ما شاء الله عليك اخي ريان انت بالاضافة لكونك مبدع ايضا باحث جيد لتفاصيل الامور
ليس لدي معلومات اكثر مما تفضلت به
لكن بخصوص الرهن العقاري وسندات الرهن العقاري التي بيعت اكثر من مرة وتداولت
وتم المضاربات عليها رغم انها ديون مسمومة وهي تقييم العقارات عند القمم الفقاعية
ولا زالت امريكا تقوم بشراؤها بمبالغ شهرية بما قيمتة حول 40 مليار
ما علينا منها الان سنفرد ما تبقى من المشاركة لاجابة الاخ هيثم عن الين وما ينتظر الين
كل الدول الصناعية تناضل الان وبشدة لخفض قيمة عملاتها باستثناء منطقة اليورو
التي تبدي سعادة مبطنة بعودة ثقة الاسواق باليورو كعملة تحافظ على كيانها بعدما
اوشك الاتحاد على التفكك والتشكيك باستمرار اليورو كعملة
والان نعود للدول الاخرى التي تسعى بكل طاقاتها لخفض عملاتها بكل السبل
منها بالتيسير او السياسة النقدية او شراء السندات الى التدخل باسواق الصرف الى
دعم بعض المضاربين الكبار ايضا للمساهمة بخفض هذه العملات كما فعل سورس مع الين
وقبلة مع الدولار الاسترالي الى التدخل المباشر في اسواق الصرف الى التصريحات السياسية
والتهديد احيانا الى وضع اسعار مستهدفة
ولذلك يصعب التنبئ بحركات الين ومتى والى اين
ولك بامريكا مثال مع البيانات الاخيرة كانت نسبة البطالة اكثر من رائعة بل الافضل منذ ست
سنوات وهي اكثر من الحلم الامريكي قياسا بالزمن
وبدل التركيز الاعلامي عليها خوفا من قوة الدولار
تم التركيز على عدد الوضائف اعلاميا ليبقى الدولار ضعيف وتحت الضغط
المهم الان ان كنت تحلل فنيا لا يجب ان يغيب عن بالك ماذا تريد الدول لعملاتها
وما هو المسموح وما هو الممنوع ان تسجلة اسعار هذه العملات
انها حرب عملات تتم تحت مسميات مختلفة اقلها التضخم الذي لا تصدر له ارقام حقيقية
باي من الدول الصناعية وعندما تصحح الاسواق او لنقل تنهار قليلا سترى التضخم الحقيقي
هذا ما نحاول توصيلة دائما حول السياسات النقدية والدولار ,
دبي - نابغ نورالهدى: مع اضطراب حركة نمو الاقتصاد العالمي، بدأت التطورات الأخيرة على صعيد العملات العالمية الرئيسية، تثير مخاوف شتى من أن يستخدم الانكماش الاقتصادي كسبب لتوجهات سياسات العملة . وبقراءة أكثر تعمقاً، إثارة مخاوف من أن يتحول هذا الانكماش إلى شرارة تُشعِلُ نموذجاً جديداً من "حرب تداول العملات" .
قبل بداية تأرجح نمو الاقتصاد العالمي، لم تكن الدول تشعر بالخوف من فقدان حصتها من التجارة الإقليمية في حال أقدم جيرانها على خفض عملاتهم، وذلك لأن كعكة الاقتصاد العالمي ككل كانت في حركة نمو دائبة تتسع للجميع، وبالتالي لنمو حصص تلك الدول من التجارة، طبقاً لما ورد في تقرير نشرته مجلة "يوروموني" على موقعها الإلكتروني مؤخراً .
غير أن الوضع اختلف في الآونة الأخيرة في ظل النمو الهزيل للاقتصاد، إذا كان هناك نمو أصلاً، ما يعني أن إقدام إيِّ دولة على تخفيض عملتها سيترتب عليه تكبُّد جارتها لخسائر في تجارتها العالمية، وفي تدفقات رساميل الاستثمار عليها .
وعليه، ومع الأخذ بعين الاعتبار تزايد الرهان على خفض العملات، يتوجب على البنوك المركزية أن تلجأ إلى استخدام تدابير أكثر شمولية ونجاعة لضمان السلامة التجارية لدولها، وليس فقط الاعتماد على سياسة التدخل في أسواق "الفوريكس" التي لطالما بقيت خيارها الرئيسي لإخماد نيران "حروب العملات" .
ومع كل ذلك، فعلى الأرجح سوف تستمر البنوك المركزية في اتباع هذه التكتيكات خلال حرب العملات هذا العام . ففي ظل الغموض الذي يحيط بتعافي الاقتصاد الأمريكي، والمسار السلبي المتوقع لنمو الصين من الآن فصاعداً، والتساؤلات المطروحة حول مآلات النمو في منطقة اليورو، واليابان، سيبقى التركيز الرئيسي للعديد من البنوك المركزية حول العالم على معدلات التضخم . ومع تراجع التضخم في كثيرٍ من الدول، تنامت المخاوف من الإنزلاق في شرك الانكماش، ورغبة الدول في إضعاف عملاتها، ما سيتمخض عنه فقط المزيد من ضغوط الانكماش . - See more at: [عذراً, فقط الأعضاء يمكنهم مشاهدة الروابط ]
فى بيان عقب اجتماع استمر يومين في واشنطن التي كانت آخر مره لبرنانكي ، الذي سيخلفه نائب رئيس مجلس الإدارة جانيت يلين في 1 فبراير. قال " انخفض معدل البطالة لكنها لا تزال مرتفعة. "
التوقيع
للتبليغ عن اي مشاركة مخالفة اضغط على بجانب اي مشاركة مخالفة ليتم حذفها فورا .
صناع السياسة مصرين على خفض المشتريات التى تهدف إلى تسريع الانتعاش من أسوأ ركود منذ الكساد العظيم ، حتى بعد تباطأ نمو الأجور في ديسمبر كانون الاول و وسط صمود في عملات الأسواق الناشئة. وقد أعرب بعض المسؤولين عن قلقها من أن سجل 4.1تريليون $ الميزانية العمومية للبنك الاحتياطي الفيدرالي يمكن أن تساعد في خلق فقاعات أسعار الأصول .
بنك الاحتياطي الفيدرالي ترك معدل الفائدة المستهدف قريبة من الصفر دون تغيير مع استهداف نسبة البطالة إلى أقل من 6.5 في المئة ، "وخصوصا إذا كان التضخم المتوقع " لا يزال دون هدف اللجنة 2 في المئة.
التوقيع
للتبليغ عن اي مشاركة مخالفة اضغط على بجانب اي مشاركة مخالفة ليتم حذفها فورا .
مجلس الاحتياطي الاتحادي سيتم تقسيم شراء السندات بين 35 مليار دولار في سندات الخزانة و 30 مليار دولار في بداية ديون الرهن العقاري في فبراير شباط. وكررت أن المشتريات ليست " على مسار معين. "
كان الاجتماع الأول مع عدم وجود معارضة منذ يونيو 2011
القرارات بالاجماع ودون معارضه ولو لصوت واحد ما يثبت نظرتى فى المشاركه الاولى برجاء الاطلاع