اكرهك واحبك ولا ابيك وابيك

أڪَرهك وِأحِبك وِلا أبيْـك وِأبيْـك
لخبطتَ فّڪَريْ مّاعرفّتَ الحِقَيْقَـة


مّا تَوِقَعتَ أعشٍقَك فّيْ يْوِمّ وِأغليْك
ليْنُ مّاحِبك أشٍعل بقَلبيْ حِريْقَـة!


تَاهتَ بحِوِريْ وِأنُا أدِوِر مّوِانيك
وِالروِحِ بغيْابك وِبعـدِك غريْقَـة.


وِالقَلب يْتَبع بالمّشٍاعر خطاوِيْـك
وِدِروِب غيْـرك تَشٍڪَـيْ الضيقة


راضيْ بتَعبك وِأتَحِمّـل بلاوِيْـك
وِ مّاطيْقَ غيْرك وِلا حِتَى دقيقة


انُسَى انُيْ أڪَوِنُ بيْـوِمّ نُاسَيْـك
مّحِدِ(نُ) بعدِ المحبة يْنُسَى عشٍيْقَه


يْفّزِ قَلبيْ لا جابوا النُاسَ طاريْـك
حِبك قَدِر عمّريْ وِنُوِرك طريْقَـةَ


أهدِيْك ڪَليْ وِانُا وِڪَلـيْ لمّعاليْـك
وِ أهدِيْك ڪَل الوِردِ وِاحِلى رحِيْقَـة


مّنُ قَال مّا حِبك وِلا أبيْـك وِ أبيْـك
هذيْ خرابيْط شٍاعر بحِڪَمّ السَليْقَه


وِلا الحقيقة تَرانُيْ مّبتَلـيْ فّيْـك
مّثْل ظامّيْ يْحِتَريْ مّنُ يْبل ريْقَـةَ


وِاخرها تَذڪَرنُيْ ليْا هلتَ ليْاليْـك
انُتَ حِبيْب القَلب وِانُتَ صدِيْقَـةَ