ما إن شرعت حكومتنا الرشيدة في تنفيذ خطواتها التنموية الطموحة، حتى تبارت الأقلام في تمجيد هذا السبق التنموي المُعاصر واتكأت أقلام أخرى على مبادئ النقد للسياسة التنموية من باب عدم الاندفاع في التنفيذ وعدم إشغال النفس كثيراً في مواكبة التطور مع أفضلية الانتظار حتى يتمكن المجتمع من بناء ذاته داخلياً ومن شارك بتعليقك