي
ترقب على نطاقات واسعة لتقرير الوظائف الأمريكي، نظراً لكونه الأول عقب إقرار خطط تحفيزية
هو اليوم الأخير من الأسبوع، حيث تترقب الأسواق صدور تقرير الوظائف عن الاقتصاد الأكبر في العالم -الاقتصاد الأمريكي-، وتشير التوقعات إلى أن التقرير سيظهر "اعتدال" أداء قطاع العمل الأمريكي خلال شهر أيلول/سبتمبر، عقب تراجع أدائه على مدار الأشهر الماضية، نظراً لكون الخطط التحفيزية التي أقرها الاقتصاد الأمريكي ممثلة بجولة ثالثة من التخفيف الكمي لم تأخذ تأثيراتها على الاقتصاد بعد. وتشير التوقعات إلى أن الاقتصاد الأمريكي نجح في خلق حوالي 115 ألف فرصة عمل خلال الشهر الماضي، حيث سيصدر تقرير الوظائف المرتقب في تمام الساعة 08:30 صباحاً بتوقيت نيويورك، في حين تؤكد التوقعات على أن معدل البطالة ارتفع في الولايات المتحدة الأمريكية خلال أيلول/سبتمبر ليصل إلى 8.2%، بالمقارنة مع معدل البطالة السابق والمسجل عند 8.1% خلال شهر آب/أغسطس الماضي.
هذه فرصه لتحقيق ارباح فمتوقع يكون الخبر ايجابي مما يؤدي الى ارتفاع في قيمة الدولار وبالتالي الي انخافض اليورو والذهب .
هذا وستظهر وزارة العمل الأمريكية بحسب التوقعات بأن القطاع الصناعي لم ينجح في خلق أي فرص عمل خلال أيلول/سبتمبر، بالمقارنة مع القراءة السابقة والتي بلغت فقدان القطاع لحوالي 15 ألف فرصة عمل قبيل شهر، هذا إلى جانب توفير القطاع الخاص لحوالي 130 الف فرصة عمل، بالمقارنة مع القراءة السابقة والتي بلغت 103 ألف وظيفة جديدة. ويتأثر معدل التغير في الوظائف بالاستغناء المؤقت عن الوظائف أو بتأثير من توفير فرص العمل المؤقتة، وسط ما يشهده الاقتصاد الأمريكي من تباطؤ في عجلة تعافيه وانتعاشه، حيث تظهر البيانات المتتالية يوماً بعد يوم بأن الاقتصاد الأمريكي فقد الكثير من زخمه خلال الفترة الماضية، وفي كافة القطاعات تقريباً، فقد شهدنا تراجع وتيرة الأنشطة الاقتصادية في قطاع الصناعة، قطاع المنازل، إلى جانب قطاعات أخرى، الأمر الذي أجبر الشركات في ظل ضعف مستويات الطلب على المستويين المحلي والعالمي على القيام بالتردد في خلق فرص عمل جديدة للأيدي العاملة لتخفيض النفقات والتكاليف. يذكر بأن البنك الفدرالي الأمريكي كان قد أقر جولة ثالثة من التخفيف الكمي (التيسير الكمي) في اجتماعه الأخير منتصف شهر أيلول/سبتمبر، وبواقع 40 مليار دولار أمريكي شهرياً، دون تحديد فترة زمنية محددة لانتهاء العمل بالبرنامج، حيث ربط البنك الفدرالي الأمريكي انتهاء العمل بالبرنامج بمدى تحسن أداء قطاع العمل في الولايات المتحدة، مع الإشارة بأن الاقتصاد الأمريكي سيحتاج إلى تعويض الخسائر المسجلة في الوظائف والتي شهدناها في خضم الأزمة، عندما خسر الاقتصاد الأمريكي حوالي 8.5 مليون وظيفة. ويؤكد البنك الفدرالي الأمريكي على أن معدلات البطالة ستتراوح خلال نهاية العام الحالي 2012 ما بين 8.0% و 8.2%، حيث تشير توقعات البنك إلى أن قطاع العمل الأمريكي سيشهد وتيرة توظيف معتدلة خلال العام الحالي، وبالأخص عقب إقرار جولة ثالثة من خطط التخفيف الكمي (التيسير الكمي)، لدعم الاقتصاد الأمريكي، ولكن وبشكل عام فإن قطاع العمل الأمريكي لا يزال يبحث عن الاستقرار، الأمر الذي سيضعف الأوضاع الاقتصادية وبالتالي وتيرة التعافي والانتعاش، نظراً لانخفاض معدلات الإنفاق خلال الفترة المقبلة، مع العلم بأن الإنفاق يشكل ثلثي الناتج المحلي الإجمالي تقريباً. الاقتصاد اللصيق بالاقتصاد الأمريكي -الاقتصاد الكندي- سيصدر اليوم المزيد من البيانات والأخبار الاقتصادية، حيث من المتوقع أن تظهر معدلات البطالة في كندا ثباتاً خلال أيلول/سبتمبر عند قراءة شهر آب/أغسطس والبالغة 7.3%، في حين تشير التوقعات إلى أن صافي التغير في التوظيف تراجع ليصل إلى 10.0 ألف وظيفة خلال أيلول/سبتمبر، بالمقارنة مع القراءة السابقة والتي بلغت خلق 34.3 ألف وظيفة، الأمر الذي يدل على أن الاقتصاد الكندي يواصل مسيرة "الاعتدال" في الاتجاه الصحيح للتعافي والانتعاش. ولا يزال الاقتصاد الكندي يواصل مساعيه للنمو على المدى البعيد، في ظل العقبات التي تواجهه والمتمثلة بشكل رئيس في ضعف مستويات الطلب العالمي، حيث يعتمد الاقتصاد الكندي وبشكل كبير على الصادرات، كما ويعتمد على الاقتصاد الأمريكي بشكل كبير، بصفة الولايات المتحدة الأمريكية تشكل أكبر شريك تجاري لكندا، لذا فإن الاقتصاد الكندي بحاجة إلى تحسن مستويات الطلب حول العالم ليحقق نمواً على المدى البعيد بحلول منتصف العام المقبل 2013. أخيراً وليس آخراً، فإن اقتصاديات الولايات المتحدة وكندا تواصل التأثر بأزمة الديون الأوروبية، عدا عن المعوقات الداخلية الأخرى التي لا تزال تعصف بالاقتصادين معاً، في حين تبدو الأمور في أوروبا وكأنها تتجه نحو المزيد من السوء، إلا أن الفدرالي الأمريكي يؤكد على أن العام المقبل سيشهد تحسناً في مستويات نموه، فهل سيكون العام 2013 هو العام المنشود فعلاً بالنسبة للاقتصاد الأمريكي؟!
ترقب على نطاقات واسعة لتقرير الوظائف الأمريكي، نظراً لكونه الأول عقب إقرار خطط تحفيزية
هو اليوم الأخير من الأسبوع، حيث تترقب الأسواق صدور تقرير الوظائف عن الاقتصاد الأكبر في العالم -الاقتصاد الأمريكي-، وتشير التوقعات إلى أن التقرير سيظهر "اعتدال" أداء قطاع العمل الأمريكي خلال شهر أيلول/سبتمبر، عقب تراجع أدائه على مدار الأشهر الماضية، نظراً لكون الخطط التحفيزية التي أقرها الاقتصاد الأمريكي ممثلة بجولة ثالثة من التخفيف الكمي لم تأخذ تأثيراتها على الاقتصاد بعد. وتشير التوقعات إلى أن الاقتصاد الأمريكي نجح في خلق حوالي 115 ألف فرصة عمل خلال الشهر الماضي، حيث سيصدر تقرير الوظائف المرتقب في تمام الساعة 08:30 صباحاً بتوقيت نيويورك، في حين تؤكد التوقعات على أن معدل البطالة ارتفع في الولايات المتحدة الأمريكية خلال أيلول/سبتمبر ليصل إلى 8.2%، بالمقارنة مع معدل البطالة السابق والمسجل عند 8.1% خلال شهر آب/أغسطس الماضي.
هذه فرصه لتحقيق ارباح فمتوقع يكون الخبر ايجابي مما يؤدي الى ارتفاع في قيمة الدولار وبالتالي الي انخافض اليورو والذهب .
هذا وستظهر وزارة العمل الأمريكية بحسب التوقعات بأن القطاع الصناعي لم ينجح في خلق أي فرص عمل خلال أيلول/سبتمبر، بالمقارنة مع القراءة السابقة والتي بلغت فقدان القطاع لحوالي 15 ألف فرصة عمل قبيل شهر، هذا إلى جانب توفير القطاع الخاص لحوالي 130 الف فرصة عمل، بالمقارنة مع القراءة السابقة والتي بلغت 103 ألف وظيفة جديدة. ويتأثر معدل التغير في الوظائف بالاستغناء المؤقت عن الوظائف أو بتأثير من توفير فرص العمل المؤقتة، وسط ما يشهده الاقتصاد الأمريكي من تباطؤ في عجلة تعافيه وانتعاشه، حيث تظهر البيانات المتتالية يوماً بعد يوم بأن الاقتصاد الأمريكي فقد الكثير من زخمه خلال الفترة الماضية، وفي كافة القطاعات تقريباً، فقد شهدنا تراجع وتيرة الأنشطة الاقتصادية في قطاع الصناعة، قطاع المنازل، إلى جانب قطاعات أخرى، الأمر الذي أجبر الشركات في ظل ضعف مستويات الطلب على المستويين المحلي والعالمي على القيام بالتردد في خلق فرص عمل جديدة للأيدي العاملة لتخفيض النفقات والتكاليف. يذكر بأن البنك الفدرالي الأمريكي كان قد أقر جولة ثالثة من التخفيف الكمي (التيسير الكمي) في اجتماعه الأخير منتصف شهر أيلول/سبتمبر، وبواقع 40 مليار دولار أمريكي شهرياً، دون تحديد فترة زمنية محددة لانتهاء العمل بالبرنامج، حيث ربط البنك الفدرالي الأمريكي انتهاء العمل بالبرنامج بمدى تحسن أداء قطاع العمل في الولايات المتحدة، مع الإشارة بأن الاقتصاد الأمريكي سيحتاج إلى تعويض الخسائر المسجلة في الوظائف والتي شهدناها في خضم الأزمة، عندما خسر الاقتصاد الأمريكي حوالي 8.5 مليون وظيفة. ويؤكد البنك الفدرالي الأمريكي على أن معدلات البطالة ستتراوح خلال نهاية العام الحالي 2012 ما بين 8.0% و 8.2%، حيث تشير توقعات البنك إلى أن قطاع العمل الأمريكي سيشهد وتيرة توظيف معتدلة خلال العام الحالي، وبالأخص عقب إقرار جولة ثالثة من خطط التخفيف الكمي (التيسير الكمي)، لدعم الاقتصاد الأمريكي، ولكن وبشكل عام فإن قطاع العمل الأمريكي لا يزال يبحث عن الاستقرار، الأمر الذي سيضعف الأوضاع الاقتصادية وبالتالي وتيرة التعافي والانتعاش، نظراً لانخفاض معدلات الإنفاق خلال الفترة المقبلة، مع العلم بأن الإنفاق يشكل ثلثي الناتج المحلي الإجمالي تقريباً. الاقتصاد اللصيق بالاقتصاد الأمريكي -الاقتصاد الكندي- سيصدر اليوم المزيد من البيانات والأخبار الاقتصادية، حيث من المتوقع أن تظهر معدلات البطالة في كندا ثباتاً خلال أيلول/سبتمبر عند قراءة شهر آب/أغسطس والبالغة 7.3%، في حين تشير التوقعات إلى أن صافي التغير في التوظيف تراجع ليصل إلى 10.0 ألف وظيفة خلال أيلول/سبتمبر، بالمقارنة مع القراءة السابقة والتي بلغت خلق 34.3 ألف وظيفة، الأمر الذي يدل على أن الاقتصاد الكندي يواصل مسيرة "الاعتدال" في الاتجاه الصحيح للتعافي والانتعاش. ولا يزال الاقتصاد الكندي يواصل مساعيه للنمو على المدى البعيد، في ظل العقبات التي تواجهه والمتمثلة بشكل رئيس في ضعف مستويات الطلب العالمي، حيث يعتمد الاقتصاد الكندي وبشكل كبير على الصادرات، كما ويعتمد على الاقتصاد الأمريكي بشكل كبير، بصفة الولايات المتحدة الأمريكية تشكل أكبر شريك تجاري لكندا، لذا فإن الاقتصاد الكندي بحاجة إلى تحسن مستويات الطلب حول العالم ليحقق نمواً على المدى البعيد بحلول منتصف العام المقبل 2013. أخيراً وليس آخراً، فإن اقتصاديات الولايات المتحدة وكندا تواصل التأثر بأزمة الديون الأوروبية، عدا عن المعوقات الداخلية الأخرى التي لا تزال تعصف بالاقتصادين معاً، في حين تبدو الأمور في أوروبا وكأنها تتجه نحو المزيد من السوء، إلا أن الفدرالي الأمريكي يؤكد على أن العام المقبل سيشهد تحسناً في مستويات نموه، فهل سيكون العام 2013 هو العام المنشود فعلاً بالنسبة للاقتصاد الأمريكي؟!
ولكن ...............
حصل العكس وارتفع اليورو وطبعا الجميع في انتظار خلود والتحليل الرائع باذن الله
احتراماتي لصاحب الموضوع ولك اخي ولعجبين ولكل الاخوة الاعضاء
انا ضعت في هذا السوق بالاحساس ولا أريد للاخوة سماع احساسهم ومن باب النصيحة فقط
بل اعتبروها نصيحة للمبتدئين
ولايهمك عزيزي كلنا كذلك واذا سمعت بشخص يسمي ابوجواد هو الوحيد الذي يستطيع ان يجود للجميع بارباح كبيرة وطبعا يوجد الكثير من الاخوان في منتديات بورصات والجميع بستفيد من بعض وكلنا اخوة في ورشة الغالي خلود . ولك العتبي حتي ترضي عزيزي وانا اسف جدا من اعماق قلبي الي شخصكم الكريم واكرر شكري الي الغالي ابوشنب للتصحيح .
ولايهمك عزيزي كلنا كذلك واذا سمعت بشخص يسمي ابوجواد هو الوحيد الذي يستطيع ان يجود للجميع بارباح كبيرة وطبعا يوجد الكثير من الاخوان في منتديات بورصات والجميع بستفيد من بعض وكلنا اخوة في ورشة الغالي خلود . ولك العتبي حتي ترضي عزيزي وانا اسف جدا من اعماق قلبي الي شخصكم الكريم واكرر شكري الي الغالي ابوشنب للتصحيح .
ثم لي رد تعقيبي على العلاقة بين خبر التوظيف وسعر الدولار
حذف من ضمن ماحذف رغم اهميته وانه ضد الجهالة بالعلاقة الحقيقية بين الخبر و السعر
للاسف اخوتي تركت ردود المشاعر وحذفت الردود التي ربما فيها دعوة للتفكير
من ابين قواعد السوق: ان من يستمر فيه اكثر من 5 سنوات يجب ان يخرج منه - تو متش 5 سنوات
ترقب على نطاقات واسعة لتقرير الوظائف الأمريكي، نظراً لكونه الأول عقب إقرار خطط تحفيزية
هو اليوم الأخير من الأسبوع، حيث تترقب الأسواق صدور تقرير الوظائف عن الاقتصاد الأكبر في العالم -الاقتصاد الأمريكي-، وتشير التوقعات إلى أن التقرير سيظهر "اعتدال" أداء قطاع العمل الأمريكي خلال شهر أيلول/سبتمبر، عقب تراجع أدائه على مدار الأشهر الماضية، نظراً لكون الخطط التحفيزية التي أقرها الاقتصاد الأمريكي ممثلة بجولة ثالثة من التخفيف الكمي لم تأخذ تأثيراتها على الاقتصاد بعد. وتشير التوقعات إلى أن الاقتصاد الأمريكي نجح في خلق حوالي 115 ألف فرصة عمل خلال الشهر الماضي، حيث سيصدر تقرير الوظائف المرتقب في تمام الساعة 08:30 صباحاً بتوقيت نيويورك، في حين تؤكد التوقعات على أن معدل البطالة ارتفع في الولايات المتحدة الأمريكية خلال أيلول/سبتمبر ليصل إلى 8.2%، بالمقارنة مع معدل البطالة السابق والمسجل عند 8.1% خلال شهر آب/أغسطس الماضي.
هذه فرصه لتحقيق ارباح فمتوقع يكون الخبر ايجابي مما يؤدي الى ارتفاع في قيمة الدولار وبالتالي الي انخافض اليورو والذهب .
هذا وستظهر وزارة العمل الأمريكية بحسب التوقعات بأن القطاع الصناعي لم ينجح في خلق أي فرص عمل خلال أيلول/سبتمبر، بالمقارنة مع القراءة السابقة والتي بلغت فقدان القطاع لحوالي 15 ألف فرصة عمل قبيل شهر، هذا إلى جانب توفير القطاع الخاص لحوالي 130 الف فرصة عمل، بالمقارنة مع القراءة السابقة والتي بلغت 103 ألف وظيفة جديدة. ويتأثر معدل التغير في الوظائف بالاستغناء المؤقت عن الوظائف أو بتأثير من توفير فرص العمل المؤقتة، وسط ما يشهده الاقتصاد الأمريكي من تباطؤ في عجلة تعافيه وانتعاشه، حيث تظهر البيانات المتتالية يوماً بعد يوم بأن الاقتصاد الأمريكي فقد الكثير من زخمه خلال الفترة الماضية، وفي كافة القطاعات تقريباً، فقد شهدنا تراجع وتيرة الأنشطة الاقتصادية في قطاع الصناعة، قطاع المنازل، إلى جانب قطاعات أخرى، الأمر الذي أجبر الشركات في ظل ضعف مستويات الطلب على المستويين المحلي والعالمي على القيام بالتردد في خلق فرص عمل جديدة للأيدي العاملة لتخفيض النفقات والتكاليف. يذكر بأن البنك الفدرالي الأمريكي كان قد أقر جولة ثالثة من التخفيف الكمي (التيسير الكمي) في اجتماعه الأخير منتصف شهر أيلول/سبتمبر، وبواقع 40 مليار دولار أمريكي شهرياً، دون تحديد فترة زمنية محددة لانتهاء العمل بالبرنامج، حيث ربط البنك الفدرالي الأمريكي انتهاء العمل بالبرنامج بمدى تحسن أداء قطاع العمل في الولايات المتحدة، مع الإشارة بأن الاقتصاد الأمريكي سيحتاج إلى تعويض الخسائر المسجلة في الوظائف والتي شهدناها في خضم الأزمة، عندما خسر الاقتصاد الأمريكي حوالي 8.5 مليون وظيفة. ويؤكد البنك الفدرالي الأمريكي على أن معدلات البطالة ستتراوح خلال نهاية العام الحالي 2012 ما بين 8.0% و 8.2%، حيث تشير توقعات البنك إلى أن قطاع العمل الأمريكي سيشهد وتيرة توظيف معتدلة خلال العام الحالي، وبالأخص عقب إقرار جولة ثالثة من خطط التخفيف الكمي (التيسير الكمي)، لدعم الاقتصاد الأمريكي، ولكن وبشكل عام فإن قطاع العمل الأمريكي لا يزال يبحث عن الاستقرار، الأمر الذي سيضعف الأوضاع الاقتصادية وبالتالي وتيرة التعافي والانتعاش، نظراً لانخفاض معدلات الإنفاق خلال الفترة المقبلة، مع العلم بأن الإنفاق يشكل ثلثي الناتج المحلي الإجمالي تقريباً. الاقتصاد اللصيق بالاقتصاد الأمريكي -الاقتصاد الكندي- سيصدر اليوم المزيد من البيانات والأخبار الاقتصادية، حيث من المتوقع أن تظهر معدلات البطالة في كندا ثباتاً خلال أيلول/سبتمبر عند قراءة شهر آب/أغسطس والبالغة 7.3%، في حين تشير التوقعات إلى أن صافي التغير في التوظيف تراجع ليصل إلى 10.0 ألف وظيفة خلال أيلول/سبتمبر، بالمقارنة مع القراءة السابقة والتي بلغت خلق 34.3 ألف وظيفة، الأمر الذي يدل على أن الاقتصاد الكندي يواصل مسيرة "الاعتدال" في الاتجاه الصحيح للتعافي والانتعاش. ولا يزال الاقتصاد الكندي يواصل مساعيه للنمو على المدى البعيد، في ظل العقبات التي تواجهه والمتمثلة بشكل رئيس في ضعف مستويات الطلب العالمي، حيث يعتمد الاقتصاد الكندي وبشكل كبير على الصادرات، كما ويعتمد على الاقتصاد الأمريكي بشكل كبير، بصفة الولايات المتحدة الأمريكية تشكل أكبر شريك تجاري لكندا، لذا فإن الاقتصاد الكندي بحاجة إلى تحسن مستويات الطلب حول العالم ليحقق نمواً على المدى البعيد بحلول منتصف العام المقبل 2013. أخيراً وليس آخراً، فإن اقتصاديات الولايات المتحدة وكندا تواصل التأثر بأزمة الديون الأوروبية، عدا عن المعوقات الداخلية الأخرى التي لا تزال تعصف بالاقتصادين معاً، في حين تبدو الأمور في أوروبا وكأنها تتجه نحو المزيد من السوء، إلا أن الفدرالي الأمريكي يؤكد على أن العام المقبل سيشهد تحسناً في مستويات نموه، فهل سيكون العام 2013 هو العام المنشود فعلاً بالنسبة للاقتصاد الأمريكي؟!
ولكن ...............
للتنويه فقط هذا الخبر تم ارسالة اليوم والخبر كان يوم الجمعة وانا فضلت عدم نشر الخبر حتي لايحدث العكس واكون تسببت في خسارة للشباب والحمد لله لم ارسل الخبر هذا للتنويه فقط .