الكويت (رويترز) - قال وزير النفط القطري عبدالله العطية يوم الاثنين ان سوق النفط العالمية أقرب للتوازن.
وقال العطية للصحفيين في مؤتمر عن الطاقة في الكويت "السوق متوازنة تقريبا وهي معقولة جدا
رئيس وزراء كندا يطالب قمة العشرين بالتركيز على النمو
واشنطن (رويترز) - قال رئيس الوزراء الكندي ستيفن هاربر ان من الضروري أن تركز مجموعة الدول العشرين المتقدمة والناشئة على استئناف النمو في مؤتمر القمة الذي تعقده في لندن هذا الاسبوع.
وصرح هاربر في مقابلة مع رويترز يوم الاحد ان ثمة حاجة لبرامج تحفيز قصيرة تحقق نتائج اقتصادية سريعة لمواجهة أول كساد عالمي منذ الحرب العالمية الثانية. وأضاف أن اصلاح اللوائح المالية ضروري ايضا.
وتابع هاربر "نحتاح لتركيز واضح على الانتعاش الاقتصادي والعمل على استقرار ونمو الاقتصاد العالمي. امل أن نتوصل لنوع من التوافق بشأن بعض قضايا التحفيز النقدي والاقتصادي وأن نرى شيئا من التحرك المنسق الاضافي نتيجة لذلك
صحيفة: اوباما يسعى الى رسالة وحدة قوية في مجموعة العشرين
واشنطن (رويترز) - قال الرئيس الامريكي باراك اوباما في مقابلة نشرت يوم الاحد انه يتعين على زعماء دول مجموعة العشرين توجيه "رسالة وحدة قوية" بشأن مواجهة الازمة المالية العالمية عندما يجتمعون هذا الاسبوع.
وقال ايضا اوباما في مقابلة مع صحيفة فاينانشال تايمز انه يرى علامات على التحسن في الاقتصاديات العالمية الراكدة بما في ذلك قطاعات في سوق الاسكان الامريكية حيث بدأت الازمة.
واضاف "نرى بصيصا من الاستقرار في الاقتصاديات.
"هنا في الولايات المتحدة على سبيل المثال بدأتم ترون جيوب الاستقرار في سوق الاسكان."
وقال اوباما ان هدفه من اجتماع قمة العشرين هو جعل الزعماء يتخذون "اسلوب قويا للتحفيز" ومعالجة الاصول المعدومة في النظام المالي والاتفاق على اصلاح تنظيمي لمنع حدوث مثل هذه الازمة مرة اخرى.
وقال"اهم عمل بالنسبة لنا جميعا هو توجيه رسالة وحدة قوية في مواجهة الازمة."
وقلل اوباما من اهمية الخلافات مع الزعماء الاوروبيين بشأن الحاجة الى مزيد من التحفيز. وقال انه يتفق مع الرأي القائل بان الاقتصاديات البارزة بحاجة الى بناء هيكل تنظيمي مالي جديد والتنسيق بشأن التحفيز المالي. ويغادر اوباما يوم الثلاثاء في اول رحلة طويلة له بالخارج منذ ان اصبح رئيسا.
وقال اوباما ان الاصلاح التنظيمي سيتضمن مناقشة ما يتعلق بالملاذات الضريبية الخارجية التي قال انها مشكلة لان من المهم ضمان ان يلعب الجميع وفقا لنفس القواعد.
وقال"لا نريد ان يتمكن الناس من التلاعب بالنظام او مراوغة اسواق رأس المال المنظمة."
واضاف ان من المهم "التأكد من ان اجراءاتنا لا تستهدف البنوك فحسب وانما اي مؤسسة يمكن ان تشكل خطرا عاما محتملا للنظام
وافق الرئيس التنفيذي لشركة جنرال موتورز، ريك واجونر، الأمريكية على التنحي من منصبه وذلك في ظل المصاعب التي تواجهها شركته.
وأكد مسؤول كبير في الإدارة الأمريكية في حوار مع بي بي سي أن واجونر وافق على مغادرة منصبه فورا استجابة لطلب إدارة الرئيس، باراك أوباما.
وجاء إعلان الاستقالة في ظل استعداد الرئيس أوباما للإعلان عن خطط جديدة تقضي بمساعدة الشركة التي تعاني من مصاعب مالية كثيرة إضافة إلى شركة كرايسلر.
ويُذكر أن شركة جنرال موتورز وشركة كرايزلر حصلا على مبلغ 17.4 مليار دولار من الحكومة الاتحادية في إطار جهود دعمها ماليا ويطالبان بإمدادهما بالمبلغ ذاته مرة أخرى.
وتخطط شركة جنرال موتورز للاستغناء عن 47 عامل وموظف، إضافة إلى التخلي عن عدد من تصاميم السيارات المطروحة للبيع.
ومن المقرر أن يتم الاستغناء عن تلك الوظائف مع نهاية عام 2009، علما أن هذه أكبر نسبة تسريح للعمال جراء الأزمة المالية الحالية.
وكانت جنرال موتورز قالت في شهر ديسمبر/كانون الأول الماضي إنها تنوي خفض وحدات الإنتاج من 47 إلى 38 وحدة بحلول عام 2012.
لكن الشركة تخطط الآن لإغلاق 5 مصانع إضافية أي أن عدد المصانع المتبقية سيكون 33 فقط.
وكذلك، تخطط الشركة لخفض عدد التصاميم المطروحة للبيع من ثمانية إلى أربعة تصاميم لتبقى فقط تصاميم شيفروليت وبويك وكاديلاك و جي إم سي.
وكانت جنرال موتورز وكرايزلر حصلا على الدفعة الأولى من المساعدات المالية من الحكومة الاتحادية في إطار خطة إنقاذ الاقتصاد الأمريكي في نهاية السنة الماضية محذرين من أنهما إذا لم يتلقيا دعما ماليا حكوميا فإنهما سيتعرضان للإفلاس المالي.
أما شركة فورد وهي ثالث أكبر شركة تصنيع السيارات في الولايات المتحدة فتقول إنها قد تحتاج إلى مساعدات مالية مستقبلا.
ويُذكر أن شركات جنرال موتورز وكرايسلر وفورد شهدت انخفاضا كبيرا في حجم مبيعاتها في السوق الداخلي.
واشنطن، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN) -- قامت مؤسسة ضمان الودائع الأمريكية بإغلاق مصرف جديد السبت، ليرتفع عدد المصارف الأمريكية المنهارة منذ مطلع عام 2009 إلى 21، في حين لم يتجاوز عدد البنوك التي أغلقت أبوابها طوال العام الماضي 25 بنكاًً، ما يدل على عمق الأزمة المالية العالمية وحجم تأثيرها.
وقالت مؤسسة ضمان الودائع إن هيئة تدقيق الحسابات المالية الأمريكية طلبت منها وضع اليد على مصرف "أومني الوطني" الواقع في ولاية أتلانتا، مضيفة أنها توصلت إلى اتفاق مع مصرف آخر في الولاية، هو "صن ترست" لحماية الودائع فيه.
وتوقعت المؤسسة أن تبلغ كلفة خطوتها لضمان ودائع "صن ترست" أكثر من 290 مليون دولار، مشيرة إلى أن موجودات مصرف "أومني" بلغت 956 مليون دولار، بينما سجلت الودائع 796 مليون دولار اعتباراً من التاسع من مارس/آذار الجاري.
وسيقوم مصرف "صن ترست" بإدارة فروع "أومني" الستة حتى 27 أبريل/نيسان المقبل، لتصفية الحسابات والموجودات، على أن تنتقل حسابات الذين قرروا عدم سحب أموالهم من فروع مصرف "أومني" إلى "صن ترست" بشكل آلي بنهاية تلك الفترة.
وكانت ثلاثة مصارف أمريكية قد أغلقت أبوابها في 21 مارس/آذار الجاري، وقدرت مؤسسة التأمين على الودائع الفيدرالية" الحكومية كلفة إفلاس المصارف الثلاثة وهي: "فيرست سيتي" في جورجيا، و"تيمبانك ناشيونال أسوسيشن أوف باولا" بكنساس، و"كولورادو ناشيونال بانك أوف كولورادو سبرينغز" بـ207 مليون دولار.
وفشلت السلطات الفيدرالية المنظمة للقطاع المصرفي في الولايات المتحدة في إيجاد مصرف آخر لتلقي أصول "فيرست سيتي بانك" البالغة 297 مليون دولار، إلى جانب 278 مليون دولار في شكل ودائع.
وتأثر القطاع المصرفي الأمريكية بشدة جراء تلاشي أصوله المستثمرة في قطاع الرهن العقاري الذي فجرت أزمته الأزمة المالية الراهنة، ورغم حوافز الإنقاذ التي رصدتها إدارة الرئيس السابق، جورج بوش، والحالي، باراك أوباما البالغة 700 مليار دولار، إلا أنها فشلت في التخفيف من عثرة القطاع المصرفي واستئناف حركة القروض.
ويرى مراقبون أن استمرار الركود سيدفع بالمزيد من الأفراد والمؤسسات للتخلف عن سداد ديونها، مما سينعكس بدوره سلباً على القطاع المصرفي ويسارع من تهاوي مؤسساته.
ورداً على هذه المخاطر، قامت الإدارة الأمريكية الأسبوع الماضي بطرح خطة لإنقاذ المصارف المحلية من خلال شراء أصولها المتعثرة أو المرتفعة المخاطر، وذلك في تحول جذري تقوم به واشنطن التي قامت سياستها في الفترة الماضية على الاكتفاء بضخ سيولة في البنوك مقابل الحصول على حصص فيها.
وسيكون من شأن شراء أصول المصارف المتعثرة تخفيف وطأة الالتزامات التي تثقل دفاتر المؤسسات المالية وموازناتها، ما يسمح لها بالتالي بالعودة إلى تقديم القروض للمستثمرين وإنعاش الدورة الاقتصادية.
الدولار يرتفع امام العملات الرئيسية في بداية التعامل بآسيا
طوكيو (رويترز) - ارتفع الدولار امام العملات الرئيسية الاخرى في بداية التعاملات الاسيوية يوم الاثنين وقد عززته خسائر اليورو التي نجمت عن اشارة احد صناع السياسة الى ان عدم المسؤولية المالية في المنطقة يمكن ان تعرض اليورو للخطر.
ويجتمع البنك المركزي الاوروبي هذا الاسبوع وبالاضافة الى توقع خفض سعر الفائدة تنتظر السوق لان ترى الى اي مدى قد يحذو حذو البنوك المركزية الاخرى في اتخاذ خطوات غير تقليدية لتعزيز الاقتصاد.
وسجل اليورو يوم الجمعة اكبر هبوط له خلال يوم واحد امام الدولار منذ شهرين بعد ان قال وزير المالية الالماني ان اليورو قد يواجه يوما ما مشكلات فيما يتعلق بالاستقرار والمصداقية اذا لم يتم أخذ معاهدة المسؤولية المالية لمنطقة اليورو على محمل الجد.
وتراجع اليورو بنسبة 0.3 في المئة امام الدولار الى 1.3256 دولار بعد تراجعه اكثر من 1.5 في المئة يوم الجمعة بعد ان اججت طلبيات صناعية اضعف من المتوقع بمنطقة اليورو وبيانات التضخم الالماني المخاوف.
واستقر اليورو عند 130.18 ين بعد تراجعه اكثر من 2.5 في المئة خلال الجلسة السابقة.
وارتفع الدولار بنسبة 0.3 في المئة امام الين ووصل الى 23 .98 ين بعد هبوطه بنسبة واحد في المئة تقريبا يوم الجمعة ولكنه مازال على مقربة من اعلى مستوى له منذ اربعة اشهر هذا الشهر والذي بلغ 99.69 ين
حديث السيد تريشيه رئيس البنك المركزي الاوروبي
حديث للسيد دوك عضو لجنة الاحتياطي الفيدرالي
موافقات البناء - شهري النيوزلندي
القراءات الاولية للناتج الصناعي - شهري الياباني
توقع ثامر السعيد ـ محلل الأوراق المالية ـ أن "تستمر" سوق الأسهم السعودية غدا الإثنين في جني الأرباح، مرجحا في الوقت ذاته أن التراجع إلى مستويى 4610 أو حتى إلى 4540 يظل في حدود المقبول". وأوقف المؤشر المحلي أمس مساره الصعودي، بعد سبع جلسات خضراء، عندما ارتد في الدقائق الأخيرة من الجلسة ليفقد على وجه السرعة 24 نقطة (0.5 في المائة) مغلقا عند 4728.6، بمباركة من قطاعات السوق ما عدا التأمين والنقل. وكان المؤشر قد شهد تذبذبا في نصف ساعة الأول من الجلسة لامس خلالها النقطة 4707.5 وهى أدنى مستوى يشهده المؤشر خلال الجلسة إلا أن السوق استطاعت من تلك النقطة أن تأخذ اتجاها صاعدا حتى آخر ربع ساعة لتصل إلى النقطة 4785.5 وهى أعلى نقطة لها خلال أمس قبل أن تبدأ عمليات البيع التي أودت بالسوق في المنطقة الحمراء. وتأتي تراجعات أمس بعد ما نجح مؤشر سوق الأسهم المحلية في تثبيت أقدامه لسبع جلسات متواصلة في المنطقة الخضراء كسب خلالهم 412.8 نقطة وسط الارتفاعات القوية للأسواق العالمية إلى جانب اقتراب ظهور النتائج المالية ، لتصل بذلك خسائر السوق منذ بداية العام وحتى الآن إلى 74.44 نقطة بتراجع 1.55 في المائة متضمنة تراجعات أمس. وحافظت السيولة عند نفس مستويات أمس الأول تقريبا، وإن زادت عليها بشكل طفيف، حيث سجلت أمس 4.77 مليار ريال، بينما كانت قيم التداولات في جلسة أمس الأول 4.59 مليار ريال في جلسة أمس، كما بلغت الكميات التي تم تداولها خلال جلسة أمس 272 مليون سهم تمت من خلال تنفيذ 145.8 ألف صفقة.
وهنا يؤكد السعيد أن "السوق كانت جاهزة لجني الأرباح إذا ما أخذ في الاعتبار في 11 جلسة تداول خضراء في فترة وجيزة، خصوصا أن الانطلاقة جاءت تزامنا مع تراجع "سابك" إلى 33 ريالا كأدنى مستوى في ست سنوات، ووصول الراجحي إلى 40.60 ريال كمستوى"، وهو ما أدى إلى أن "ينطلق المؤشر نحو الأعلى..كونهما (سابك والراجحي) أكبر مؤثرين في مؤشر السوق السعودية". ويشير إلى أن المؤشر تعرض لضغط كبير "أثناء موجة بيوع على سباك" في الجزء الأخير من الجلسة، مستدركا إلى أنه "بكل تأكيد.. كانت السوق جاهزة لجني الأرباح بعد ارتفاع 12 في المائة في أسبوعين متتاليين... هذا أمر طبيعي، خصوصا في ظل غياب الأسواق العالمية (بسبب العطلات الأسبوعية)". وأكد السعيد أن جلسة أمس "كانت بين شد وجذب.. بين مستعد لجني الأرباح، وبين من يرى مقدرة السوق على مواصلة الارتفاع... لكن الحد الفاصل كان وصول المؤشر مستوى 4784، وهو مستوى مقاومة عجز المؤشر عن اختراقه". وتوقع المحلل المالي استمرارية جني الأرباح في جلسة غد حتى مستوى 4610 نقاط، وزاد "إنه أمر طبيعي وغير مخيف (وصول المؤشر إلى هذا المستوى).. بل قد يسهم في جذب سيولة خارجية حتى لو استمر جني الأرباح إلى 4540 نقطة فهو يظل في حدود جني أرباح.. غير مخيفة".وتصدر قطاع الزراعة القطاعات المنخفضة عندما تراجع 2.16 في المائة ، تلاه قطاع الفنادق منخفضاً 1.31 في المائة خاسراً 60.36 نقطة، أما قطاع الاتصالات فقد انخفض بنسبة 1.08 في المائة خاسراً 17.39 نقطة
عُين فريتز هندرسن رئيسيا تنفيذيا لشركة جنرال موتورز لصناعة السيارات بعد تنحي سلفه ريك واغونر بناء على طلب الرئيس الأميركي باراك أوباما.
تأتي هذه الخطوة عشية إعلان متوقع لأوباما بشأن خطته لإنقاذ قطاع السيارات الذي يعاني من مصاعب جمة بسبب تداعيات الأزمة المالية العالمية.
وأعلن البيت الأبيض إخفاق كل من شركتي جنرال موتورز وكرايسلر في تحقيق الأهداف المحددة لإعادة الهيكلة والتي تعهدتا بتنفيذها من أجل الحصول على المزيد من أموال الدعم في إطار خطة الإنقاذ الحكومية.
وطالب أوباما الشركتين ببذل المزيد من الجهود والقيام بإجراءات إضافية من شأنها وضع حد للتراجع في أداء عملاقي صناعة السيارات في الولايات المتحدة.
وأفادت تقارير إعلامية أميركية استنادا إلى مصادر في لجنة السيارات التي عينها أوباما لدراسة سبل إنقاذ قطاع صناعة السيارات بأن بوسع جنرال موتورز وشركة كرايسلر توقع مساعدات مالية إضافية من قبل الحكومة الأميركية ولكن شريطة اتخاذ الشركات المزيد من إجراءات ترشيد النفقات.
كرايسلر تتفاوض لإبرام اتفاق شراكة مع فيات الإيطالية بستة مليارات دولار (الأوروبية-أرشيف)
جهود تبذل
وما زالت المفاوضات جارية بين الشركتين والدائنين والنقابات العمالية رغم أن المهلة التي حصلت عليها الشركتان من أجل تقديم خطة منقحة بشأن سبل تعافي الشركتين وتجاوزهما خطر الإفلاس تنتهي اليوم.
وتقول مصادر مطلعة إن أوباما سيمهل شركة كرايسلر شهرا آخر للعمل بشكل مستقل للخروج من أزمتها في ظل خطتها الحالية.
وستمنح الشركة هذه المهلة في ظل أنباء عن مفاوضات كرايسلر مع شركة فيات الإيطالية للسيارات لإبرام اتفاق شراكة بستة مليارات دولار.
وبالنسبة لجنرال موتورز كبرى شركات السيارات الأميركية فيتوقع منحها ستين يوما إضافيا لإكمال الإجراءات الكفيلة بإخراج الشركة من أزمتها حتى تستحق المزيد من الدعم الحكومي.
يُذكر أن شركة جنرال موتورز وشركة كرايسلر حصلتا على مبلغ 17.4 مليار دولار من الحكومة الاتحادية في إطار جهود دعمهما ماليا لمواجهة حالة الركود في الاقتصاد الأميركي وتباطؤ الأسواق العالمية جراء الأزمة الاقتصادية.
وكانت جنرال موتورز قالت في ديسمبر/كانون الأول الماضي إنها تنوي خفض وحدات الإنتاج من 47 إلى 38 وحدة بحلول عام 2012، لكن الشركة تخطط الآن لإغلاق خمسة مصانع إضافية، أي أن عدد المصانع المتبقية سيكون 33 فقط.
وكذلك، تخطط الشركة لخفض عدد التصاميم المطروحة للبيع من ثمانية إلى أربعة تصاميم لتبقي فقط تصاميم شيفروليت وبويك وكاديلاك وجي إم سي
إن التركيز على خطوات لتنشيط الاقتصاد على المدى القصير وتجاهل الآثار الطويلة الأجل ، وسيكون خطأ فادحا ويشير عن تواجد اشارات في التحفيزات الاخيرة تدل على دعم القطاع المصرفي ويضيف ان القطاع المالي سيشهد تقلصا
يشير ايضا أن الإنتاج المحتمل للاقتصاد العالمي قد يكون أقل بكثير مما كانت عليه قبل الأزمة المالية
اهم الاخبار الاقتصادية ليوم الاتنين 30-3
المواضيع المتشابهه 
