الله واسرار اعجازه بالكون الاصدق الى العقل والقلب وملاحظتي المتواضعة : بدون الخوض في سواليف جان وشلته لان جان ودارسته قامت على اساس الارقام والقران معجز بارقامه ومرفق ملف وورد لإعجاز القران الكريم رياضيا قبل الحروف
http://forum.borsaat.com/uploaded/435467_1403640958.doc
العلاقة بين الدائرة والرقم
إنّ (الـدِّقَّـة) بوَجهيْها الدائري والرياضي ... تعكس حقيقة منطقية علمية واحدة ، هي (التكامل الهندسي) والذي أطلقنا عليه بالنسبة للقرآن (الهندسة المقدسة) ، وهذه الحقيقة ناتجة مما يلي :
توافر القدرة على الربط بين (الزمان والمكان) والحَدث ، ربطا رياضيا ؛ أي إمكانية تحويل الكلمة إلى رقم حيوي يعبّر عن تحليل ضمن دائرة القرآن ، وتحويل الرقم إلى فكرة تُجسّد الانسجام بين الكلمات والأرقام ، لإحداث حركة في تحليل الدائرة ، وسنرى مثالا من ذلك في بعض السور القصار التي سنحللها بموجب هذا القياس والمنهج .
إنّ التحليل القرآني يعني الانطلاق من أُسس مُتّفق عليها بين جميع المِلل والنِّحل ، فالرياضيات لغة الجميع .
إن هذا التحليل (الدائري الرقمي) تكون نسبة الخطأ فيه ، أو على الأكثر محدودة جدا ... لانتفاء المزاجية والغرضية الفكرية أو الفئوية أو السياسية أو غيرها ... فالقرآن والرياضيات الظاهرتان اللتان لا تخضعان للمزاج من قريب أو بعيد ...
إن هذا يوفر لكل مستوى عقلي ، حتى الأمي الذي لا يقرأ ولا يكتب ، مفهومه وغايته التي يراها أمامه ، لأن الدائرة من أين نظرتَ إليها وجدتها أمامك بنفس الشكل والرسم والأبعاد .
هناك ملاحظة أخرى وهي وجود ذكر للأرقام مباشرة في القرآن ، مثل قوله : (وأرسلنه إلى مائة ألف أو يزيدون) ، أو الأرقام الواردة بشأن حصص الإرث وغيرها كثير ، وتقديرنا أن هذه تسمى بالأرقام الارتكازية ، انظر توزيعها ونسبتها في الآيات والسور هي مثل نسبة الجبال في الأرض ، ومن هنا فهي بمثابة ركائز ؛ أيْ (جبال القرآن) إذا جاز لنا القول فيها قياسا على الأصل في الوجود .
الملاحظة الأخرى هي الإشارات المستعملة في الجبر والحساب ، وأعني بها (الجمع +) و(الطرح -) و(القسمة ÷) و(الضرب ×) ، وفي تقديرنا أن الجمع يرادف الحج والجهاد ، فالحج هو اجتماع من كل فج عميق في مكة وما حولها ، والجهاد هو الفوز والحصول على الغنيمة والزيادة ... والضرب يرادف الصلاة والصيام لما في الصلاة والصيام من مضاعفة الأجر ورضا الرب على المؤمن المتعبد في صلاته وصيامه ، ويكون الأجر أضعافا مضاعفة ... والقسمة ترادف الزكاة والصدقة لما فيها من تزكية لرأس المال وقسمته إلى جهاته الواجبة العطاء ، والطرح يرادف الإسلام والإيمان لما فيه من ترك وطرح للشرك والنفاق ، فالنطق بالشهادتين عهد على الإيمان والإسلام ، وطرح لما دون ذلك .
هذا التفاعل بين الدائرة والرقم وما يرتبط بهما عن عالم الجبر والهندسة ، هو الذي يوجد الدقّة ، ويجعل الخلود صفة ملازمة للمنطق القرآني .
النموذج الدائري (الصلوات المفروضة)
قال تعالى : {حَافِظُواْ عَلَى الصَّلَوَاتِ والصَّلاَةِ الْوُسْطَى وَقُومُواْ لِلّهِ قَانِتِينَ} (238) سورة البقرة ، إن الصلوات في الإسلام خمس ؛ وهي :
صلاة الصبح : وتقع بين صلاتَيْ العشاء والظهر ... عشاء اليوم السابق .
صلاة الظهر : وتقع ما بين صلاتَيْ الصبح والعصر .
صلاة العصر : وتقع ما بين صلاتَيْ الظهر والمغرب .
صلاة المغرب : وتقع ما بين صلاتَيْ العصر والعشاء .
صلاة العشاء : وتقع ما بين صلاتَيْ المغرب والصبح ... من اليوم التالي ، وهكذا ...
فكل صلاة من الصلوات الخمس تُعَدُّ (وسطى) من حيث التسلسل والميقات ... فالصفة الدائرية واضحة في هذه الآية وضوحا تاما ، وهذا يتناسب مع (دائرية) الشمس / الأرض / القمر ... وحتى الإنسان أصله دائري ، فبويضة الأم قبل تخلقها دائرية التكوين ، وهذا ما يجعل المؤمن يجد راحته في الصلاة ؛ لأنها فطرة وجبلة في التكوين ، ومن هنا قول النبي (ص) لبلال "أرحنا بها يا بلال" ؛ أي بالصلاة ... وتستمر مراحل حياة الإنسان بدائريتها ، حتى الحياة الآخرة .
لقد حدد النبي (ص) أوقات الصلوات الخمس ، فيما جاء عن عبد الله بن عمرو بن العاص ، رضي الله عنهما ، أن النبي (ص) قال : (وقت الظهر إذا زالت الشمس ، وكان ظل الرجل كطوله ، ما لم يحضر وقت العصر ، ووقت العصر ما لم تصفر الشمس . ووقت صلاة المغرب ما لم يغب الشّفق ، ووقت صلاة العشاء إلى نصف الليل الأوسط . ووقت صلاة الصبح من طلوع الفجر ما لم تطلع الشمس) . رواه مسلم ، نقلا عن كتاب نيل المرام لابن حجر العسقلاني .
ودون إسراف في (التأويل ، والاشتقاق ، والقياس ...) يمكننا القول إنّ أركان الإسلام الخمسة تتقابل هي الأخرى مع أجزاء اليوم والصلوات الخمس ...
فالشهادة تقابل الصبح (الفجر) .
والصلاة تقابل الظهر .
والصيام يقابل العصر .
والزكاة تقابل المغرب .
والحجّ يقابل العشاء .
وفي الاتجاه والدلالة نفسَيْها ، وبمناسبة تغيير (القبلة) يأتي قوله تعالى : {.....ُ فَأَيْنَمَا تُوَلُّواْ فَثَمَّ وَجْهُ اللّهِ .....}.
والملاحظ رغم أن الشكل الهندسي لبيت الله (الكعبة) ، فإن الحركة التي يقوم بها الإنسان حول الكعبة تكون دائرية في الحجّ والعمرة ، والآية تدلّ على الدائرية ، فالدائرة هي الهندسة الوحيدة ذات وجه واحد في الاتجاهات والجهات كلها ، ومن هنا .....ُ فَأَيْنَمَا تُوَلُّواْ فَثَمَّ وَجْهُ اللّهِ .....}.
إضافة من موقع الأرقام :
أيضا لا ننسى بأن مكة المكرمة مركز اليابسة (مركز لدائرة محيطها يمر بأطراف بقية الأرض) {وَهَذَا كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ مُّصَدِّقُ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَلِتُنذِرَ أُمَّ الْقُرَى وَمَنْ حَوْلَهَا وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَهُمْ عَلَى صَلاَتِهِمْ يُحَافِظُونَ} (92) سورة الأنعام لهذا اطلق أم القرى (يوجد رابط بموقع الأرقام عن وسطية ومركز مكة ... كما أننا بصدد تحديث هذا الرابط بإضافة معلومات علمية جديدة عن مركز مكة لليابسة) .
لذلك ركزت على التالي :
نظرية الطوسي ليس الفكرة منها دائرتين تدور عكس بعض وتولد خط مستقيم ( يعني مش ونيت داتسون ) لا
عندما سئل ابو القاسم صلى الله عليه وسلم عن مواقيت الصلاة ( حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: هذا جبريل عليه السلام جاءكم يعلمكم دينكم، فصلى الصبح حين طلع الفجر، وصلى الظهر حين زاغت الشمس، ثم صلى العصر حين رأى الظل مثله، ثم صلى المغرب حين غربت الشمس وحل فطر الصائم، ثم صلى العشاء حين ذهب شفق الليل، ثم جاءه الغد فصلى به الصبح حين أسفر قليلاً، ثم صلى به الظهر حين كان الظل مثله، ثم صلى العصر حين كان الظل مثليه، ثم صلى المغرب بوقت واحد حين غربت الشمس وحل فطر الصائم، ثم صلى العشاء حين ذهب ساعة من الليل، ثم قال: الصلاة ما بين صلاتك أمس وصلاتك اليوم. رواه النسائي. )
الفكرة ان الطوسي اعتمد الوقت الحقيقي للكون والفطرة الزمنية التي خلقها الله الي هي الشمس واعتبرها مركز الدائرة لان الشمس تجري لمستقر لها يعني خط مستقيم اما الكواكب فكل في فلك يسبحون يعني تدور بشكل فلكي يعني دائري.سواءا حول نفسها او حول الكنبة تبعتي .
وهذا يعني ان الزمن الي على الشارت غير صحيح لانه يعتمد على غرنتش والاصح ان تكون توقيت مكة لانها مركز الارض واليابسة
ولان الوقت الذي على الشارت لا يظهر بالاجازات فعند استخدام الزمن الحقيقي ممكن ان نطبق نظرية الساعة الزاوية- التي يقاس بها الزمن بالنسبة للشمس - للشارت ونعرف متى الركوع والسجود والقيام.
وهذه هي اساس فكرة الطوسي لانه قام بدارسة على كوخ صغير بناءا على نظريته كانت تدخل الشمس من نافذه فيه باول يوم بفصل الشتاء وتعاود الدخول بالنافذه مرة اخرى باول يوم بفصل الصيف واذا ربطنا النقطتين نحصل على قطر الدائرة من A to B? والي اعتمدها بالاخر مزدوجة الطوسي :
اليكم الصورة :
ولكن كيف يمكن تطبيق النظرية على الشارت واعتماد هذا التوقيت فهنا يجب البحث ؟؟؟؟؟
و موضوع ال 13 كوكب توثر على الارض المقتبسة من سورة سيدنا يوسف ممكن نربطها بالشارت
موضوع الطواف 7 اشواط ممكن افكر فيها .
موضوع السعي والهرولة 7 اشواط بين الصفا والمروة ممكن افكر فيها ونشوف الرابط بينها وبين الشارت
موضوع 7 بقرات سمان وعجاف وتوقع سيدنا يوسف . ليس لها علاقة لانه النبي يوسف عليه السلام عرف عن المستقبل بطريق الرؤيا من الله عز وجل
موضوع اطوار القمر واحداثيات المناطق ممكن نفكر فيه ونربطه على الشارت
الزاوية الذهبية 137.5 ْ
دائرتين غير متعامدتين
وهذه صور مهمة جدا اشار لها علماء بورصات
الهزاز