الانهيار ,,,, ساعة الحقيقة

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فوركس تايم

اخي نسيم الشرق هل مجنون للبيع

وجه نظري ان الاسواق سترد على الانتخابات بشكل يقوي الين بسبب عدم الرغبة بالمخاطرة
ولذلك كل ازواج الين للبيع والله اعلم

ما شاء الله الموضوع تشعب وترفع لمواضيع كتير

تحياتي لك يا شباب ،،

التوقيع

" لا تفرح بما آتاك ولا تحزن علي ما فاتك "

سبحان الله وبحمده ،،،، سبحان الله العظيم

اخ نسيم حسب الاخبار ماهو الحزب المرشح للفوز بالانتخابات اليونانيه

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هانى الخيال

بالفعل اخى .. نحن فى مسرحية كبيرة .. يقسم فيها الادوار .. وما علينا سوى المشاهدة بوعى .. فكثيرين لا يعلمون ما يدور .. يكفينا اننا نفهم المشهد ونتابع تطوراته

ولكنى اريد ان اسألك .. ما دور الماسونية فى كل هذا ؟ .. هل هى من تحرك العالم .. وتتولى مسئولية اخراج هذه المسرحية ؟؟

ودى واحترامى

اسف لم انتبه الى هذه المشاركة .. أخي الماسونية ذراع قوي جدا يسيطر على التخطيط السياسي البعيد المدى على صعيد السياسي والمالي واختيار الحكومات والاغتيالات للمخالفين والخارجين عن الخط المرسوم لهم وايضا مسئولة عن ربط الخطوط والدعم اللوجستي لتنفيذ المخططات لانهم في داخل كل موسسة حكومية /اعلامية/ تعليمية / دفاعية / حقوقية داخلين في كل شيء .. ياراجل أحد مدرسيني اعترف امامنا في المحاضرة انه ماسوني لكن رفض يقوللي درجته بعد ان سألته .. شاهد سلسلة بداية النهاية اللي اشرت عليها سابقا لتعرف المزيد عنها .

التوقيع

توكلت في رزقي على الله خالقي**وأيقنت أن الله لا شك رازقي
وما يكن من رزقي فليس يفوتني**ولو كان في قاع البحار العوامق
سيأتي به الله العظيم بفضله**ولو لم يكن مني اللسان بناطق
ففي أي شيء تذهب النفس حسرةً**وقد قسم الرحمن رزق الخلائقِ

تحدث الكاتب الأميركي توماس فريدمان في مقال له بنيويورك تايمز نشره موقع (العالمية) لكم عن انهيار عالمي واسع يتمثل في عالمين كاملين هما الإتحاد الأوروبي والعالم العربي معاً فقال: لسنوات عديدة، ناقش الخبراء الاستراتيجيون ما اذا كانت تركيا "جسر" أو "وادي" بين أوروبا ذات الأغلبية المسيحية والعرب المسلمين في الشرق الأوسط. إذا تم قبول تركيا في الاتحاد الأوروبي، فستكون جسرا يربط هذين العالمين. اما اذا لم تنضم للاتحاد الأوروبي، يمكن أن تصبح "وادي" يفصل الاثنين. وتبين أن تركيا في هذه الأيام ليست جسرا ولا واديا. انها جزيرة من الاستقرار النسبي بين نظامين: منطقة اليورو التي خرجت الى حيز الوجود بعد الحرب الباردة، ونظام الدولة العربية التي خرجت الى حيز الوجود بعد الحرب العالمية الأولى.
الضغوط تزداد على الجميع. جرائم قتل مروعة ترتكبها مافيا الأسد المتشبثة بالسلطة، قذف بالمياه في وجه امرأة من الحزب اليساري، ومن ثم ضرب امرأة اخرى على وجهها في برنامج حواري صباحي في التلفزيون اليوناني من قبل متحدث باسم حزب اليمين المتطرف.
أصبحت جزيرة تركيا واحدة من أفضل الأماكن لمراقبة كل من هذه العوالم. في الغرب، انك ترى في اتحاد النقد الأوروبي التواء تحت وطأة الغطرسة الخاصة - القادة وصلوا إلى أبعد مما ينبغي في تزوير عملة موحدة من دون حكومة موحدة لدعمها. وإلى الجنوب، ترى الجامعة العربية متداعية تحت وطأة الاضمحلال - القادة الذين لم ينجحوا في عصر العولمة.
فشل الأوروبيون في بناء أوروبا هي مشكلة كبيرة، ان عملتها المشتركة تأتي في إطار الضغط والاتحاد الأوروبي يذهب الى عمق الركود الاقتصادي، والعالم كله يتأثر. فشل السوريون في بناء سورية، فشل المصرييون في بناء مصر، الليبيون فشلوا في بناء ليبيا، و ايضا فشل اليمنيون. والاصعب من ذلك انهم لا يعرفون كيفية تأسيس بلادهم من جديد. في أوروبا، مشروع تجاوز الحدود الوطنية لم ينجح، والآن، أوروبا تواجه العودة الى دول مستقلة. في العالم العربي، المشروع الوطني لم ينجح- ذلك لأن القبائل والطوائف والعشائر والمجموعات الإقليمية التي تشكل هذه الدول العربية، الذي رسمت حدوده من قبل القوى الاستعمارية، كانت غير قادرة على خلق مجتمعات وطنية حقيقية. لا احد في الاتحاد الاوروبي على استعداد للتنازل عن سلطته الاقتصادية،. والعالم العربي لديه العديد من الدول الوطنية، ولكن قلة من المواطنين.
في سوريا، اليمن، العراق، ليبيا والبحرين، هناك طائفة واحدة أو قبيلة تحكم بالقوة. في مصر وتونس، المجتمعات أكثر تجانسا وأكثر شعورا بالمواطنة، وهذا هو السبب الوحيد لفرصة أفضل في الانتقال إلى سياسة أكثر توافقية.
في سوريا والبحرين واليمن وليبيا والعراق، هناك الكثير من الشباب المتمردين، الذين يريدون أن يكونوا مواطنين. انهم يريدون العيش في دول حيث الناس لديهم حقوق و واجبات بالتساوي، لكن ليس لديهم قيادة واعية لصياغة الهويات السياسية الحديثة للخروج من الرجعية.
لماذا ينهار نظامان كبيران في آن واحد؟ الجواب، في اعتقادي، هو اندماج العولمة وثورة تكنولوجيا المعلومات التي جعلت العالم سطحيا بشكل كبير في السنوات الخمس الماضية، و قد تحول الى عالم متصل. هذا الاتصال المفرط في العالم العربي جعل الشباب أكثر قدرة على معرفة تأخرهم، ومكنتهم من التواصل والتعاون لتغيير الوضع و تكسير حواجز دولهم المتحجرة.
في أوروبا، العولمة اظهرت كيف ان اقتصاد دولها كان ضعيفا و مترابطا في آن واحد. و قد كان هذا مزيجا مميتا. اذ تصبح الدول ذات الثقافات المختلفة مترابطة ومتشابكة - و تشترك في عملة واحدة.
أن النظام الفيدرالي الأميركي المرن يجعل الولايات المتحدة، نظريا، ناجحة في هذا العالم المتصل، ولكن فقط اذا كان هناك اقتصاد كلي في النظام والتعليم. مع انها يجب أن تكون دولة استقرار في العالم اليوم. لكنها ليست كذلك. كما يقول محمد العريان، الرئيس التنفيذي لشركة بيمكو "نحن أنظف قميص قذر متوفر"

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عملات2011

اخ نسيم حسب الاخبار ماهو الحزب المرشح للفوز بالانتخابات اليونانيه

كما ذكرنا اليوم باحد المشاركات الى ان السوق سيكون بانتظار نتائج استفتاءات وصدر للتو ان احد
الاستفتاءات ترجح ميل اليونانيين للتصويت بعد غد للاحزاب التي تدعم التفشف والبقاء باليورو
صعد على اثرها اليورو
لكن لا تبني على ذلك ربما لا يكون الاستفتاء دقيق

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة starlock

الاخوة الافاضل
لقد وجدت هذا المقال لفريدمان يتنبأ بانهيار الاتحاد الاوربي و العالم العربي و حقيقية انا اميل الى ماكتب و ان الدولار سيبقى و اليورو الى الانهيار
لنتابع ما كتب فريدمان

تحدث الكاتب الأميركي توماس فريدمان في مقال له بنيويورك تايمز نشره موقع (العالمية) لكم عن انهيار عالمي واسع يتمثل في عالمين كاملين هما الإتحاد الأوروبي والعالم العربي معاً فقال: لسنوات عديدة، ناقش الخبراء الاستراتيجيون ما اذا كانت تركيا "جسر" أو "وادي" بين أوروبا ذات الأغلبية المسيحية والعرب المسلمين في الشرق الأوسط. إذا تم قبول تركيا في الاتحاد الأوروبي، فستكون جسرا يربط هذين العالمين. اما اذا لم تنضم للاتحاد الأوروبي، يمكن أن تصبح "وادي" يفصل الاثنين. وتبين أن تركيا في هذه الأيام ليست جسرا ولا واديا. انها جزيرة من الاستقرار النسبي بين نظامين: منطقة اليورو التي خرجت الى حيز الوجود بعد الحرب الباردة، ونظام الدولة العربية التي خرجت الى حيز الوجود بعد الحرب العالمية الأولى.
الضغوط تزداد على الجميع. جرائم قتل مروعة ترتكبها مافيا الأسد المتشبثة بالسلطة، قذف بالمياه في وجه امرأة من الحزب اليساري، ومن ثم ضرب امرأة اخرى على وجهها في برنامج حواري صباحي في التلفزيون اليوناني من قبل متحدث باسم حزب اليمين المتطرف.
أصبحت جزيرة تركيا واحدة من أفضل الأماكن لمراقبة كل من هذه العوالم. في الغرب، انك ترى في اتحاد النقد الأوروبي التواء تحت وطأة الغطرسة الخاصة - القادة وصلوا إلى أبعد مما ينبغي في تزوير عملة موحدة من دون حكومة موحدة لدعمها. وإلى الجنوب، ترى الجامعة العربية متداعية تحت وطأة الاضمحلال - القادة الذين لم ينجحوا في عصر العولمة.
فشل الأوروبيون في بناء أوروبا هي مشكلة كبيرة، ان عملتها المشتركة تأتي في إطار الضغط والاتحاد الأوروبي يذهب الى عمق الركود الاقتصادي، والعالم كله يتأثر. فشل السوريون في بناء سورية، فشل المصرييون في بناء مصر، الليبيون فشلوا في بناء ليبيا، و ايضا فشل اليمنيون. والاصعب من ذلك انهم لا يعرفون كيفية تأسيس بلادهم من جديد. في أوروبا، مشروع تجاوز الحدود الوطنية لم ينجح، والآن، أوروبا تواجه العودة الى دول مستقلة. في العالم العربي، المشروع الوطني لم ينجح- ذلك لأن القبائل والطوائف والعشائر والمجموعات الإقليمية التي تشكل هذه الدول العربية، الذي رسمت حدوده من قبل القوى الاستعمارية، كانت غير قادرة على خلق مجتمعات وطنية حقيقية. لا احد في الاتحاد الاوروبي على استعداد للتنازل عن سلطته الاقتصادية،. والعالم العربي لديه العديد من الدول الوطنية، ولكن قلة من المواطنين.
في سوريا، اليمن، العراق، ليبيا والبحرين، هناك طائفة واحدة أو قبيلة تحكم بالقوة. في مصر وتونس، المجتمعات أكثر تجانسا وأكثر شعورا بالمواطنة، وهذا هو السبب الوحيد لفرصة أفضل في الانتقال إلى سياسة أكثر توافقية.
في سوريا والبحرين واليمن وليبيا والعراق، هناك الكثير من الشباب المتمردين، الذين يريدون أن يكونوا مواطنين. انهم يريدون العيش في دول حيث الناس لديهم حقوق و واجبات بالتساوي، لكن ليس لديهم قيادة واعية لصياغة الهويات السياسية الحديثة للخروج من الرجعية.
لماذا ينهار نظامان كبيران في آن واحد؟ الجواب، في اعتقادي، هو اندماج العولمة وثورة تكنولوجيا المعلومات التي جعلت العالم سطحيا بشكل كبير في السنوات الخمس الماضية، و قد تحول الى عالم متصل. هذا الاتصال المفرط في العالم العربي جعل الشباب أكثر قدرة على معرفة تأخرهم، ومكنتهم من التواصل والتعاون لتغيير الوضع و تكسير حواجز دولهم المتحجرة.
في أوروبا، العولمة اظهرت كيف ان اقتصاد دولها كان ضعيفا و مترابطا في آن واحد. و قد كان هذا مزيجا مميتا. اذ تصبح الدول ذات الثقافات المختلفة مترابطة ومتشابكة - و تشترك في عملة واحدة.
أن النظام الفيدرالي الأميركي المرن يجعل الولايات المتحدة، نظريا، ناجحة في هذا العالم المتصل، ولكن فقط اذا كان هناك اقتصاد كلي في النظام والتعليم. مع انها يجب أن تكون دولة استقرار في العالم اليوم. لكنها ليست كذلك. كما يقول محمد العريان، الرئيس التنفيذي لشركة بيمكو "نحن أنظف قميص قذر متوفر"

بارك الله فيك في هذا الطرح لكن أخي هذا يسمى تلميع ونفاق ويلمح الى أشياء أخرى . مثلا نقدر نقول ان اروبا تخسر ان تفككت ولن تخسر الكثير حتى لو تفككت طيب هل البديل هو حكومة واحدة تحت علم ودولة واحدة ؟ لكن بالله عليك ايش يخسر الوطن العربي هو فيه اقتصاد؟ ولا صناعات؟ وبعدين الدول التي ذكرها بالاسم دول نفطية أو قريبة من دول نفطية او دول استراتيجية بموقعها يعني افهم يافهيم. وبعدين اين المرونة في تدمير الاقتصاد كما يفعل برنانكي . هذا الرجل منافق زيه زي بول جروجمان الي بيكتب في نفس الصحيفة بقسم الاقتصاد .

التوقيع

توكلت في رزقي على الله خالقي**وأيقنت أن الله لا شك رازقي
وما يكن من رزقي فليس يفوتني**ولو كان في قاع البحار العوامق
سيأتي به الله العظيم بفضله**ولو لم يكن مني اللسان بناطق
ففي أي شيء تذهب النفس حسرةً**وقد قسم الرحمن رزق الخلائقِ

اسف لم انتبه لمشاركتك وإلا ماطرحت السؤال ولكن بعض الردود تظهر عندي بلغه غير مفهومه

لاعربيه ولا عبريه ولا حتى صينيه يبدو ان لغة الجهاز عندي بها مشكلة

اشكرك على الرد والتوضيح وجزاك الله خير

شكرا اخي على هذا الرد الجميل
لنترك رايه في العالم العربي جانيا
و ما يهمنا الوضع الاقتصادي في المنطقة الاوربية - و لنتفحص الوضع بشكل ادق الم تتعرض امريكا الى حالات اشد قوة من مما يحصل لاوربا حاليا . و خرجت منتصرة - هذا يعني ان الاقتصاد الاوربي يمكن ان يتفكك بسهولة لاول ازمة قوية . حقيقة ما ينقص الاتحاد الاوربي هو اتحاد اقتصادي كامل و اتحاد سياسي و هذا ما يتوفر في امريكا و لا يتوفر في اوربا - لذلك لي موضوع في المنتدى المجاور منذ اكثر من شهر اتوقع فيه انهيار اليورو . و هوعكس ما يطرحه الاخ نسيم الذي يتوقع بان الدولار سوف ينهار اولا ثم اليورو

العفوا اخى هانى نحن جميعا تلاميذ نحاول الأجتهاد واؤكد لك بنسبه ١٠٠٪ ان هناك المئات بل الألف بعد كلامى لأن فوق كل عالم معلم اعلم عليم , يسرنى معرفتك ودى واحترامى
هذا سؤال مهم واعتقد انه بدايه اكثر من ممتازه لمن يريد ان يعمل بسوق المال ويرتقى بمستواه ان يتعامل مع اعداء الأسلام والمسلمين , ولكى نحقق هذا الهدف لابد انا ان لا نفكر بالعقليه السلبيه المتحجره المتخلفه التى تقول ابعد عن اليهود ومتعاملهمش ولا تثق بهم , بناء على اقامتى فى برلين (المانيا) وشغلى معهم فأنا اؤكد لك انى افضل التعامل معهم ليس لثقتى بهم ولكن لثقتى فى اسلوب عملهم التى يستخدموها لأحتكار العالم .
بدون الدخول فى مواضيع يطول الكلام لو خضنا بها بالتفصيل , اهديك هذا الفيديو كبدايه للدخول بهذا العالم المخيف ولكن شيق فى نفس الوقت .
لابد لنا ان نعرف اعدائنا لنتق شرهم ونعاملهم ونهزمهم بأسلحتهم

[عذراً, فقط الأعضاء يمكنهم مشاهدة الروابط ]

التوقيع