يقال أن الفيسبوك هو اسم لشخص يدعى الفيس بن بوك، كان الفيس يحب أباه حبا جما ، وكان يرحل معه في كل أسفاره!
في يوم من الأيام، وبينما كان ألفيس مع والده في الغابة، رأى ضوءا يشع من بعيد.فانبهر ألفيس من جمال هذا الضوء اقترب منه أكثر فأكثر، وإذ به القمر!فرجع ألفيس خائبا!
تاه ألفيس في الغابة..وظل يبحث عن أبيه ولم يجده!
بكى وصرخ ولكن لم يجبه أي شخص!
رجع ألفيس إلى المدينة كي يسأل عن أبيه،
فقيل له أنه سافر للبحث عنه أي عن ألفيس،
وهكذا قضى ألفيس حياته وهو يبحث عن أبيه..ولكن لم يجده!
فخطرت على باله ذات يوم فكرة علها تجدي نفعا!
فأنشا برنامجا على الحاسوب وسماه الفيسبوك نسبة إلى اسمه واسم أبيه، وكان مقصد ألفيس في إنشائه أن يكون الفيسبوك هو العنوان والمرشد لكل أب فقد أبنه، وفي لقاء أجرته إحدى الصحف مع ألفيس قال فيه: لقد أنشات الفيسبوك كي يتسنى لكل أب أو أم العثور على أبنائهم بسرعة!لأنني قد عانيت من هذا الأمر، وأريد أن أساعد الناس!
ومات ألفيس ولم يدر أن الفيسبوك أصبح وسيلة لضياع أخلاق الإبن والإبنة..
قصه خياليه عن التقنيات
ولضياع الدين..
ولتشتت العائلات..
ولإهمال الطالب لدروسه..
كل هذا لأنهم لم يستغلوه جيدا!
ولكن هناك البعض من قد استغله جيدا فيما يفيدهم!
لذا استغلوا الفيسبوك لأمور جيدة، فالعلم والتطور هو أمر مطلوب في مجتمعنا، ولكن علينا أن نستخدمه فيما يفيدنا لا أن نضيع في بحره فنرهق والدينا بالبحث عنا!
قصه خياليه عن التقنيات
قصه خياليه عن التقنيات
المواضيع المتشابهه 
