كأننا بدر لا رحنا و لا جينا كأنك يا أبو زيت ما عزيت كانت فى جرة و طلعت لبره كانت خالتى و خالتك و اتفرقت الخالات كانوا بيحسبوا الجواز هدية لقوه رزية كانوا بيحسبوا التخن هيبة لقوه خيبة كبب يا زمان و هات و عيب على أن قلت لك يكفاك
يتبع
ودى واحترامى
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
بعدد خلقه وزنة عرشه ورضا نفسه ومداد كلماته