هل حان وقت البيع الكبير لليورو

بعد التوكل على الله
جلسنا على المدرجات الاسبوع الماضي وكان الانهيار للباوند ,,
اختصارا اليورو كان هبوطه محدود بالمقارنه ,,,
المستثمريين ينتظرون تصحيحا للاسواق ...
الاخبار القادمة ومطلبات الانفصال عن اوربا تتنامى خلال الاجازة ,,
الاوضاع الاوربية غير مطمئنة ,,,
الرسم المرفق يحمل وقف واهداف كبيرة لليورو ,والباب مفتوح للنقاش ,,,
بعد التوكل على الله سالتزم بمناطق الدخول وابيع اليورو ,,بحال لم يفتح على فجوة كبيرة للاسفل ,,
والله الموفق

الصور المرفقة

	EURUSDDaily.png‏ (30.8 كيلوبايت, المشاهدات 24)
	EURUSDWeekly.png‏ (30.1 كيلوبايت, المشاهدات 15)

تسلم ايدك اخى ايهم
للاسف انا الاسبوع الماضى كنت مركز مع الكيبل
بخصوص اليورو انا كنت ناوى اشتريه من 1.0980 لان بالنسبة لى دى مفتاح الحركة
عدم اغلاق شهر اسفلها يبقى اليورو الى 1.2000 والله اعلم

التوقيع

اليورو في الحضيض الضرب في الميت حرام لاتتوقع انه يجب ان ينزل اليورو نفس اليوم او بعده بيوم كل النزول مره وحده هو نازل نازل بس بالراحه ممكن نشوف التعادل وتحته ايضا

التوقيع

لو ترك السوق بدون البنوك المركزية امس والاسبوع القادم
لقلت لك مبروك نبعد عدة جلسات عن التعادل
هو هابط بالتاكيد
لكن هناك اجتماعات وتنسيق وهجوم مبرمج من البنوك المركزية الايام القادمة
الباوند سيجد من يحمية عند 1,31 وكذلك اليورو
وهذا ايضا وبضمن هذا السياق سيجد الين من يحمية حول 100

التوقيع

الام هي الحياه ,
الله يرحمك يا غالية

انتهت ليلة الجمعة – السبت بإسبانيا وبعد أسبوعين من التدافع السياسي الحاد، الحملة الانتخابية الممهدة لاستحقاقات استثنائية تعيشها البلاد الأحد السادس والعشرين من يونيو حزيران الجاري، وهي استحقاقات معادة بعد فشل الأحزاب في تشكيل حكومة تقود البلاد إلى خارج أزمتها السياسية، بعد تغيير معالم الخريطة السياسية ونهاية الثنائية الحزبية.
الأحزاب الصاعدة الجديدة مثل بوديموس بالدرجة الأولى من أقصى اليسار، ثم سيودادانوس يمين وسط، خلقت دينامكية سياسية غير معهودة في التاريخ الديمقراطي الاسباني الحديث منذ 38 سنة تقريبا، وجعلت المشهد السياسي ينبثق بشروط سياسة جديدة، تلاشت فيها الأغلبية المطلقة، وأصبحت محكومة بشرط التوافق والتفاوض بين الأحزاب لتشكيل تحالفات بين قوى تعيش فيما بينها استقطابا حادا، يعيق التوصل إلى تشكيل الحكومة بسلاسة. فبات هذا المشهد واقع اسبانيا الجديد.
تزامن اليوم الأخير من الحملة الانتخابية، مع نتائج الاستفتاء البريطاني التي قضت بمغادرة المملكة المتحدة للاتحاد الأوروبي ، وضع سياقا تنافسيا جديدا بين الأحزاب، واستنفر المزاج السياسي العام في البلاد نحو الفعل الانتخابي، خصوصا وان المترددين من الناخبين الإسبان هم نسبة معتبرة تقارب الثلاثين في المائة، كان الرهان الدعائي الأول للقوى المتنافسة خلال أسبوعي الحملة الانتخابية التي وضعت وازرها منتصف ليلة الجمعة السبت ، من اجل استمالتها وإقناعها بالتصويت لصالحها.
نتائج استطلاع الرأي أجرتها مؤسسات شبه عمومية و أخرى خاصة، أجمعت على أن الحزب الشعبي اليميني سيعود ليفوز بالانتخابات لكن بهامش ضئيل عن منافسه، وبنسبة تعادل 30 في المائة من الأصوات في أحسن الأحوال ،لكن من دون أن تضمن له النصاب الكافي لتسلم مفتاح المونكلوا (قصر رئيس الحكومة)، وعليه إن يخوض معركة إقناع الشركاء الذين يتطلع إلى التحالف معهم، ويتمنعون عليه إلى حدود هذه الساعة، خصوصا الحزب الاشتراكي العمالي ، ثم الحزب الصاعد يمين وسط حزب سيودادانوس.
ذات الاستطلاعات تجمع أيضا على إن الحزب الصاعد بوديموس الذي شكل انضمامه إلى المشهد السياسي الإسباني منذ عامين تقريبا ، مع انتخابات البرلمان الأوروبي في 2014، وفاز فيها وهو حديث العهد بالتأسيس، لم يتجاوز أشهرا بضعة، ب 5 مقاعد . ثم حصوله على 69 مقعدا في انتخابات العشرين من دجنبر، يزحف على المركز الثاني ويتجاوز الحزب الاشتراكي العمالي، خصوصا بعد تحالف بوديموس مع حزب اليسار الموحد لخوض هذه الاستحقاقات السابقة لأوانها. وتمنح الاستطلاعات لهذا التحالف الذي يقوده بابلو غليسياس حتى 26 في المائة من الأصوات، مبتعدا عن العماليين ب6 نقط،ومقلصا الفارق مع الحزب الشعبي ب3 نقط، ما جعل حملة الحزب الشعبي الانتخابية، تركز في غالبيتها على التحذير من فوز بوديموس الذي يصفه زعيمها ماريانو راخوي بالقوة التي تقود البلاد إلى “التمزق”.
الوجه الأخر لعملة صعود بوديموس وحليفه اليسار الموحد، يمثله تقهقر الحزب العمالي الاشتراكي الذي منحته استطلاعات الرأي الأخيرة، نسبة تصويت ومقاعد تركنه في المرتبة الثالثة، و تتراجع الى 20 في المائة ، ويقاوم الحزب العمالي حالة الاستنزاف في ناخبيه الذين استهوت مزاجَهم إغراءاتٌ الحزب اليساري الصاعد بوديموس، وقليل منها سيوددانوس.
ويأتي رابعا حزب سيوددانوس وتمنحه استطلاعات الرأي ما بين 37 الى 38 مقعدا ، وتمكنه من نسبة دعم انتخابي تصل الى 14،5في المائة. ولاتسمح نسبة الأصوات التي تمنحها الاستطلاعات لسيودادانوس و للعماليين من تجميع النصاب الذي يسمح بإنعاش اتفاقية بيدرو سانشيز والبرت ريفيرا لإعادة تقديم زعيم العماليين رئيسا للحكومة .
النتائج التي سطرتها الاستطلاعات ، بقدرما تضع نتائج متقاربة بين الأحزاب الأربعة ، بقدرما ترسم ملامح مشهد سياسي صعب ومعقد، ينتج نفس الأزمة السياسية المكرسة من نتائج العشرين من دجنبر والتي يصعب معها تجاوز الفراغ الحكومي الناجم عن صعوبة تشكيل الحكومة . في ضوء ذلك، عاد زعيم الشعبيين ماريانو راخوي لدعوة الحزب الاشتراكي العمالي إلى “تحالف كبير”، يجمع حزبه و العماليين اضافة الى سيودادانوس ، لكنها دعوة يبدو أنها تلقى أذانا صماء، خصوصا من الاشتراكيين .
التحالف الثاني الممكن لكن صعب التحقق، يتمثل في تحالف لليسار يجمع بوديموس واليسار الموحد والحزب الاشتراكي العمالي ، ويلقى هذا التحاف معارضة من 52 في المائة من الأعضاء الاشتراكيين ومن قياديين بارزين. ولم يتمكن بيدرو سانشيز زعيم العماليين خلال المساعي الأولى في تشكيل الحكومة، بسبب رفض بوديموس تحالف سانشيز مع البرت ريفيرا زعيم سيوددانوس، وهو من اليمين وسط، ويصف بوديموس حزب سيوددانوس بأنه نسخة أخرى من الحزب الشعبي .
وقد هيمنت هواجس هذه التحالفات على الحملة الانتخابية ، فقد شدد فيلبي غونثاليث وهو قيادي تاريخي عمالي في اليوم الأخير من الحملة، في تجمع مع أنصار الحزب، على أن الاشتراكيين “لديهم مشروع لكل اسبانيا مع الإقرار بتنوعها “، وأضاف قائلا: “لا يمكننا أن نكون شركاء مع من يريدون تقطيع البلاد” في إشارة الى حزب بابلو غليسياس. هذا الأخير في المقابل، سعى في أيام حملته الانتخابية في خطب ود الاشتراكيين ووصفه لهم بأنهم شركاء في تشكيل الحكومة.
تداعيات الزلزال السياسي على أوروبا ومن تم على اسبانيا الذي أحدثه استفتاء بريطانيا، جعل اليوم الأخير من الحملة تكون بوطيس اكبر، وتخلق واقعا دعائيا جديدا حاولت الأحزاب الثلاثة المنافسة لبوديموس استثمارها ضد ه لصرف الدعم الانتخابي المتنامي ، حسب الاستطلاعات الأخيرة، عنه، وتسويقه على انه سيقود اسبانيا إلى المآل الذي قاد اليه دافيد كاميرون انجلترا بعد سماحه بعقد الاستفتاء. فقد استحضر بيدرو سانشيز زعيم العماليين نتائج البريكسيت ليحذر الناخبين، خصوصا المترددين الذين كانوا هدفا خطابيا أولا للمرشحين إبان الحملة الانتخابية ، وتبلغ نسبتهم 30 في المائة، من دعم ما أسماهم “بالشعبويين”. وبهديه اهتدى زعيم الحزب الشعبي ماريا نو راخوي، الذي بادر الى تسويق حزبه قوة ضامنة للاستقرار، بعد الهزة التي بثها زلزال البركسيت في الأسواق المالية الاسبانية ثم قال في تلميح الى بودبموس: ” لسنا في وقت يسمح بمزيد من الضبابية”. وسار في ركب الحزبين التقليديين حزب سيوددانوس الذي لم يذخر جهدا خطابيا لجعل نتائج استفتاء بريطانيا ترافق صورة غليسياس ، وشدد البرت ريفيرا على أن ما يهدد اسبانيا هو” الشعبوية والقومية ” في إشارة إلى بوديموس والانفصاليين.
حزب بوديموس يجد نفسه المتضرر الأكبر انتخابيا من نتائج الاستفتاء البريطاني، لذلك سارع زعيمه إلى إبداء أسفه على قرار المغادرة، وذكر بان حزبه هو الوحيد الذي أرسل وفدا إلى بريطانيا لدعم حملة مؤيدة لبقاء التاج البريطاني في الاتحاد الاوروبي. وفي المقابل المستفيد على نحو ما، يبقى هو الحزب الشعبي الذي كانت وضعته في عين العاصفة يوما واحدا قبل انتهاء الحملة الانتخابية، فضيحة تواطئ مفترض بين وزير الداخلية من الحزب الشعبي ورئيس مكتب مناهضة الفساد في كتالونيا لتوريط زعماء احزاب انفصالية في كتالونيا في” اتهامات مفبركة”، كشفت عنها تسجيلات صوتية لمكالمات هاتفية بين المسؤولين، نشرتها صحفية بوبليكو الاسبانية. بموجبها تحولت الحملة الانتخابية إلى منصة للأحزاب المنافسة، للمطالبة باستقالة وزير الداخلية، بل ورئيس الحكومة المنتهية ولايته، ويعمق صورة الفساد المرتبطة بالحزب الشعبي.
وسائل الإعلام الاسبانية ، خلال يوم الصمت الانتخابي، احتل صدارتها ملف استفتاء بريطانيا، وظهرت فيها عناوين تكشف التداعيات على اقتصاد البلاد مثل انهيار المؤشر المالي الاسباني “ايبيكس″ ب 12 نقطة، ومخاوف من فقدان 11 مليار يور حجم صادرات اسبانيا الى بريطانيا ، وتشكل 7 في المائة من عموم الصادرات الاسبانية الى الخارج. وبقدر ما تعكس هذه العناوين المخاوف والتداعيات التي خلفها الاستفتاء البريطاني، بقدر ما يرسم موجها انتخابيا يناسب احزابا، بالقدر نفسه يكرس واقعا مخيفا لأخرى .

التوقيع

الام هي الحياه ,
الله يرحمك يا غالية

اليورو سيتهاوى بعد اول سقوط له يوم الجمعة اللى فاتت وسيتمر فى التهاوى الى ان ننتظر قرارات المركزى الاوربى الذى لن يسمح له بالتهاوى ل 1.0550 واظن ان القيمة المرغوبة من المركزى الاوربى هى 1.1150-1.1200 وكلما زادت عن ذلك فهو افضل

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايهم

السؤال اخي نسيم ان كانت مصلحة المركزي الياباني اضعاف الين وهو في ورطة (حسب الظاهر الان ) فهل مصلحة المركزي الاوربي والبيرطاني رفع قيمة عملاتها؟
ان كانت المصلحة بالرفع هنا ستتدخل بالتاكيد وتعمل على الرفع ,,

موضوع العملة الضعيفة وعلاقتها بالصادرات هذا امر اخر
اما ما تسعى وسعت له البنوك المركزية امس استقرار العملات وليس انهيارها وسط المضاربات

التوقيع

الام هي الحياه ,
الله يرحمك يا غالية

لا ارى بيع اكثر من الذي حصل .!!
مازلت ارى اهداف لليورو عند ١.٢٢ قبل نهاية شهر اغسطس .