مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي يفجر مفاجأة جديدة بشأن الرئيس الأسبق بيل كلينتون، زوج مرشحة الديمقراطيين للرئاسة الأمريكية هيلاري كلينتون، من شأنها أن تضعف من حظوظها في السباق نحو البيت الأبيض.
.
.
.
. فجر مكتب التحقيقات الفدرالي أف بي آي مساء أمس الثلاثاء (01 نوفمبر/تشرين الثاني 2016) مفاجأة جديدة بنشره قبل أسبوع واحد من الانتخابات الرئاسية تحقيقا قديما أجراه بشأن مرسوم عفو مثير للجدل أصدره الرئيس الأسبق بيل كلينتون في اليوم الأخير لولايته.
والتقرير، الذي يتكون من 129 صفحة والذي اُغلق في 2005، يتناول مرسوم عفو أصدره كلينتون عن مارك ريتش، الملياردير الذي توفي في 2013 وكان ملاحقا في قضايا تهرب ضريبي وتعاملات تجارية مشبوهة واستغلال النفوذ. ونُشر التقرير على الموقع الالكتروني للشرطة الفدرالية، بحسب ما جاء في تغريدة نشرها المكتب الإداري المتخصص بأرشفة الوثائق التي يتم نشرها بموجب قانون حرية الإعلام.
ويأتي نشر هذا التقرير، الذي حذفت مقاطع عديدة منه نظرا لتضمنها معلومات سرية، بعد أيام قليلة من القنبلة المدوية التي فجرها مدير الأف.بي.آي جيمس كومي بإعلانه عن إعادة فتح التحقيق الفدرالي في استخدام المرشحة الديموقراطية للانتخابات الرئاسية هيلاري كلينتون خادما بريديا خاصا بدلا من الحساب الالكتروني الحكومي في مراسلاتها حين كانت وزيرة للخارجية. وسارعت حملة المرشحة الديموقراطية إلى التنديد بقرار الأف بي أي نشر هذا التحقيق القديم في هذا التوقيت بالذات.
وقال براين فالون، المتحدث باسم هيلاري كلينتون، إن توقيت النشر "غريب ما لم يكن قانون حرية الإعلام ينص على مهلة أخيرة" انتهت فعلا مما يوجب نشر هذا التحقيق. وأضاف "هل سينشر الأف بي آي مستندات بشأن التمييز العنصري الذي اتبعه ترامب في بيع المساكن في السبعينيات؟"، في إشارة إلى قطب العقارات دونالد ترامب، المرشح الجمهوري للبيت الأبيض.
وردا على سؤال لوكالة فرانس برس بشأن توقيت هذا النشر، قالت الشرطة الفدرالية إنه "بحسب آلية قانون حرية الإعلام المتبعة، فإن هذه الوثائق تم إعلانها قابلة للنشر وقد نشر على الانترنت بصورة تلقائية".
وكان بيل كلينتون أصدر في 20 كانون الثاني/يناير 2001، في اليوم الأخير من ولايته الرئاسية، عفوا خاصا عن عدد من الأشخاص بينهم مارك ريتش، الملياردير الذي كان رمزا لتجارة النفط والصفقات المشبوهة والتهرب الضريبي واستغلال النفوذ. وكان ريتش ملاحقا بموجب مذكرة توقيف فدرالية بتهمة التهرب الضريبي وقد فر من الولايات المتحدة إلى سويسرا، في حين وضع الاف بي آي مكافأة مالية للقبض عليه. وكانت زوجته السابقة دنيز قدمت دعما ماليا للديموقراطيين في الانتخابات الرئاسية كما تبرعت بمبالغ مالية لما ستصبح لاحقا مؤسسة كلينتون الخيرية.
وكان المدير الحالي للاف بي آي جيمس كومي تولى شخصيا بصفته مدعيا عاما في الثمانينيات والتسعينيات ملاحقة ريتش، كما أنه هو من تولى التحقيق في مراسيم العفو الرئاسي المثيرة للجدل التي أصدرها كلينتون.
الامر محسوم لترامب ...امريكا كل فترة يجب ان ياتي رئيس مجنون ليشعل حروب جديدة في مناطق مختلفة
بوش الاب والعراق ثم كلنتون وفترته شهدت هدوء ثم بوش الابن والعراق وافغانستان وغيرها من الدول ثم اوباما وفترته كانت هادئة يلزم الان ترامب ليشعل حروبا جديدة واعتقد ان مسرحها الكبير هو المنطقة العربية
الامر محسوم لترامب ...امريكا كل فترة يجب ان ياتي رئيس مجنون ليشعل حروب جديدة في مناطق مختلفة
بوش الاب والعراق ثم كلنتون وفترته شهدت هدوء ثم بوش الابن والعراق وافغانستان وغيرها من الدول ثم اوباما وفترته كانت هادئة يلزم الان ترامب ليشعل حروبا جديدة واعتقد ان مسرحها الكبير هو المنطقة العربية
اوباما سقطة في التاريخ الامريكي
الله يسمع منك ويفوز ترامب--دائما مصلحة المسلمين فوز الجمهوريين مهما قيل. علاج أوسخ دولة روسيا ومن يدور في فلكها عندهم.
اوباما سقطة في التاريخ الامريكي
الله يسمع منك ويفوز ترامب--دائما مصلحة المسلمين فوز الجمهوريين مهما قيل. علاج أوسخ دولة روسيا ومن يدور في فلكها عندهم.
بالعكس
كلهم شر سواء جمهوريين او ديمقراطيين ..لافرق بينهم الا في ..واحد عدائه ظاهر ومعلن والاخر يتخفى خلف الدبلوماسية المنمقة وفي النهاية كلهم يسعون جاهدين لنيل رضا اللوبي الصهيوني ... ثم السياسة الامريكية اقذر من الروسية امركيا دمرت العراق وتدعم الكيان الصهيوني بكل قوة فهي ان لم تكن اقذر من روسيا فاكيد ليست اقل منها
الحكومة والنظام الامريكي عايز هيلاري
معظم الناخبات هتعطي اصواتها لهيلاري
ايضا كثير من الناخبين الرجال عايز ست تدلعه قصدي تحكمه
يبقي تفتكروا بعد كده ترامب ممكن ينجح .....اعتقد لا
اذا فاز ترامب فسأشرع في مزرعتي في حفر ووضع كونتيرات تحت الارض ودفنها وستكون ملجئ بعد الله حينما تقوم الحرب العالمية الثالثة النووية .. من اراد ان يأتي فأهلا وسهلا هناك كونتيره شاغره
بالعكس
كلهم شر سواء جمهوريين او ديمقراطيين ..لافرق بينهم الا في ..واحد عدائه ظاهر ومعلن والاخر يتخفى خلف الدبلوماسية المنمقة وفي النهاية كلهم يسعون جاهدين لنيل رضا اللوبي الصهيوني ... ثم السياسة الامريكية اقذر من الروسية امركيا دمرت العراق وتدعم الكيان الصهيوني بكل قوة فهي ان لم تكن اقذر من روسيا فاكيد ليست اقل منها