كلمة أخيرة وهي بمثابة نصيحة لي قبل أن تكون لكم
لايسعني أن أقول إلا بأن الكبار يعاكسون مايتجه له الصغار حتى يحذو الصغار حذو الكبار وعندها تكون الضربة الكبرى
فالكبير لايتأثر وبإمكانه الصبر أما الصغير فتضيق به السبل ويصيبه التخبط الذي يودي به إلى التبعية والهلاك والندم
أنصحكم بالثبات وعدم التخبط واستفتوا قلوبكم
لتبقى اللعبة على أشدها سواءً في أسواق المال أو أسواق العملات والمعادن والسلع