عن جابر ابن عبد الله رضي الله عنهما قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلمنا الإستخلرة في الأمور كلها ، كالسورة من القرآن ( إذا هم أحدكم بالأمر فليركع ركعتين من غير الفريضة ، ثم ليقل اللهم إني أستخيرك بعلمك وأستقدرك بقدرتك ، وأسألك من فضلك الغظيم فإنك تقدر ولا أقدر ، وتعلم ولا أعلم وأنت علام الغيوب ، اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري ـ أو قال عاجل أمري وآجلة ـ فأقدرة لي ويسرة لي ، ثم بارك لي فية وإن كنت تعلم أن هذا الأمر شر لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري ـ أو قال عاجل أمري وآجلة ـ فاصرفة عني واصرفني عنة واقدر لي الخير حيث كان ثم رضني بة قال ويسمي حاجتة )) أخرجة البخاري في كتاب الصلاة {2/56}