اعترف مادوف بأنه خدع الآلاف من المستثمرين بما اعتبر الاحتيال الأكبر في التاريخ. ويتوقع أن يحكم عليه بالسجن مددا طويلة. وما فعله مادوف هو حيلة قديمة نسميها محليا "تلبيس الطواقي". ولا أعلم سببا للتسمية ولكنها – وفقا لصاحبي - جاءت من تزييف الحقيقة والمقصود تغطية الرؤوس (الصلعاء) ...