إحتمال أن يكمل الدولار الأمريكي جولته مع إفتقار أرقام إقتصادية عالية الأهمية لهذا الأسبوع
أبرز العناوين
ملخص عن تصريح دراغي والتغيير في الوظائف المتوفرة خارج القطاع الزراعي
أبرز عناونين هذا الأسبوع
تصدر إجتماع البنك المركزي الأوروبي برئاسة ماريو دراغي والتغيير في الوظائف المتوفرة خارج القطاع الزراعي الأمريكي لشهر مارس الأجندة الاقتصادية في الأسبوع السابق.
أبرز ما جاء في تصريح دراغي بعد إجتماع البنك المركزي الأوروبي : هناك انتعاش معتدل يتماشى مع التقييم السابق وأن التوقعات السابقة للتضخم تبقى راسخة بالنسبة الى التوقع لفترة طويلة من انخفاض معدلات التضخم يليه ارتفاع تدريجي، يدعم الانتعاش المستمر الطلب المحلي في منطقة اليورو. لم ينفي دراغي أن المخاطر التضخم متوازنة على نطاق واسع وأن البنك المركزي الأوروبي مستعد للنظر في جميع الأدوات المتاحة، وأكد أن أسعار الفائدة سوف تكون عند المستوى الحالي أو أقل لفترة طويلة. حتى ذلك الوقت لم يبدي اليورو أي ضعف خلال المؤتمر إلا عندما صرح دراغي أنه ملتزم ربما باستخدام تدابير جديدة غير تقليدية، وبما في ذلك برنامج التيسير الكمي. برنامج التسير الكمي هو عبارة عن برنامج شراء أصول شهري من قبل البنوك المركزية، وضع مثل هذا البرنامج يؤدي الى إنخفاض العملة بسبب ضخ السيولة في الأسواق المالية كنتيجة هذا البرنامج.
أما من ناحية التغيير في الوظائف المتوفرة خارج القطاع الزراعي الأمريكي لشهر مارس، فقد إستطاع قطاع العمل أن يوفر حوالي 192 ألف فرصة عمل جديد أدنى بقليل من ما كان متوقع 200 ألف فرصة عمل. الجدير بالذكر هنا أنه تم إعادة النظر في التغيير في الوظائف المتوفرة خارج القطاع الزراعي الأمريكي لشهر فبراير، فقد تم رفع هذا الرقم من 175 ألف فرصة عمل الى 197 ألف فرصة عملة، أعطى ذلك دفعة للدولار الأمريكي مقابل اليورو. إستطاع زوج العملة اليورو مقابل [عذراً, فقط الأعضاء يمكنهم مشاهدة الروابط ] الأمريكي أن يقفل الأسبوع الماضي عند 1.3701 دولار أمريكي أي بخسارة حوالي 0.36 بالمئة.
ساهمت زيادة الضريبة على القيمة المضافة في اليابان بالإضافة الى والتغيير في الوظائف المتوفرة خارج القطاع الزراعي الأمريكي بتفوق الدولار الأمريكي على الين الياباني أدى ذلك الى إقفال زوج العملة عند 103.26 ين ياباني أي برتفع 0.36 بالمئة. أبرز عناوين إحصائيات هذا الأسبوع في مفكرة الديلي إف إكس الثلاثاء تقرير إجتماع لجنة المجلس الإحتياطي الفيدرالي الذي انعقد في 18- 19 مارس الخميس القروض الجديدة باليوان الصينيلشهر مارس معدل البطالة الأسترالي لشهر مارس :هو عبارة عن النسبة المئوية للعاطلين عن العمل إلى نسبة القوى العاملة. يعد معدل البطالة بمثابة المؤشر الرئيسي لصحة سوق العمل. التقرير يصدر في حينه، بعد بضعة أسابيع فقط للفترة المشمولة بالتقرير. بالإضافة إلى ذلك، فإن الرقم له تأثير كبير على السوق نظراً لأهمية العمل بشكل عام على الاقتصاد. يؤدي ارتفاع معدلات البطالة إلى دخل أقل للعمال في استراليا الذي بدوره قد يقلل من الاستهلاك. بما أن الإنفاق الاستهلاكي يساهم بشكل كبير في الناتج المحلي الإجمالي في استراليا، فإن التطورات في سوق العمل تؤثر بشكل مباشر على آفاق النمو الاسترالية. ملاحظة: العاطلون عن العمل هم أولئك الذين ليس لديهم عمل ولكنهم يبحثون بشكل فعال عنه. القوى العاملة هي عبارة عن مجموع العاملين والعاطلين عن العمل تقرير البنك المركزي الأوروبي الصادر شهرياً قرار معدلات الفائدة لبنك إنجلترا الجمعة مؤشر أسعار المستهلك الصيني السنوي لشهر مارس مؤشر أسعار المستهلك الألماني السنوي لشهر مارس :يقيّم هذا المؤشر التغييرات في تكاليف المعيشة من خلال قياس التغيرات في أسعار المواد الاستهلاكية. هو مقياس رئيسي للتضخم. يعكس التضخم انخفاضاً في القوة الشرائية لليورو في ألمانيا، مما يعني أن اليورو يشتري عدد أقل من السلع والخدمات. مؤشر أسعار المستهلك هو الطريق الأكثر وضوحاً لقياس التغيرات في القوة الشرائية - يرصد التقرير التغيرات في أسعار سلة من السلع والخدمات التي قد تشتريها أسرة نموذجية ألمانية. تشير الزيادة في هذا المؤشر إلى أن الأمر يتطلب صرف المزيد من اليورو لشراء المجموعة نفسها من المواد الاستهلاكية الأساسية. مؤشر أسعار المستهلك الألماني يعتبر أحد المقاييس الرئيسية للتضخم. باعتبار أن ألمانيا هي صاحبة أكبر اقتصاد في منطقة اليورو، فإن التضخم فيها يسهم إسهاماً كبيراً في معدل التضخم في منطقة اليورو وفي سلوك البنك المركزي الأوروبي مؤشر ميشيغان للثقة الأمريكي :يقيم ثقة المستهلك فيما يتعلق بالأمور المالية الشخصية، ظروف العمل، القدرة الشرائية وذلك على أساس استطلاع هاتفي يشمل المئات من المستهلكين. يعتبر مؤشر جامعة ميشيغان للثقة كأحد المؤشرات المهمة لثقة المستهلكين في الولايات المتحدة. عادة ما يكون انخفاض مستويات ثقة المستهلكين مصاحبة لأي انخفاض في الدخل أو الأجور وانخفاض في الإنفاق الاستهلاكي. يعتبر انخفاض أو هبوط المعنويات بمثابة مؤشر مبكر للانكماش الاقتصادي. نتيجة لذلك، يراقب المستثمرين، تجار التجزئة والمتداولين على حد سواء هذا الرقم للإطلاع على الصحة العامة للاقتصاد. يتم حساب رقم المؤشر من خلال طرح النسبة المئوية للردود السلبية من النسبة المئوية للردود ايجابية
إحتمال أن يكمل الدولار الأمريكي جولته مع إفتقار أرقام إقتصادية عالية الأهمية لهذا الأسبوع
المواضيع المتشابهه 
