تركيز أسواق الصرف يقع على تعليقات مسؤولي البنك المركزي الأوروبي وبنك انجلترا وبنك الاحتياط
أبرز العناوين
تركيز أسواق الصرف يقع على تعليقات مسؤولي البنك المركزي الأوروبي وبنك انجلترا وبنك الاحتياطي الفدرالي مع نهاية الأسبوع
انخفاض دولارات السلع بالتزامن مع أسعار [عذراً, فقط الأعضاء يمكنهم مشاهدة الروابط ]
وخام الحديد في آسيا من المرجح أن تطغى تعليقات المصارف المركزية على الجدول الاقتصادي المفتقر الى البيانات مع نهاية أسبوع التداول. من بنك انجلترا، من المرتقب سماع تعليقات الحاكم مارك كارني وكبير الخبراء الاقتصاديين أندي هالدان، الى جانب نائب الحاكم بن برودبنت. من البنك المركزي الأوروبي، من المرتقب أن يدلي رئيس البنك المركزي الألماني ينس وايدمان بكلمة له. وأخيرًا، من بنك الاحتياطي الفدرالي، ننتظر خطابات نائب الرئيس ستانلي فيشير والرئيسية جانيت يلين.
بالنسبة الى الاحتياطي الفدرالي وبنك انجلترا، السؤال الأساسي الذي يطرح هو حول توقيت موعد زيادة معدّلات الفائدة. فقد شهدت توقعات تشديد سياسة كلّ من المصرفين بعض الإعتدال في الآونة الأخيرة وسيرصد التّجار عن كثب تعليقات المسؤولين من أجل تعزيز تخميناتهم حول هذه المسألة.
على صعيد البنك المركزي الأوروبي، ستكون المسألة اليونانية في قلب التعليقات بما أنّ مساعي التيسير الكمّي داخلة حيّز التنفيذ في الوقت الراهن. تواجه أثينا مهلة نهائية لإحلال لائحة من الإصلاحات المشروطة بحصولها على أموال الإنقاذ بحلول يوم الإثنين وسترغب الأسواق سماع موقف السلطة النقدية من ما قد يحصل في المستقبل القريب، بغضّ النظر عن قبول دائني اليونان الخطّة أو عدم قبولها.
هوى [عذراً, فقط الأعضاء يمكنهم مشاهدة الروابط ] الأسترالي والكندي والنيوزيلندي خلال الدورة المسائية. تعقّب التحرّك تراجع أسعار النفط الخام وخام الحديد. في حين يغيب المحفز الواضح الكامن وراء هذه التحّرّكات، من المحتمل أن يكون التّجار قد عمدوا الى بيع العملات المعروفة "بإرتباطها بالسلع" وسط الضعف الواسع النطاق الذي يطال سلّة المواد الخام.