فرص لاتعوض

مباشر: جاء قرار شركة بايونيرز القابضة بالاستحواذ على 5 شركات مدرجة وتقسيم الشركة، ليثير التساؤلات حول أداء السهم والأسهم المرتبطة بالخبر خاصة، وأداء سوق الأوراق المالية المصري بصفة عامة.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة بايونيرز القابضة للاستثمارات المالية وليد ذكي، لـ"مباشر"، إن مجلس الإدارة قرر تقسيم الشركة إلى ثلاث شركات، لافتاً إلى أن لجنة الاستثمار بالشركة أوصت بزيادة نسب الاستثمار في بعض الشركات التابعة المقيدة حتى نسبة 90 بالمائة من رأسمالها.

وتباينت توقعات محللي أسواق المال وخبرائها بين استمرار ارتفاع مؤشرات بورصة مصر خلال تعاملات اليوم بدعم الخبر، وبين ترقب بدء عمليات جني الأرباح وتجاهل الخبر بعد تأكيده.

وقال مدير علاقات العملاء في عربية أون لاين، إن أخبار تقسيم بايونيرز انتشرت منذ بداية الأسبوع، وهو ما انعكس على أداء السهم ودفعه للارتفاع بنحو 30 بالمائة من قاعه السابق، ليرتفع من 4.5 جنيه إلى 6 جنيهات.

وأشار مايكل نجيب، إلى أن تأكيد الخبر قد يدعم أداء السهم والأسهم المرتبطة بالخبر خلال جلسة اليوم، أو قد يدفع بعض المستثمرين وفقاً للقاعدة الشهيرة "اشتري على الإشاعة وبيع على الخبر".

ويبلغ رأسمال بايونيرز 4.6 مليار جنيه، موزعاً على 936 مليون سهم، بقيمة اسمية 5 جنيهات للسهم.

وأوضح مدير علاقات العملاء، أن الأسهم منذ جلسة الأحد الماضي وهي تتحرك في نفس النطاق السعري ولم تتمكن من كسره فيما عدا بعض الأسهم ذات الأخبار الإيجابية التي تمكنت من الصعود مثل حديد عز وسهم بايونيرز.

وأكد نجيب أن جلسة اليوم هامة وقوية ويتحدد فيها اتجاه الأسهم من حيث بدء عملية جني الأرباح المرتقبة أم التمكن من الصعود وكسر مستويات الأحد الماضي.

وأوضح نجيب، أن مستوى 14500 نقطة مستوى هام للمؤشر الثلاثيني ويحتاج إلى جلسة مليارية لتأكيده والذي يدفعه للارتفاع إلى 15000 نقطة.

وتابع: "في حالة بدء عمليات جني الأرباح يتراجع المؤشر إلى مستويات 14300 نقطة ثم 14000 نقطة ومن بعدها يحدد السوق مستهدفاته".

وتوقع أيمن فودة رئيس لجنة سوق المال، أن تتحرك المؤشرات الرئيسية للبورصة المصرية خلال جلسة الأربعاء بالمنطقة الخضراء حال استقرار كلا المؤشرين أعلى مستويات المقاومة الأولى التى تحولت لدعم.

وأوضح فودة، أن المؤشر الرئيسي لديه مقاومة قصيرة عند 14550 – ثم 14800 نقطة، على أن يكون الدعم عند 14330 – ثم 14200 نقطة.

كما أن مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة بثباته أعلى الـ 528 نقطة يستهدف مقاومة عند 535 – ثم 540 نقطة، على أن يكون الدعم عند 520 – ثم 515 نقطة.

مباشر: بعد موجة الارتفاع التي شهدتها أسعار الطاقة عقب تحرير سعر الصرف، والتي كهلت عاتق شركات الصناعات الثقيلة، قررت الحكومة المصرية خفض أسعار الغاز للمصانع لتمنح تلك الصناعات فرصة للخروج من كبوتها.

وبحسب رصد أجراه "مباشر" من خلال استطلاع آراء مجموعة من خبراء مواد البناء بشركات الأبحاث، تبين تربع قطاع الحديد والصلب على عرش المستفيدين من خفض القرار، وحرمان قطاع الأسمنت من تلك الاستفادة نتيجة لأسباب خاصة بالقطاع.

وقرر الوزراء المصري، الخميس الماضي، إعادة تسعير الغاز الطبيعي بالنسبة للنشاط الصناعي ليكون 6 دولارات لكل مليون وحدة حرارية بريطانية لصناعة الأسمنت، و5.5 دولار لكل مليون وحدة حرارية بريطانية لصناعات الحديد والصلب، والألومنيوم، والنحاس، والسيراميك والبورسلين.

الحديد والصلب

توقعت بحوث عربية أون لاين، انتعاش بعض القطاعات التي تعتمد بقوة على استهلاك الغاز الطبيعي في صناعتها بعد قرار تعديل أسعار الغاز للمصانع.

وقالت عربية أون لاين، إن قطاع الحديد والصلب يأتي على رأس المستفيدين من القرار، لافتة إلى أنه من أكثر القطاعات تأثراً نتيجة تخفيض تكلفة إنتاج البليت بنحو 190 مليون دولار تقريباً، مما سينعكس إيجابياً علي نتائج أعمال تلك الشركات خاصة حديد عز

الأسمنت والألومنيوم

وعلى مستوى قطاع الأسمنت، أشارت عربية أون لاين إلى أنه سيتأثر بدرجة غير ملموسة نتيجة الفائض الإنتاجي الكبير بالقطاع والبالغ 40 مليون طن تقريباً.

وعن شركات قطاع الألومنيوم، توقعت المذكرة البحثية، أن تتأثر هامشياً من القرار بسبب اعتمادها بشكل كبير على الكهرباء في صناعتها؛ حيث تمثل الكهرباء 75 بالمائة من تكالي إنتاج تلك الشركات.

الشركات المستفيدة

وعلى مستوى الشركات المستفيدة، قال محلل مواد البناء لدى بحوث برايم، إن التأثير الأكبر لقرار خفض أسعار الغاز الطبيعي سيكون من نصيب سهمي حديد عز وعز الدخيلة.

وأوضح شادي عفيفي، أن شركتي حديد عز وعز الدخيلة تقومان باستخدام الغاز الطبيعي كمصدر للطاقة في إنتاج الحديد المختزل (DRI).

ولفت عفيفي إلى أن إنتاج طن من الحديد المختزل يتطلب نحو 11 مليون وحدة حرارية بريطانية من الغاز الطبيعي.

وتابع أن تأثير السعر الجديد على تكلفة إنتاج الحديد المختزل ستنخفض بنحو 21.4 بالمائة، مما سينعكس إيجابياً على هوامش شركتي حديد عز والعز الدخيلة وتقييمات أسهمهما في الفترة المقبلة.

وعن تأثر صناعة البورسلين من القرار، أوضح أنها ستتأثر إيجابياً، خاصة سهمي عز الجوهرة وليسيكو.

وعن قطاع الأسمنت، قال محلل مواد البناء، إنه على الرغم من الأثر الإيجابي لقرار خفض سعر الغاز، فإن تدني الطلب وفائض المعروض سيقلل من هذا التأثير على أسهم شركات الأسمنت.

وذكر محلل برايم أن تأثير قطاعي الألومنيوم والنحاس من القرار سيكون محدوداً، موضحاً أن تلك الصناعات تعتمد في المقام الأول على الكهرباء.

من جهته يرى مارك أديب، محلل قطاع التشييد ومواد البناء بـ"فاروس القابضة"، أن مصنعي الصلب والسيراميك على رأس المستفيدين من قرار خفض أسعار الغاز.

وأشار أديب، إلى أنه على الرغم من تراجع التكاليف على منتجي السيراميك فإن أزمة زيادة المعروض تقلل من تلك الاستفادة.

استقبال البورصة للقرار

وباعتبار البورصة المرآة التي تعكس الاقتصاد، فقد انعكس قرار خفض أسعار الغاز على أداء مؤشر قطاعي التشييد والبناء وموارد أساسية بالبورصة المصرية عامة وأسهم شركات الحديد والصلب بشكل خاص.

وأنهى مؤشرا التشييد ومواد البناء وموارد أساسية، جلسة الخميس الماضي، نهاية الأسبوع، تعاملاته على ارتفاع بنحو 2.3 بالمائة و5.93 بالمائة، فيما قفز سهم حديد عز نحو 10 بالمائة عند مستوى 11.25 جنيه بقيمة تداول بلغت 73 مليون جنيه.

من جهته، قال صفوت عبدالنعيم، مدير فرع شركة مباشر انترناشيونال لتداول الأوراق، إن هناك الكثير من القطاعات التي تضررت جراء رفع أسعار الطاقة خلال الفترة الماضية، خاصة الصناعات الثقيلة والتي وصلت في بعض الأحيان إلى التعثر بسبب تلك الزيادات.

وذكر صفوت عبدالنعيم، أن خفض أسعار الغاز سيعيد الحياة مرة أخرى لشركات قطاع الأعمال في تلك الأنشطة، فضلاً عن دخول تلك الشركات للمنافسة والإنتاجية مرة أخرى.

وتوقع عبدالنعيم، ارتفاع القيمة السوقية لتلك الشركات المدرجة بالبورصة.

وعن استقبال أسهم الأسمنت للقرار، أكد مايكل نجيب مدير علاقات العملاء في عربية أون لاين، أن أسهم الأسمنت شهدت بيعاً كثيفاً عقب صدور القرار نتيجة استشعار السوق للخبر، لافتاً إلى اتباع المستثمرين للقاعدة الشهيرة" الشراء على الإشاعة والبيع على الخبر".

وشهدت أسعار الطاقة في مصر موجات ارتفاع متتالية عقب تحرير أسعار الصرف في 3 سبتمبر/ أيلول 2016، وتنفيذ برنامج الإصلاح الاقتصادي المتفق عليه مع صندوق النقد الدولي المتضمن تحرير العملي وخفض الدعم تدريجياً، في سبيل الحصول على قرض قيمته 12 مليار دولار.

وأعلنت مصر الاكتفاء الذاتي من الغاز الطبيعي، والتحول إلى مصدر.

مباشر: اتخذت الحكومة المصرية عدداً من القرارات الهامة بشأن أسعار الطاقة الخميس الماضي، مما قد يؤثر على أداء البورصة خلال جلسة اليوم الاثنين، أولى جلسات الأسبوع، باعتبارها مرآة الاقتصاد.

وقرر الوزراء المصري، إعادة تسعير الغاز الطبيعي بالنسبة للنشاط الصناعي ليكون 6 دولارات لكل مليون وحدة حرارية بريطانية لصناعة الأسمنت، و5.5 دولار لكل مليون وحدة حرارية بريطانية لصناعات الحديد والصلب، والألومنيوم، والنحاس، والسيراميك والبورسلين.

كما أقرت لجنة التسعير التلقائي للمنتجات البترولية في مصر، خفض سعر بيع منتجات البنزين بأنواعه الثلاثة في السوق المحلية بمقدار 25 قرشاً للتر.

وأكد محللو أسواق المال، استفادة بورصة مصر من قرار خفض أسعار الغاز بنحو 25 بالمائة، مع تجاهل خفض أسعار البنزين لضآلة قيمة الخفض، ولفت المحللون إلى أهمية جلسة اليوم، والتي يتحدد فيها اتجاه الفترة المقبلة بين استكمال جني الأرباح أو الارتفاع أعلى 14500 نقطة.

من جهته قال مدير علاقات العملاء في عربية أون لاين، إن المنطقة التي أغلق بها المؤشر الرئيسي لبورصة مصر الأسبوع الماضي بين 14220 نقطة و14380 نقطة لا يمكن بها تحديد الاتجاه.

وأوضح مايكل نجيب، أن جلسة اليوم هامة وتحدد اتجاه البورصة بالفترة المقبلة، لافتاً إلى أن كسر مستوى 14220 نقطة لأسفل يؤكد استمرار عمليات جني الأرباح؛ ومن ثم إلى مستوى 14000 نقطة.

وتابع: أمَّا في حالة كسر 14380 نقطة لأعلى، يكون المؤشر أمام مستوى المقاومة 14520 نقطة

وعلى مستوى تأثر البورصة بقرارات خفض أسعار البنزين والغاز للمصانع، أشار نجيب إلى أن السوق استقبل قرار خفض الغاز بإيجابية اتضحت على أداء شركات الحديد خاصة.

وتوقع أن يستمر الأداء الإيجابي للخبر على القطاعات المرتبطة بالغاز، مستبعداً تأثر السوق بقرار خفض أسعار البنزين بقيمة 25 قرشاً.

وبحسب رصد أجراه "مباشر" من خلال استطلاع آراء مجموعة من خبراء مواد البناء بشركات الأبحاث، تبين تربع قطاع الحديد والصلب على عرش المستفيدين من خفض القرار، وحرمان قطاع الأسمنت من تلك الاستفادة نتيجة لأسباب خاصة بالقطاع.

ومن جهته، قال سعيد الفقي، إن المؤشر الرئيسي لبورصة مصر أغلق الأسبوع الماضي أعلى مستوى الدعم العام عند 14200 نقطة، متوقعاً تكوين مراكز شرائية في هذه المناطق استعداداً لأخذ عزم أقوى وإعادة التجربة على مستوى المقاومة عند 14500 نقطة.

وتوقع مدير فرع لدى أصول لتداول الأوراق المالية، أن يتمكن المؤشر من تجاوز مستوى المقاومة 14500 نقطة بنهاية الأسبوع الجاري.

وعلى مستوى مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة، أشار الفقي إلى أن ثباته أعلى مستوى 520 نقطة يعد إيجابياً ويدفعه لاستكمال الصعود لمستويات 540 نقطة خاصة أن أسعار الأسهم جاذبة للشراء، وتعد فرصة جيدة للاستثمار خلال الفترة المقبلة.

وأنهت مؤشرات البورصة المصرية تداولات جلسة الخميس على تباين وسط مشتريات المستثمرين المصريين ومبيعات الأجانب والعرب، وهبط المؤشر الرئيسي إيجي إكس 30 بنسبة 1.14% (بالقرب من حاجز 14200 نقطة) عند مستوى 14217.81 نقطة.

مباشر: توقع محللو سوق المال وخبراؤه استمرار الأداء الإيجابي لبورصة مصر بدعم الأخبار الإيجابية للهيئة العامة للرقابة المالية وخفض أسعار الطاقة، وسط توقع لاستهداف مستويات تصل إلى14800 نقطة.

وقال مدير علاقات العملاء في عربية أون لاين، إن المؤشر الرئيسي لبورصة مصر تمكن من الإغلاق حول 14380 نقطة، وهو مستوى هام في الفترة الحالية.

وأوضح مايكل نجيب أن تمكن المؤشر من اختراق ذلك المستوى واستقرار التجاري الدولي أعلى مستوى 80 جنيهاً، إشارة إيجابية تدعم ارتفاع كافة الأسهم في الجلسات المقبلة.

وأشار نجيب إلى أن المؤشر الرئيسي يستهدف اختراق مستويات بين 14700 نقطة و14800 نقطة.

ولفت إلى أن مستويات الدعم الرئيسية للمؤشر عند 14380 نقطة و14220 نقطة ثم 14200 نقطة.

وخلال تعاملات أمس، صعد المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية إيجي إكس 30 خلال جلسة اليوم بنسبة 1.5 بالمائة ليغلق على مستوى 14431 نقطة.

ومن جهته، قال أيمن فودة رئيس لجنة سوق المال، إن المؤشرات الرئيسية لبورصة مصر اكتست أمس باللون الأخضر وسط حالة التفاؤل التي سادت أوساط المتعاملين من أفراد ومؤسسات بالأخبار الإيجابية التي صدرت عن هيئة الرقابة المالية، من تخفيض لتكلفة المعاملات بالسوق المصري.

وقرر الوزراء المصري، إعادة تسعير الغاز الطبيعي بالنسبة للنشاط الصناعي ليكون 6 دولارات لكل مليون وحدة حرارية بريطانية لصناعة الأسمنت، و5.5 دولار لكل مليون وحدة حرارية بريطانية لصناعات الحديد والصلب، والألومنيوم، والنحاس، والسيراميك والبورسلين.

وبحسب رصد أجراه "مباشر" من خلال استطلاع آراء مجموعة من خبراء مواد البناء بشركات الأبحاث، تبين تربع قطاع الحديد والصلب على عرش المستفيدين من خفض القرار، وحرمان قطاع الأسمنت من تلك الاستفادة نتيجة لأسباب خاصة بالقطاع.

وأشار فودة إلى قرار خفض أسعار الطاقة والذي أثر بالإيجاب على أسهم الشركات ذات الاستخدام الكثيف للطاقة.

وتوقع رئيس لجنة سوق المال، استمرار الزخْم الشرائي خلال جلسة منتصف الأسبوع لحين البدء في حماية الأرباح عند بدء اختبار المتوسط المتحرك مرة أخرى، لغربلة البائع ودخول مشترٍ جديد.

وأوضح فودة، أن المؤشر الرئيسي لديه مقاومة قصيرة عند 14550 – ثم 14682 نقطة، وصولاً لمستوى المقاومة الفرعي عند14800 نقطة، على أن يكون الدعم عند 14300 – ثم 14170 نقطة.

وعلى مستوى مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة، لفت فودة إلى أن لديه مقاومة قصيرة عند 535 – ثم 540 نقطة، على أن يكون الدعم عند 525 – ثم 515 نقطة.

وأصدر مصطفى مدبولي رئيس الوزراء المصري، قراراً بشأن إعادة تنظيم صندوق تأمين المتعاملين من المخاطر غير التجارية والمعروف بصندوق حماية المستثمر، والذي بموجبه يتم تخفيض المقابل عن عمليات التداول بنسبة 50 بالمائة لتصبح عشرة في المائة ألف بدلاً من عشرين في المائة ألف.

مباشر: توقع محللو سوق المال وخبراؤه، أداءً إيجابياً لبورصة مصر خلال تعاملات الأسبوع الجاري؛ بدعم الأخبار الإيجابية على المستوى الاقتصادي للأسبوع الثاني على التوالي.

وأصدر وزير التجارة والصناعة بمصر قراراً بفرض تدابير وقائية نهائية متدرجة على الواردات من بعض أصناف منتجات الحديد والصلب لمدة 3 سنوات بواقع 25 بالمائة على حديد التسليح و16 بالمائة على البيليت.

وتوقع أيمن فودة رئيس لجنة سوق المال، عودة الزخْم الشرائي على معظم القطاعات خاصة الأسهم التي تتمتع بأنباء إيجابية كأسهم الحديد للشركات متكاملة الإنتاج كحديد عز والدخيلة والحديد والصلب المصرية بعد قرار وزير الصناعة بفرض رسوم حمائية على واردات الحديد والبليت.

وأضاف رئيس لجنة سوق المال، أن المؤشر الرئيسي لديه مقاومة عند 13370 ثم 14450 نقطة وصولاً إلى 14540 نقطة، على أن يكون الدعم عند 14200 و14140 نقطة.

وعلى مستوى المؤشر السبعيني، أشار فودة إلى أنه لديه مقاومة عند 535 - 542 نقطة ثم 545 نقطة، على أن يكون الدعم عند 525 ثم 516 نقطة.

وقالت عصمت ياسين المحللة الفنية في **** لتداول الأوراق المالية، إن المؤشر الرئيسي لبورصة مصر تمكن من تكوين شمعة بيضاء قرب مستوى المتوسط عند 14337 نقطة و14340نقطة في ظل الأداء العرضي التجميعي، مشيرة إلى أن ذلك يأتي بدعم الأخبار الإيجابية.

وأشارت المحللة الفنية إلى أنه حال استقرار أداء المؤشر عند تلك المستويات خلال جلستي اليوم والغد بأحجام تداول مرتفعة سيعاود المؤشر التجربة على مستوى المقاومة السابق 14460 نقطة و14525 نقطة.

وتابعت: ويستهدف المؤشر مستويات قرب 15015 نقطة على أن يكون الدعم عند 14220 نقطة ثم 14180 نقطة.

وأكد مدير علاقات العملاء في عربية أون لاين، أن المؤشرات الاقتصادية تسير بشكل إيجابي لدعم أداء البورصة.

وأشار مايكل نجيب إلى هدوء التوترات بين أمريكا والصين وارتفاع الداو جونز، بالإضافة إلى الأخبار الإيجابية بشأن سد النهضة، وانخفاض مستويات التضخم لمستوى قياسي جديد والذي يشير بخفض جديد بأسعار الفائدة، فضلاً عن فرض رسوم على البليت والذي يؤثر إيجابياً لشركات الحديد.

وأكد نجيب أن تلك المؤشرات الإيجابية بالإضافة إلى اختبار الثلاثيني 14200 نقطة، تدعم اختراق مستوى 14523 نقطة بأحجام تداول فوق المليار جنيه.

وقرر الوزراء المصري الأسبوع الماضي، إعادة تسعير الغاز الطبيعي بالنسبة للنشاط الصناعي ليكون 6 دولارات لكل مليون وحدة حرارية بريطانية لصناعة الأسمنت، و5.5 دولار لكل مليون وحدة حرارية بريطانية لصناعات الحديد والصلب، والألومنيوم، والنحاس، والسيراميك والبورسلين.

كما أقرت لجنة التسعير التلقائي للمنتجات البترولية في مصر، خفض سعر بيع منتجات البنزين بأنواعه الثلاثة في السوق المحلية بمقدار 25 قرشاً للتر.

وقال الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، إن معدل التضخم السنوي العام انخفض إلى 4.3 بالمائة في سبتمبر/ أيلول 2019 (أدنى مستوياته لما يقرب من 7 سنوات) مقابل 15.4 بالمائة خلال سبتمبر 2018.

وخلال الأسبوع الماضي، ارتفع المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية إيجي إكس 30 نحو 0.59 بالمائة، ليغلق عند 14302 نقطة، مقابل 14217 نقطة (إغلاق الأسبوع الماضي)، رابحاً 84 نقطة.

مباشر: توقع محللو سواق المال وخبراؤه، ارتفاع مؤشرات بورصة مصر خلال جلسة اليوم حال استقرار إيجي إكس 30 أعلى 14140 نقطة، وسط توقعات بزيادة معدلات السيولة.

وقالت عصمت ياسين المحللة الفنية في **** لتداول الأوراق المالية، إن المؤشر الرئيسي لبورصة مصر ما زال يتحرك قرب مستوى الدعم الأول عند 14220 نقطة، موضحة أنه حال كسرها يعاود المؤشر اختبار 14140 نقطة.

وأوضحت أن المقاومة الفرعية لإيجي إكس 30 عند 14465 نقطة.

وعلى مستوى مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة، أشارت ياسين إلى أنه استطاع تحقيق هامش ربح بالثبات أعلى مستوى الدعم 532 نقطة والتي اختراقها لأعلى بدعم الأخبار الاقتصادية الإيجابية يعاود التجربة على 535 ثم 538 نقطة.

وتابعت: على أن يكون مستوى الدعم الرئيسي للمؤشر السبعيني عند 520 نقطة.

ومن جهته، قال مدير علاقات العملاء في عربية أون لاين، إنه من المتوقع أن تشهد جلسة اليوم ارتفاعاً وظهور قوى شرائية جديدة.

وأكد مايكل نجيب أن ارتفاع جلسة اليوم يرتبط باحتفاظ المؤشر الرئيسي بمستوى 14140 نقطة والتي تدفعه لاستهداف 14500 نقطة.

ومن جانبه، توقع أيمن فودة رئيس لجنة سوق المال زيادة معدلات السيولة خلال جلسة اليوم الاثنين مع أداء عرضي متباين على الأسهم واستمرار النشاط على الأسهم التي تتمتع بأنباء إيجابية.

وأوضح أيمن فودة أن المؤشر الرئيسي لديه مقاومة أولى عند 13320 ثم 14400 نقطة، على أن يكون الدعم عند 14140 ثم 14050 نقطة.

وعن المؤشر السبعيني، قال إنه لديه مقاومة عند 535 - ثم 545 نقطة، على أن يكون الدعم عند 528 ثم 522 نقطة.

وقرر الوزراء المصري الأسبوع الماضي، إعادة تسعير الغاز الطبيعي بالنسبة للنشاط الصناعي ليكون 6 دولارات لكل مليون وحدة حرارية بريطانية لصناعة الأسمنت، و5.5 دولار لكل مليون وحدة حرارية بريطانية لصناعات الحديد والصلب، والألومنيوم، والنحاس، والسيراميك والبورسلين.

كما أقرت لجنة التسعير التلقائي للمنتجات البترولية في مصر، خفض سعر بيع منتجات البنزين بأنواعه الثلاثة في السوق المحلية بمقدار 25 قرشاً للتر.

وقال الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، إن معدل التضخم السنوي العام انخفض إلى 4.3 بالمائة في سبتمبر/ أيلول 2019 (أدنى مستوياته لما يقرب من 7 سنوات) مقابل 15.4 بالمائة خلال سبتمبر 2018.

وخلال الأسبوع الماضي، ارتفع المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية إيجي إكس 30 نحو 0.59 بالمائة، ليغلق عند 14302 نقطة، مقابل 14217 نقطة (إغلاق الأسبوع الماضي)، رابحاً 84 نقطة

مباشر: ينعقد غداً الثلاثاء، جميعات عمومية عادية غير عادية لبعض الشركات المقيدة بالبورصة المصرية، لمناقشة نتائج الأعمال واستمرارية إحداهما.

ومن المقرر أن يشهد غداً انعقاد الجمعية العامة العادية وغير العادية، لشركة العامة لمنتجات الخزف والصيني- شيني، حيث ستنظر العمومية غير العادية استمرارية الشركة، فيما ستناقش العادية تقرير مجلس الإدارة ونتائج أعمال الشركة عن العام المالي 2018-2019.

وحققت الشركة خسائر بعد الضريبة بلغت 59.7 مليون جنيه خلال العام المالي 2018-2019، مقابل 13.41 مليون جنيه خسائر في العام المالي المقابل.

كما ستنعقد الجمعية العامة العادية وغير العادية لشركة الحديد والصلب المصرية، للنظر في اعتماد القوائم المالية للعام المالي 2018-2019، التصديق على تقرير مجلس الإدارة عن نتائج أعمال الشركة عن الفترة من 1 يوليو 2018 حتى 30 يونيو 2019.

وحققت الحديد والصلب المصرية خلال العام المالي الماضي خسائر بلغت 1.24 مليار جنيه، مقابل خسائر بلغت 899.6 مليون جنيه بالعام المالي السابق له.

يشار إلى أن الحديد والصلب المصرية حققت إيرادات خلال أول شهرين من العام المالي الجاري (يوليو/ تموز- أغسطس/ آب) بلغت 187.86 مليون جنيه.

مباشر: توقع محللو وخبراء أسواق المال استمرار الأداء العرضي ببورصة مصر خلال تداولات منتصف الأسبوع، وسط توقعات ظهور قوة شرائية تدفع المؤشر الثلاثيني لاختبار مستوى المقاومة 14220 نقطة.

توقعت عصمت ياسين المحللة الفنية في **** لتداول الأوراق المالية، استمرار الأداء العرضي المائل للهبوط خلال تداولات جلسة منتصف الأسبوع لغربلة البائع.

وأشارت ياسين إلى أنه في انتظار بدء ظهور سيطرة للقوة الشرائية تدفع بالأسهم والمؤشرات للتجربة على مستويات المقاومة حال عدم كسر مستويات الدعم التي تحد من التراجعات حاليا.

وذكرت أنه من المتوقع أن يعاود المؤشر الرئيسي التجربة على مستويات مقاومة بين 14220 نقطة و 14465 نقطة والثبات أعلاها حال استقرار الوضع الامني بالمنطقة وظهور أخبار ايجابية على صعيد أسهم الشركات.

وأنهت مؤشرات بورصة مصر تعاملات جلسة يوم الاثنين على تراجع بضغط مبيعات المصريين، وبدل المؤشر الرئيسي إيجي إكس 30 اتجاهه الصاعد الذي شهده بالمستهل ، ليهبط بنحو 0.28 بالمائة عند مستوى 14180 نقطة.

توقع رئيس لجنة سوق المال استمرار الأداء العرضي ببورصة مصر خلال جلسة اليوم منتصف الأسبوع في نطاق ضيق بين الـ 14140 نقطة كمنطقة دعم أولي ثم 14050 نقطة و منطقة المقاومة الأولى عند 14250 نقطة ثم 14320 نقطة.

وتوقع أيمن فودة استمر تباين أداء الأسهم ببورصة مصر خلال جلسة اليوم.

وأشار فودة إلى أنه من المتوقع حدوث ارتداده لأعلى قبيل نهاية جلسة اليوم حال المحافظة على مستوي الـ14140 نقطة خلال النصف الأول من الجلسة .

وعلى مستوى المؤشر السبعيني، قال إنه لا يزال لديه مقاومة عند 535 - ثم 540 نقطة على أن يكون الدعم عند 528 ثم 522 نقطة .

مباشر: توقع محللو سوق المال وخبراؤه، استمرار الاداء الإيجابي لمؤشرات بورصة مصر خلال تعاملات اليوم الخميس، نهاية الأسبوع.

وقال مايكل ممدوح نجيب مدير علاقات العملاء في عربية أون لاين، إن النظرة ما زالت إيجابية لمؤشرات البورصة المصرية.

وأوضح أن المؤشر يستهدف التجربة على مستويات بين 14465 نقطة و14523 نقطة، والتي تخطيها يؤكد النظرة الإيجابية واستهداف مستويات أعلى 15 ألف نقطة.

وأشار نجيب إلى أن المؤشر لديه مستوى دعم عند 14140 نقطة يليه 14000 نقطة.

ولفت مدير علاقات المستثمرين إلى أن الهبوط الذي شهده المؤشر بالجلسة قبل الماضية هبوط وهمي ولم يكسر به الدعم الرئيسي له وتمكن من الارتداد بقوة بجلسة أمس.

من جانبه، توقع أيمن فودة رئيس لجنة سوق المال، استمرار الأداء الصاعد لمؤشرات بورصة مصر خلال تداولات اليوم نهاية الأسبوع، مع جني أرباح جزئي قبيل نهاية التداولات لإغلاق المراكز المدينة مع نهاية الأسبوع مع استمرار تنامي قيم التداولات.

وأوضح رئيس لجنة سوق المال، أن المؤشر إيجي إكس 30 لديه دعم قريب عند 14060 نقطة ثم 14000 نقطة.

وتابع: أن المقاومة الأولى للمؤشر الرئيسي عند 14250 نقطة ثم 14370 نقطة قبل منطقة المقاومة الرئيسية 14540 نقطة للمدى القريب.

وعلى مستوى مؤشر السبعيني، لفت إلى أنه لديه مقاومة عند 535 - ثم 545 نقطة على أن يكون الدعم عند 526 ثم 515 نقطة.

مباشر: توقع محللو سواق المال أن تشهد مؤشرات بورصة مصر أداءً إيجابياً خلال تعاملات الأسبوع الثالث من أكتوبر، وسط توقعات باستهداف المؤشر الثلاثيني مستوى 14500 نقطة.

وتوقع سعيد الفقي، مدير فرع لدى أصول لتداول الأوراق المالية، أن تشهد بورصة مصر أداءً إيجابياً خلال تعاملات الأسبوع الجاري.

وأوضح الفقي أن المؤشر الثلاثيني يقترب من مستويات المقاومة الهامة عند 14500 نقطة، والتي حاول اختراقها أكثر من مرة ولكن ضعف السيولة لم يساعده في تجاوز هذا المستوى.

وأشار الفقي إلى أن استمرار حالة التجميع هذه الفترة وانخفاض أحجام التداول إلى مستويات 400 مليون جنيه أثتاء الانخفاضات يؤهلنا إلى عودة الصعود لاستهداف مستوى 14500 نقطة.

وتباين أداء مؤشرات بورصة مصر، خلال تعاملات الأسبوع المنتهي اليوم 17 أكتوبر 2019، ليفقد رأس المال السوقي للأسهم المقيدة أكثر من 1.5 مليار جنيه خلال الأسبوع.

وخلال الأسبوع الماضي، تراجع المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية إيجي إكس 30 نحو 0.67 بالمائة، ليغلق عند 14205 نقاط، مقابل 14302 نقطة (إغلاق الأسبوع الماضي).

ومن جهته، توقع رئيس لجنة أسواق المال بالمجلس الاقتصادي الأفريقي، استمرار الاأداء الصاعد لمؤشرات بورصة مصر خلال تداولات بداية الأسبوع بعد افتتاحية حمراء مؤقتة للرئيسي كفرق إغلاقات.

وأضاف أيمن فودة أنه من المتوقع أن يتحول المؤشر الرئيسي بعدها للمنطقة الخضراء حال دخول سيولة مؤسسية بالقياديات، مع استمرار النشاط على أسهم السبعيني ذات الأنباء القوية والحراك العالي.

وأوضح فودة أن المؤشر الرئيسي لا يزال لديه دعم قريب عند 14140 ثم 14060 نقطة، على أن تظل المقاومة الأولى عند 14250 نقطة ثم 14330 تليها 14460 نقطة.

وعلى مستوى المؤشر السبعيني، لفت إلى أنه لديه مقاومة قريبة عند 540 - ثم 550 نقطة على أن يكون الدعم عند 528 ثم 522 نقطة.