دراجي الذي تحدث بالأمس عن ضعف وركز على استمرار معدلات الفائدة المنخفضة ,بكلمة ايوم انقلب 360درجة
فحديثة اليوم كان ايجابيا وبدرجة كبيرة
أهم النقاط التي تطرق إليها
يقول ان قوة الانكماش ضعفت وحلت محلها قوة محركة للتضخم ايجابا.
دينامية التضخم في أوروبا رغم انها تحسنت الا إنها لا زالت اضعف ما كان متوقعا.
النمو افضل مما كان متوقعا وهو متناسق ومتوازن بين بلدان منطقة اليورو.
الدلائل قوية بكون النهضة الاقتصادية الاوروبية جيدة.
عوامل التاثير على ضعف التضخم مؤقتة. زوال هذه العوامل مرجح.
تخفيض التيسير الكمي يجب ان يكون متدرجا ومتباطئا
اسعار النفط تتحكم بها عوامل العرض والطلب.
المركزي الاوروبي يجب عليه متابعة سياسته النقدية المعمول بها.
لا زلنا بحاجة الى كم من التحفيز الاقتصادي.
التضخم بقيمته النواتية هو دوما المؤشر الاصدق .
ليورو يرد مرحبا