في الايه ربنا امتنا اثنتين تخص قوم موسى الذين اخذتهم الصاعقه ثم احياهم الله كما بينته وحقيقة الموت قبل الحياة لا صحة له لان ادم كان على الطور الخالد الاحسن تقويم وسوف ترجع عليه البشريه في الاخرة وحقيقة الفترة في خلقه كطين ونفس وروح قال عنها الله سبحانه لم يكن شيا مذكورا اي في طور التكوين لان الموت هو الهمود وهو عكس طور تكوين ادم فناسب ان ذكر الله سياق الايه بقوله لم يكن شيئا مذكور فناسب لغويا ذكر الحال وحين ينفخ في جسده الروح يكتب اجله ورزقه وشقي ام سعيد ليكون شيئا مذكور وحقيقة الموت بالنسبة لادم وجد بعد حياته واكله من الشجرة وتحوله الى الخلقه المؤقته اما البشريه فجاءت من طور النشاة الاولى بعد اكل ادم من الشجرة فيكون الموت مخلوق قبلهم ثم الحياة(( الاجل المسمى لكل واحد منا ) بعكس ادم هذا هو سبب التغيير في المواضيع التي نشرتها لوصولي بعد البحث الى تلك الحقيقه لغويا
اما الاية الذي خلق الموت والحياة فهي
لا تعني ان الموت اولا لان الواو
هنا لاتفيد الترتيب لغويا