"الماتريكس".
يتحدث الفيلم عن عالم افتراضي صنع من قبل آلات حسية واعية بغرض تدجين الإنسان وإخضاعه لاستخدامهم كبطاريات (مولدات طاقة) لصالحهم.
--
•ما أشبه الماتريكس بعالمنا اليوم نحن نعيش في عالم شبه افتراضي لست حرا فيه بل مقيد و تعمل كمجرد بطارية في صالح آلات متوحشة لا يهمها إلا مصالحها وإن أردت الخروج من هذا العالم والعيش حرا كريما ستقابل بالرفض وإعلان الحرب عليك و سجنك و التخلص منك نعم نحن في هذا العالم المعتم الشبه افتراضي لست حرا انت فيه مجرد بطارية .
---
#توضيحات:
•عالمنا اليوم شبه افتراضي=عبارة عن سجن كبير يتحكم فيه رؤوس الأموال«الليبرالية» و الشركات الكبرى و قوى الظلم من رأس الأفعى أمريكا فروسيا ففرنسا فبريطانيا فإسرائيل....
هؤلاء يخضعون سكان الارض تحت قبضتهم و سلطتهم يجبرونكم عن تطبيق نظام حكمهم المتمثل في الديمقراطية الخرافية و يجبرونهم عن نهب ثرواتهم و يجبرونهم عن الخضوع لهم بسبب اسلحتهم و جيوشهم ومن أراد العيش كريما و محاولة الخروج من نظامهم الاستبدادي العالمي المتخفي تحت عباءة الديمقراطية يقابل بالرصاص.
...
ولن يسقط هذا النظام العالمي الظالم إلا بمواجهته بالنظام الرباني الكامل الشامل ,ولان الاقتصاد في حقيقة الامر هو مربط الفرس فالمواجهة تكون بالاقتصاد الإسلامي ولا تقلي نظام راس مالي , او اشتراكي ,او مختلط اوغيرة يا عزيزي كلها بطيخ