رد: ايها الجنرال الاستقراطي السلام عليكم
بسم الله توكلت على الله انت وضعت توصية وعنوان موضوعها : اقتباس:
اسألكم بالله تدخلو بكامل السيوله إن شاء الله آمنين من الخسارة
يقول المصطفى عليه الصلاة والسلام : من حديث ابن عباس رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "من استعاذ بالله فأعيذوه، ومن سألكم بوجه الله فأعطوه". انا وضعت رد كما هو ظاهر في توقيعك الضخم جدا قلت فيه : اقتباس:
كلام غير مقبول وغير مسئول
لماذا تسألنا او تستحلفنا بالله ؟ ...... وكيف امنين من الخسارة ؟ وهل ستعوض اي شخص اذا دخل الصفقة وخسر ؟
استغرب جدا من هذه المواضيع
يقول عز وجل : ولا تجعلوا الله عرضة لأيمانكم سأل احدهم في فتوى عن كيفية التعامل مع رسائل الاستحلاف او السؤال بالله كقول احدهم استحلفك او اسألك بالله ان تنشر هذه الرسالة بعد قرائتها ( مع ان في معظمها خير ولا ضرر منها ) ومع ذلك جاء الرد الشرعي الصحيح الجواب: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته لا شك أن هذا من العبث ! كما أنه من باب إلزام الناس بما لم يُلزمهم به الله واستحلاف الآخرين بهذه الطريقة لا يجوز ومجرّد قراءة الإنسان الحلف أو اليمين لا ينعقد يمينه ؛ لأن اليمين التي تنعقد هي ما عُقِد عليها القلب ، لقوله تعالى ( لا يُؤَاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَكِنْ يُؤَاخِذُكُمْ بِمَا عَقَّدْتُمُ الأَيْمَانَ ) . ولا يلزم الإنسان إذا وصله مثل هذا الحلف أن يحلف ولا أن يقول أو يتلفّظ ، فمجرد قراءة اليمين لا تعقدها ولا تكفي النية في اليمين بل لا بُـدّ فيها من عقد القلب مع نُطق اللسان . وسبق الجواب عن مسألة مشابهة متعلقة برسائل الجوال بهذا الخصوص ، وهي هنا : والله تعالى أعلى وأعلم الشيخ عبد الرحمن السحيم -------------- لا يهمني اتجاه الباوند او اليورو ولست في سباق او تحدي معك او مع غيرك وهذا ليس من صلب اهتماماتي يهمني ان الزام الاخرين بتوصية والقسم عليهم للدخول بها سواء كانت ستصيب الهدف او لا تصيب امر غير مقبول لا شرعا ولا احترافاً
ردي هذا او السابق لا يغضب احداً سوى من قلبه مرض وهذا امره غير مهم
وياليت تختار خط رقم 3 للتوقيع عملت لنا زحمة بالموضوع كتبه واملاه جنرال حرب متقاعد وسيط مالي مهندس بترول محلل فني محترف بلياردو وكوتشينة / الارستقراطي