أُحَبّه لأنه عَفُوّي .,
ولأن وُجُوَدَّه حَوْلِيّ يمُنْحَنٍي الَطَمَأنيِنّة
يمَلَّأ لي أَلِفََرَآغَآت الكَبِيرَة الَّتِي تخَنََّقَّني وَتَّرَهق أحَلَّأُمِّيّ
يحَرَص دائًما أن يكَوَّنَ بِجآنِّبِيّ ,
و أن يشَعَل لي ألَفَّ فَرِحَ لا يِنّطفئ .
هُوَ رَوَّحَ بَيَّضَاء لا يحَمَّلَ في قَلَبَه إلا كَلَّ خَيَّرَ
و هُوَ الَوَْحِيَد الَّلذيٌ بَتَُّ أرتأَحَّ و أُسَهْب بأَلْحَدَيث مَعَه
يعَجِبُنَيَّ كَثِيرًا بشَخْصِيّته آلَمََرِحَة , أَلِفَُكَأَهِيّة
سَرَدَه للحَكَّإِيَّا و اِلْتَفَّآصيل عَذَّبَ جَدًَّا , و بَسِيط جَدًَّا و غَيَّرَ مُتصنّع
وَهَبَني الكَثِير دَوَّنََ أن يَدَرَك
و دَوَّنََ أن يعَلِمَ أنه أصُبْح الشَيْء الَوَْحيَد آلَمَُضِيء في عَيْنِيّّ
يَسَعَدَّنَي حِيْن يكَوَّنَ بَقَرُبّي
ولَوْلا وجُوْده مَعَي الآن ما كنتُ أشَعَرَ أنني بخَيَّرَ