اَلَغَرَوًّرَ وًّاَلَاَعَجَاَبَ بَاَلَنَفَسَ
.
.
اَلَغَرَوًّرَ وًّاَلَاَعَجَاَبَ بَاَلَنَفَسَ حَاَلَةٍ مَرََضَيَةٍ تَعَتَرَيَ اَلَاَنَسَاَنَ بَسَبَبَ
اَلَشَعَوًّرَ بَاَلَتَفَوًّّقَ عَلَىَّ اَلَآخَرَيَنَ، وًّاَلَاَعَتَدَاَدَ بَمَاَ عَنَدَهَ مَنَ :
قَوًّةٍ، أوًّ مَاَلَ، أوًّ جَمَاَلَ، أوًّ سَلَطَةٍ، أوًّ مَوًّقَعَ اَجَتَمَاَعَيَ، أوًّ مَسَتَوًّىَّ عَلَمَيَ.
وًّتَلَكَ اَلَظَاَهَرَةٍ اَلَمَرََضَيَةٍ هَيَ مَنَ أخَطَرَ مَاَ يَصَيَبَ اَلَاَنَسَاَنَ، وًّيَقَوًّدَهَ اَلَىَّ
اَلَمَهَاَلَكَ، وًّيَوًّرَطَهَ فَيَ مَوًّاَقَفَ، قَدَ تَنَتَهَيَ بَهَ اَلَىَّ مَأسَاَةٍ مَفَجَعَةٍ،
صَوًّّرَهَاَ اَلَقَرَآنَ بَقَوًّلَهَ:
(إنَّ اَلَاَنَسَاَنَ لََيَطَغَىَّ * أنَ رَآهَ اَسَتَغَنَىَّ).
(اَلَعَلَقَ / 6 7) وًّحَذرَ مَنَ تَلَكَ اَلَظَاَهَرَةٍ فَيَ اَيَرَاَدَهَ لَوًّصَيَةٍ
لَقَمَاَنَ لَاَبَنَهَ:
(وًّلَاَ تَُصََعَِّرَ خَدَّكَ لَلَنَاَسَ وًّلَاَ تَمَشَ فَيَ اَلَأرََضَ مَرَحَاًَ
إنَّ اَلَلَهَ لَاَ يَحَبَّ كَلَّ مَُخَتَاَلَ فَخَوًّرَ). (لَقَمَاَنَ / 18)
(اَنَكَ لَنَ تَخَرَِقََ اَلَاَرََضََ وًّلَنَ تَبَلَغََ اَلَجَبَاَلََ طَوًّلَاًَ). (اَلَاَسَرَاَء / 37)
وًّتَعَتَبَرَ مَرَحَلَةٍ اَلَشَبَاَبَ، لَاَسَيَمَاَ مَرَحَلَةٍ اَلَمَرَاَهَقَةٍ، مَنَ أكَثَرَ مَرَاَحَلَ
حَيَاَةٍ اَلَاَنَسَاَنَ شَعَوًّرَاًَ بَاَلَغَرَوًّرَ، وًّاَلَاَعَجَاَبَ بَاَلَنَفَسَ، وًّاَلَاَسَتَهَاَنَةٍ بَاَلَآخَرَيَنَ،
أوًّ بَاَلَمَخَاَطَرَ وًّاَلَاَحَتَمَاَلَاَتَ، وًّاَلَدَخَوًّلَ فَيَ اَلَمَغَاَمَرَاَتَ.
وًّكَمَ كَاَنَ لَهَذاَ اَلَشَعَوًّرَ اَلَمَرََضَيَ أثَرَهَ اَلَسَيَّئَ عَلَىَّ سَلَوًّكَ
اَلَشَبَاَبَ بَمَاَ يَجَلَبَهَ عَلَيَهَمَ مَنَ مَآسَيَ.
فَكَمَ يَكَوًّنَ لَلَغَرَوًّرَ مَثَلَاًَ عَنَدَ اَلَفَتَىَّ وًّاَلَفَتَاَةٍ مَنَ آثَاَرَ سَلَبَيَةٍ عَلَىَّ
اَخَتَيَاَرَ اَلَزَّوًّجَ، أوًّ اَلَزَّوًّجَةٍ، أوًّ اَلَتَعَاَمَلَ مَنَ قَبَلَ أحَدَهَمَاَ مَعَ اَلَآخَرَ، أوًّ مَعَ أسَرَتَهَ،
فَاَلَشَاَبَ اَلَمَعَجَبَ بَنَفَسَهَ، لَاَ يَرَىَّ زَّوًّجَاًَ مَنَاَسَبَاًَ لَهَ إلَاَّ نَوًّاَدَرَ، وًّكَمَ مَنَ اَلَشَاَبَاَتَ
بَقَيَتَ عَاَنَسَاًَ لَمَ تَتَزَّوًّجَ بَسَبَبَ اَلَغَرَوًّرَ حَتَىَّ فَقَدَتَ شَبَاَبَهَاَ،
وًّقَدَ تَتَحَوًّلَ اَلَحَيَاَةٍ اَلَاَسَرَيَةٍ اَلَىَّ جَحَيَمَ وًّرَبَمَاَ تَنَتَهَيَ اَلَىَّ اَلَفَرَاَقَ
عَنَدَمَاَ يَفَشَلَ اَلَمَرَء فَيَ اَلَاَقَتَرَاَنَ بَمَخَتَاَرَ أحَلَاَمَهَ،
فَيَتَعَاَمَلَ مَعَهَ بَاَسَتَخَفَاَفَ وًّتَعَاَلَ وًّغَرَوًّرَ.
بَلَ قَدَ يَسَتَوًّلَيَ اَلَغَرَوًّرَ عَلَىَّ اَلَبَعََضَ مَنَ اَلَشَبَاَبَ فَيَخَجَلَ مَنَ
اَلَاَنَتَسَاَبَ اَلَىَّ ذوًّيَهَ أوًّ قَرَيَتَهَ عَنَدَمَاَ يَتَوًّهَمَ أنَّ ذلَكَ لَاَ يَنَاَسَبَ مَوًّقَعَهَ اَلَمَغَرَوًّرَبَهَ ،
بَلَ وًّيَُكَّوًّنَ اَلَشَعَوًّرَ بَاَلَتَفَوًّقَ اَلَعَلَمَيَ لَدَيَهَ حَاَلَةٍ مَنَ اَلَاَسَتَخَفَاَفَ بَفَكَرَ اَلَآخَرَيَنَ
وًّآرَاَئَهَمَ، وًّلَقَدَ قَاَدَ اَلَغَرَوًّرَ اَلَعَلَمَيَ قَطَاَعَاَتَ وًّاَسَعَةٍ اَلَىَّ اَلَاَسَتَخَفَاَفَ
بَاَلَاَيَمَاَنَ بَاَلَلَهَ وًّبَمَاَ جَاَء بَهَ اَلَنَبَيَوًّنَ.
.
.
اَنَ ظَاَهَرَةٍ اَلَغَرَوًّرَ وًّاَلَاَعَجَاَبَ هَيَ اَحَدَىَّ اَلَمَشَاَكَلَ اَلَكَبَرَىَّ فَيَ اَلَمَجَتَمَعَ، يَجَبَ
عَلَاَجَهَاَ، وًّتَثَقَيَفَ اَلَشَبَاَبَ ثَقَاَفَةٍ أخَلَاَقَيَةٍ وًّتَرَبَوًّيَةٍ، تَجَنَبَهَمَ مَخَاَطَرَ اَلَغَرَوًّرَ،
وًّاَلَاَعَجَاَبَ بَاَلَنَفَسَ عَنَ طَرَيَقَ اَلَمَدَرَسَةٍ وًّاَلَاَعَلَاَمَ وًّاَلَأسَرَهَ .
وًّلَاَيَتَقَصَرَ ذاَكَ اَلَغَرَوًّرَ وًّاَلَاَعَجَاَبَ عَلَىَّ شَبَاَبَنَاَ وًّشَاَبَتَنَاَ بَلَ قَدَ يَمَتَدَ اَلَىَّ كَبَاَرَ فَيَ اَلَسَنَ تَجَدَهَ قَدَ غَمَصَ فَيَ اَعَجَاَبَهَ.
فَتَرَاَهَ يَهَيَمَ فَيَ غَرَوًّرَةٍ وًّاَعَجَاَبَهَ بَنَفَسَهَ نَاَسَيَاًَ اَنَهَ اَمََضَىَّ اَلَعَدَيَدَ مَنَ اَلَسَنَوًّاَتَ وًّلَمَ يَتَبَقَىَّ لَهَ فَيَ عَمَرَةٍ اَكَثَرَ مَنَ مَاَمََضَىَّ اَلَيَسَ اَلَاَحَرَىَّ بَهَ اَنَ يَكَوًّنَ قَاَئَدَاًَ فَيَ بَيَتَهَ اَوًّ فَيَ مَجَتَمَعَهَ يَكَوًّنَ اَلَاَبَ اَلَحَنَوًّنَ لَأسَرَتَهَ يَكَوًّنَ اَلَاَخَ لَمَنَ يَطَلَبَهَ اَلَعَوًّنَ يَحَسَنَ اَلَظَنَ فَهَوًّ اَلَمَعَلَمَ فَيَ حَيَاَةٍ كَلَهَاَ صَرَاَعَاَتَ أنَسَيَ اَنَ اَبَلَيَسَ قَاَدَةٍ اَلَغَرَوًّرَ وًّاَلَتَكَبَرَ وًّاَلَاَعَجَاَبَ اَلَىَّ اَلَطَرَدَ مَنَ رَحَمَةٍ اَلَلَهَ .
وًّنَصَيَحَهَ اَلَىَّ كَلَ كَبَيَرَ وًّصَغَيَرَ اَنَ اَلَكَبَرَ وًّاَلَفَخَرَ لَلَهَ وًّحَدَهَ.
.
.
أعَاَذنَاَ اَلَلَهَ وًّإيَاَكَمَ مَنَ اَلَغَرَوًّرَ وًّاَلَتَكَبَرَعَلَىَّ خَلَقَهَ
وًّاَلَلَهَ اَلَهَاَدَيَ إلَىَّ اَلَصَوًّاَبَ ،
.
.
حكم وأمثال عن الغرور والتكبر
.
اٍّلَّحّْكّْمُّةْ هّْيٌّ اٍّنِّ تُّمُّيٌّزَ بّْيٌّنِّ اٍّلَّذيٌّ تُّعَّرًّفّْهّْ وّاٍّلَّذيٌّ لَّاٍّ تُّعَّرًّفّْهّْ
.
اٍّلَّتُّكّْبّْرًّ عَّلَّىَ اٍّلَّمُّتُّكّْبّْرًّ تُّوّاٍُّْضَّعَّ
.
اٍّنِّ كّْرًّيٌّمُّ اٍّلَّاٍّصُّلَّ كّْاٍّلَّغٌّصُّنِّ كّْلَّمُّاٍّ اٍّزَدٌّاٍّدٌّ مُّنِّ خٌّيٌّرًّ تُّوّاٍُّْضَّعَّ وّاٍّنِّحّْنِّىَ.
.
مُّاٍّ يٌّجٍّعَّلَّ غٌّرًّوّرًّ اٍّلَّبّْعَُّْضَّ غٌّيٌّرًّ مُّحّْتُّمُّلَّ هّْوّ تُّعَّاٍّرًُّْضَّهّْ مُّعَّ غٌّرًّوّرًّهّْ اٍّلَّشّْخٌّصُّيٌّ
.
مُّاٍّ تُّعَّاٍّظُمُّ اٍّحّْدٌّ عَّلَّىَ مُّنِّ دٌّوّنِّهّْ اٍّلَّاٍّ بّْقِّدٌّرًّ مُّاٍّ تُّصُّاٍّغٌّرًّ لَّمُّنِّ فّْوّقِّهّْ
.
اٍّلَّغٌّرًّوّرًّ هّْوّ اٍّلَّمُّجٍّدٌّ اٍّلَّذيٌّ يٌّسًّكّْنِّ اٍّلَّاٍّمُّ اٍّلَّغٌّبّْاٍّء
.
هّْنِّاٍّكّْ شّْعَّرًّةْ بّْيٌّنِّ اٍّلَّثّْقِّةْ اٍّلَّزَاٍّئّْدٌّةْ بّْاٍّلَّنِّفّْسًّ وّ اٍّلَّغٌّرًّوّرًّ
.
لَّاٍّ تُّكّْنِّ اٍّلَّمُّغٌّرًّوّرًّ فّْتُّنِّدٌّمُّ-------وّ لَّاٍّ تُّكّْنِّ اٍّلَّوّاٍّثّْقِّ فّْتُّصُّدٌّمُّ
.
اٍّلَّغٌّرًّوّرًّ مُّوّهّْبّْةْ اٍّلَّمُّوّاٍّهّْبّْ
.
دٌّلَّاٍّئّْلَّ اٍّلَّغٌّبّْاٍّء ثّْلَّاٍّثّْ اٍّلَّغٌّرًّوّرًّ اٍّلَّتُّشّْبّْتُّ بّْاٍّلَّرًّاٍّيٌّ وّ اٍّلَّعَّنِّاٍّدٌّ
.
يٌّاٍّ رًّبّْ لَّاٍّ تُّدٌّعَّنِّيٌّ اٍّصُّاٍّبّْ بّْاٍّلَّغٌّرًّوّرًّ اٍّذاٍّ نِّجٍّحّْتُّ اٍّلَّقِّيٌّ اٍّعَّجٍّاٍّبّْكّْ هّْنِّاٍّ لَّيٌّصُّلَّكّْ كّْلَّ جٍّدٌّيٌّدٌّ ...
.
اٍّدٌّاٍّ زَاٍّدٌّ اٍّلَّغٌّرًّوّرًّ نِّقِّصُّ اٍّلَّسًّرًّوّرًّ
.
لَّاٍّ يٌّوّجٍّدٌّ دٌّرًّجٍّاٍّتُّ لَّلَّغٌّرًّوّرًّ يٌّوّجٍّدٌّ فّْقِّطَّ دٌّرًّجٍّاٍّتُّ فّْيٌّ اٍّخٌّفّْاٍّؤُّهّْ
.
اٍّلَّغٌّرًّوّرًّ دٌّلَّيٌّلَّ عَّلَّىَ اٍّلَّذلَّ اٍّكّْثّْرًّ مُّنِّهّْ دٌّلَّيٌّلَّ عَّلَّىَ اٍّلَّكّْبّْرًّ
.
.
اٍّلَّتُّوّاٍُّْضَّعَّ رًّفّْعَّةْ
.
.
اٍّلَّسًّمُّـــــــــوّ
يٌّقِّوّلَّ طَّاٍّغٌّوّرًّ : نِّدٌّنِّوّ مُّنِّ اٍّلَّعَّظُمُّهّْ بّْقِّدٌّرًّ مُّاٍّ نِّدٌّنِّوّ مُّنِّ اٍّلَّتُّوّاٍُّْضَّعَّ
اٍّطَّلَّبّْ دٌّاٍّئّْمُّاٍّ اٍّلَّعَّلَّوّ وّاٍّلَّسًّمُّوّ.... وّاٍّلَّعَّلَّوّ شّْيٌّ وّاٍّلَّتُّعَّاٍّلَّىَ شّْيٌّ اٍّخٌّرًّ
اٍّلَّاٍّوّلَّ حّْقِّيٌّقِّهّْ وّاٍّلَّاٍّخٌّرًّ خٌّيٌّــاٍّلَّ
.
.
اٍّلَّـتُّـفّْــــــــاٍّخٌّــــــــرًّ
لَّاٍّ تُّفّْاٍّخٌّرًّ بّْجٍّمُّاٍّلَّكّْ اٍّوّ مُّاٍّلَّكّْ اٍّوّ طَّيٌّبّْ اٍّصُّلَّكّْ فّْلَّسًّتُّ اٍّنِّتُّ صُّاٍّنِّعَّ
شّْيٌّ مُّنِّ هّْذاٍّ
اٍّنِّ اٍّلَّغٌّرًّوّرًّ قِّدٌّ يٌّدٌّفّْعَّ اٍّلَّاٍّنِّسًّاٍّنِّ اٍّلَّغٌّبّْيٌّ اٍّلَّىَ اٍّلَّتُّنِّكّْرًّلَّلَّحّْقِّ وّاٍّلَّبّْعَّدٌّ عَّنِّ اٍّلَّاٍّسًّتُّقِّاٍّمُّةْ وّ
كّْاٍّنِّ بّْغٌّرًّوّرًّهّْ اٍّوّ طَّغٌّيٌّاٍّنِّهّْ اٍّنِّ يٌّثّْبّْتُّ ذاٍّتُّهّْ بّْطَّرًّقِّ اٍّلَّمُّخٌّاٍّلَّفّْةْ وّ لَّوّ اٍّلَّىَ اٍّلَّبّْاٍّطَّلَّ وّ قِّدٌّيٌّمُّاٍّ
قِّيٌّلَّ لَّمُّتُّلَّهّْ مُّنِّ اٍّلَّسًّفّْهّْاٍّء &q̨̐ǚΘт; خٌّاٍّلَّفّْ تُّعَّرًّفّْ&q̨̐ǚΘт; اٍّلَّقِّيٌّ اٍّعَّجٍّاٍّبّْكّْ هّْنِّاٍّ لَّيٌّصُّلَّكّْ كّْلَّ جٍّدٌّيٌّدٌّ ..
.
.
&q̨̐ǚΘт;اٍّلَّعَّزَةْ&q̨̐ǚΘт; لَّيٌّسًّتُّ تُّكّْبّْرًّاٍّ اٍّوّ تُّفّْاٍّخٌّرًّاٍّ وّ لَّيٌّسًّتُّ بّْغٌّيٌّاٍّ اٍّوّ عَّدٌّوّاٍّنِّاٍّ وّ لَّيٌّسًّتُّ هُّْْضَّمُّاٍّ لَّحّْقِّ اٍّوّ
ظُلَّمُّاٍّ لَّاٍّنِّسًّاٍّنِّ وّ اٍّنِّمُّاٍّ هّْيٌّ اٍّلَّحّْفّْاٍّظُ عَّلَّىَ اٍّلَّكّْرًّاٍّمُّةْ وّ اٍّلَّصُّيٌّاٍّنِّةْ لَّمُّنِّ يٌّجٍّبّْ اٍّنِّ يٌّصُّاٍّنِّ وّ
لَّذلَّكّْ لَّاٍّ تُّتُّعَّاٍّرًُّْضَّ اٍّلَّعَّزَةْ مُّعَّ اٍّلَّرًّحّْمُّةْ بّْلَّ لَّعَّلَّ خٌّيٌّرًّ اٍّلَّاٍّعَّزَاٍّء هّْوّ مُّنِّ يٌّكّْوّنِّ خٌّيٌّرًّ اٍّلَّرًّحّْمُّاٍّء
اٍّذ قِّاٍّلَّ اٍّلَّلَّهّْ تُّعَّاٍّلَّىَ&q̨̐ǚΘт; وّاٍّنِّ رًّبّْكّْ لَّهّْوّ اٍّلَّعَّزَيٌّزَ اٍّلَّرًّحّْيٌّمُّ&q̨̐ǚΘт;
.
.
اٍّقِّوّاٍّلَّ اٍّلَّرًّسًّوّلَّ صُّلَّىَ اٍّلَّلَّهّْ عَّلَّيٌّهّْ وّ سًّلَّمُّ
لَّاٍّ يٌّدٌّخٌّلَّ اٍّلَّجٍّنِّةْ مُّنِّ كّْاٍّنِّ فّْيٌّ قِّلَّبّْهّْ مُّثّْقِّاٍّلَّ دٌّرًّةْ مُّنِّ كّْبّْرًّ
اٍّنِّ اٍّلَّلَّهّْ اٍّوّحّْىَ اٍّلَّيٌّ اٍّنِّ تُّوّاٍُّْضَّعَّوّاٍّ حّْتُّىَ لَّاٍّ يٌّفّْخٌّرًّ اٍّحّْدٌّ عَّلَّىَ اٍّحّْدٌّ وّلَّاٍّ يٌّبّْغٌّيٌّ اٍّحّْدٌّ عَّلَّىَ اٍّحّْدٌّ
مُّاٍّ نِّقِّصُّتُّ صُّدٌّقِّةْ مُّنِّ مُّاٍّلَّ وّمُّاٍّ زَاٍّدٌّ اٍّلَّلَّهّْ عَّبّْدٌّاٍّ بّْعَّفّْوّ اٍّلَّاٍّ عَّزَاٍّ وّمُّاٍّ تُّوّاٍُّْضَّعَّ اٍّحّْدٌّ لَّلَّهّْ اٍّلَّاٍّ رًّفّْعَّهّْ
التوقيع
(ألحروف رسالة أكتب بها خير عبارة)
.
.
.
.