فإن سمعت كلاماً فيك جاوزه ... وخل قائله في غيه ساري فما تبالي السما يوماً إذا نبحت ... كل الكلاب وحق الواحد الباري لو كل كلب عوى ألقمته حجراً ... لأصبح الصخر مثقالاً بدينار
جلست في هذا السوق اكثر من ٨ سنوات
ابحث في الاكسبيرتات والاستراتيجيات والمؤشرات والتوصيات وادارة المحافظ وادارة راس المال وغيره كثير
لم اجد الا امر واحد لا اتوقع احد يختلف عليه وهو ان يكون لك استراتيجيه التزم فيها تماما ولا تنظر لأي شي اخر مهما كان
وهذا يغنيك عن الخبر وصناع السوق
لانه امر كبير جدا ونحن لا نريد من السوق الا ما يسد العيشه
مثلا احنا داخليين على خبر مهم جدا وتحرك كبير جدا مرتقب
احنا حابين نعرف كيف يتفقوا على البيع او الشراء من نقاط محددة لكي يربحوا
هل في الشارت او المؤشرات او اي حاجة لم ينتبه لها احد ؟
ارجوا المناقشة الهادفة للوصول الى شيء مهم ان شاء الله
وانا اول ما دخلت عالم الفوركس طرحت نفس السؤال على نفسي
اعتقد لا يوجد اتفاق مسبق بينهم والدليل علي كده انك تشاهد السعر اثناء الخبر
طالع نازل
معني ذلك صناع السوق البائعين في مناطق مختلفة من البيع
وبالمثل
صناع السوق المشترين في مناطق متعددة من الشراء
واحنا قاعدين بين ولاد الهرمه شغالين عجن فينا
(سوري في اللفظ)
مهما كانت احجام التداول لبعض المتداولين
وبعض النظر .. متداول عادي او محترف او متداول في بنك او صندوق او او ..
فهنالك رابح وآخر خاسر في النهاية ..
لان مقابل كل مشتري في بائع والعكس ..
واذا كنت تقصد البنوك المركزية .. كلاعب كبير وأساسي
فهو يرسم سياسه ويأخذ خطوات .. ويتدخل مباشرتا احيانا
كما حدث قريبا من السويسري .. وكذا مرة من الياباني
ولا يكون المقصد هو الربح طبعا في هذه الحالات ..
قبل عام أو عامين قامت الولايات المتحدة بتغريم عددا كبيرا من البنوك حول العالم ومنها بنوك مشهورة جدا مليارات الدولارات بتهمة استغلال معلومات العملاء وعمل تكتلات غير قانونية فيما بين تلك البنوك والمؤسسات المالية تتتواصل فيما بينها وتحدد ساعة الصفر وتدخل بأسواق الاسهم والعملات وتخرج رابحة ارباح هائلة وتسبب لصغار المستثمرين الذين يستخدمون التسهيلات المالية دمارا شاملا وللمفارقة أننا وفي عصر السرعة أخذت هذه القضية أكثر من 7سنوات للحكم فيها حيث ان الاتهامات تعود لاعوام 2007 و2008 ولم تصدر العقويات الا قبل سنة أو سنتين ...
هناك ايضا تجار كبار يمثلون مؤسسات مالية أو رجال أعمال كبار يقومون بما يسمى التجارة المحمولة أو مصطلح ( الكاري تريد ) هؤلاء يقومون باقتراض مبالغ ضخمة من بنوك فوائدها قليلة جدا يقومون باستثمارها في اسواق ناشئة ويرفعونها للسقف ثم ينسحبون مرة واحدة باتفاق بينهم وتنفجر الفقاعة ويذهبون الى اسواق اخرى ويعيدون الكرة حتى تنتهي السنة المالية وينتهي موعد سداد القروض الضخمة فيعيدون رأس المال مع فوائد لاتذكر للمصدر ويربحون اضعاف اضعافها ....
ويهمنا هنا في الفوركس العملات وتجار الكاري تريد يقومون ايضا بالاقتراض بالعملات ذات الفوائد المتدنية ويستثمرون في العملات ذات الفوائد العالية مثل النيوزلندي والاسترالي حيث كانت فوائدهم سابقا فوق 5% بينما فائدة الين والفرنك بالسالب ويقومون بالتلاعب باسعار العملات فتجد النيوزلندي اخبار سيئة ويصعد بقوة ثم يهبط فهو كالاسهم بالضبط يصعدون به ثم يبيعونه على من يعتقد أنه سيواصل الصعود ...
اعلاه نبذة بسيطة عما يحدث والخافي أعظم ..
قبل عام أو عامين قامت الولايات المتحدة بتغريم عددا كبيرا من البنوك حول العالم ومنها بنوك مشهورة جدا مليارات الدولارات بتهمة استغلال معلومات العملاء وعمل تكتلات غير قانونية فيما بين تلك البنوك والمؤسسات المالية تتتواصل فيما بينها وتحدد ساعة الصفر وتدخل بأسواق الاسهم والعملات وتخرج رابحة ارباح هائلة وتسبب لصغار المستثمرين الذين يستخدمون التسهيلات المالية دمارا شاملا وللمفارقة أننا وفي عصر السرعة أخذت هذه القضية أكثر من 7سنوات للحكم فيها حيث ان الاتهامات تعود لاعوام 2007 و2008 ولم تصدر العقويات الا قبل سنة أو سنتين ...
هناك ايضا تجار كبار يمثلون مؤسسات مالية أو رجال أعمال كبار يقومون بما يسمى التجارة المحمولة أو مصطلح ( الكاري تريد ) هؤلاء يقومون باقتراض مبالغ ضخمة من بنوك فوائدها قليلة جدا يقومون باستثمارها في اسواق ناشئة ويرفعونها للسقف ثم ينسحبون مرة واحدة باتفاق بينهم وتنفجر الفقاعة ويذهبون الى اسواق اخرى ويعيدون الكرة حتى تنتهي السنة المالية وينتهي موعد سداد القروض الضخمة فيعيدون رأس المال مع فوائد لاتذكر للمصدر ويربحون اضعاف اضعافها ....
ويهمنا هنا في الفوركس العملات وتجار الكاري تريد يقومون ايضا بالاقتراض بالعملات ذات الفوائد المتدنية ويستثمرون في العملات ذات الفوائد العالية مثل النيوزلندي والاسترالي حيث كانت فوائدهم سابقا فوق 5% بينما فائدة الين والفرنك بالسالب ويقومون بالتلاعب باسعار العملات فتجد النيوزلندي اخبار سيئة ويصعد بقوة ثم يهبط فهو كالاسهم بالضبط يصعدون به ثم يبيعونه على من يعتقد أنه سيواصل الصعود ...
اعلاه نبذة بسيطة عما يحدث والخافي أعظم ..
قبل عام أو عامين قامت الولايات المتحدة بتغريم عددا كبيرا من البنوك حول العالم ومنها بنوك مشهورة جدا مليارات الدولارات بتهمة استغلال معلومات العملاء وعمل تكتلات غير قانونية فيما بين تلك البنوك والمؤسسات المالية تتتواصل فيما بينها وتحدد ساعة الصفر وتدخل بأسواق الاسهم والعملات وتخرج رابحة ارباح هائلة وتسبب لصغار المستثمرين الذين يستخدمون التسهيلات المالية دمارا شاملا وللمفارقة أننا وفي عصر السرعة أخذت هذه القضية أكثر من 7سنوات للحكم فيها حيث ان الاتهامات تعود لاعوام 2007 و2008 ولم تصدر العقويات الا قبل سنة أو سنتين ...
هناك ايضا تجار كبار يمثلون مؤسسات مالية أو رجال أعمال كبار يقومون بما يسمى التجارة المحمولة أو مصطلح ( الكاري تريد ) هؤلاء يقومون باقتراض مبالغ ضخمة من بنوك فوائدها قليلة جدا يقومون باستثمارها في اسواق ناشئة ويرفعونها للسقف ثم ينسحبون مرة واحدة باتفاق بينهم وتنفجر الفقاعة ويذهبون الى اسواق اخرى ويعيدون الكرة حتى تنتهي السنة المالية وينتهي موعد سداد القروض الضخمة فيعيدون رأس المال مع فوائد لاتذكر للمصدر ويربحون اضعاف اضعافها ....
ويهمنا هنا في الفوركس العملات وتجار الكاري تريد يقومون ايضا بالاقتراض بالعملات ذات الفوائد المتدنية ويستثمرون في العملات ذات الفوائد العالية مثل النيوزلندي والاسترالي حيث كانت فوائدهم سابقا فوق 5% بينما فائدة الين والفرنك بالسالب ويقومون بالتلاعب باسعار العملات فتجد النيوزلندي اخبار سيئة ويصعد بقوة ثم يهبط فهو كالاسهم بالضبط يصعدون به ثم يبيعونه على من يعتقد أنه سيواصل الصعود ...
اعلاه نبذة بسيطة عما يحدث والخافي أعظم ..
[عذراً, فقط الأعضاء يمكنهم مشاهدة الروابط ]
لأعلم لماذا الرابط لايعمل .......عموما هنا انسخ مكاكتب في موقع العربية القديم المسمى الاسواق العربية ..
دبي – فيصل الشمري
وسعت السلطات السويسرية، نطاق تحقيقاتها لتشمل 8 بنوك بفضيحة التلاعب بتداول العملات التي يعتقد أن عددا كبيرا من بنوك العالم متورط بها في حين تحدثت مصادر التحقيقات عن 15 بنكاً في أربع قارات يمكن الحصول منهم على أدلة في هذه القضية المتصلة بسوق العملات والمقدرة قيمة تداولاته اليومية بنحو 5.3 تريليون دولار.
ونقلت مصادر مصرفية عن جهات التحقيق، أن فضيحة التلاعب، تبدو وكأن الجريمة كانت منظمة لتتكشف حلقات مترامية الأطراف من تبعاتها على مستوى عدد من الدول، موضحة أن التزوير جرى في معايير التداول والخروج على الإجراءات المعمول بها، من جهة إلى جانب قيام بعض البنوك بنشاط "غير قانوني" في التعاطي داخل سوق تداول العملات العالمي "فوركس".
وقالت هيئة حماية المنافسة بسويسرا، إنها تحقق مع أربعة بنوك محلية هي "يو بي اس" و "كريدي سويس" و"جوليوس باير" و"زيورخ كانتونال" الى جانب أربعة بنوك أجنبية هي "باركليز" و"جي بي مورغان" و "سيتي جروب" "وريال بنك أوف اسكتلند" يشتبه بأنها أبرمت عقودا الغرض منها التلاعب بأسعار العملات وبالتالي تحقيق مكاسب من تداولات غير قانونية في أسواق العملات "الفوركس".
وقال أحد المطلعين على التحقيقات لصحيفة "فايننشال تايمز" إن البنوك الخاضعة للتحقيق، قد يقدمون أدلة متسلسلة تدينهم "فجأة" في محاولة للحصول على ضمانات بتخفيف العقوبات، لا سيما أن المسألة متشعبة وتشمل 15 بنكاً في أربع قارات في سوق العملات المقدر حجم تداولاته اليومية بنحو 5.3 تريليون دولار.
وعلى الرغم من خطورة مثل هذه الادعاءات تجاه أسماء مصرفية كبيرة، إلا أنها تعتبر فرصة لفرض معايير أوروبية على تداول العملات وحماية المنافسة في سوق ضخم ومعقد لا يمكن مراقبته دون تظافر الجهود بين عدد كبير من الدول كما لا يمكن مراقبته دون تعاون مباشر من البنوك نفسها.
ويخشى على المصارف المتورطة في دول العالم، بهذه القضية المتشابكة، مواجهة نفس مصير البنوك التي تورطت من قبل بفضيحة التلاعب بأسعار الفائدة، وترتبت عليها عقوبات كبيرة بالمليارات من الغرامات التي اقتطعت من ميزانياتها وأرباحها.
وفي مثل هذه القضايا، لا يقتصر التحقيق على سويسرا، بل إن هيئات بريطانية وأوروبية تحقق بذات الشبهات مع عدد أكبر من البنوك، في سلسلة فضائح لم تتضح الملامح النهائية لها بعد.
وتركز السلطات السويسرية المعنية بحماية المنافسة في القطاع المصرفي، على ما إذا كانت البنوك قد كسرت قوانين مكافحة الاحتكار ما يثير احتمال فرض غرامات بالمليارات، لا سيما أن عددا من البنوك الكبرى يعمل في أكثر من دولة وبالتالي ستخضع لأكثر من تحقيق.