يقول الكثيرون: الدولار الأمريكي في تراجع، ويجب الابتعاد عن الاستثمار به. لكن هذا المقال يقول عكس ذلك. فهل يجب المجازفة؟
إعداد: جاوراف كاشياب، مدير مكتب بورصة دبي للسلع والذهب لدى Alpari ME DMCC
ارتفعت أسعار اليورو متأثرةً بشكل كبير بالنقاشات التي جرت خلال الأسبوع الماضي حول أزمة الدين اليوناني المستمرة. وعلى الرغم من عدم اتخاذ أي قرار حازم بهذا الصدد، تسود التوقعات بصدور مثل هذا القرار في القريب العاجل، مع استمرار الاختلاف حول نسبة الاقتطاعات ونسب المشاركة. ومع التحليلات التي طالت تعليقات القادة الأوروبيين بعد كل جلسة من جلسات التداول المستمرة، فإن الصدمة الكبيرة التي تلقتها الأسواق أتت عقب انتشار إشاعة تفيد بأن رئيس الوزراء اليوناني باباديموس سيقوم بالتنحي عن منصبه، الأمر الذي من شأنه أن يلقي باتفاقية انقاذ اليونان في مهب الريح. ورغم أن اليورو قد أغلق على خسارة قدرها 0.5% فقط مقابل الدولار الأمريكي في الأسبوع المنصرم، فإن أي قوة في التداولات سيشهدها هذا الثنائي ستودي به إلى مستويات 1.3250.
....
فسوف نشهد تداولاً كثيفاً للدولار الأمريكي أو زيادة في رغبة المستثمرين بالمخاطرة للأسبوع القادم.
التقرير الكامل على الرابط التالي: [عذراً, فقط الأعضاء يمكنهم مشاهدة الروابط ]