اهم التقارير الاقتصادية والاساسية ليوم الاتنين 25-8

الدولار يلقى دعما من مختلف الجهات

لا يزال الدولار قويا ومتماسكا أمام العملات الرئيسية بالرغم من الضعف الذي أصابه طوال الأسبوع الماضي، ولكن يوم الجمعة الماضية حمل معه دعما قويا للدولار دفعه إلى تعويض خسائره التي حققها أمام العملات طوال الأسبوع. وكان أول دعم شاهده الدولار من انخفاض أسعار النفط الخام فبعد وصول إلى النفط إلى مستويات 121$ للبرميل عاد يوم الجمعة إلى الانخفاض مجددا بشكل كبير ليستقر عند مستويات 114$ للبرميل، وهو ما أعطى الدولار دعما ليصبح أكثر جاذبية للمستثمرين من أسواق السلع الأولية.

ومن ناحية أخرى حمل حديث السيد برنانكي دعما جديدا للدولار بعد أن أشار أن أسعار الفائدة الحالية متدنية مقارنة مع مستويات التضخم الذي وصل إلى الأعلى له في 17 عاما، كما صرح أن البنك الفدرالي سيلتزم بالحفاظ على استقرار الأسعار خلال الفترة القادمة وأنه سيقوم بمراقبة المخاطر التضخمية وسيتصرف في الوقت المناسب من أجل ضمان استقرار الأسعار. وقد كان هذا الحديث بمثابة دفعة قوية للدولار ليحافظ على مستوياته أمام العملات.

عاد اليورو إلى الانخفاض مجددا أمام الدولار منذ بداية التداولات الصباحية اليوم لتراجع إلى المستوى 1.4700 مع التوقعات أن انخفاض أسعار النفط الخام ستدعم النمو الاقتصادي في الاقتصاد الأمريكي وستدعم أيضا إنفاق المستهلكين في أكبر دولة مستهلكة للنفط في العالم. ومن ناحية أخرى نجد أن التصحيح الذي قامت به العملة خلال الأسبوع الماضي قد ساعد المؤشرات التقنية بعض الشيء لتعدل من قراءاتها وتشير إلى مزيد من الإمكانية إلى انخفاض اليورو مجددا الآن. ولكن يقف المستوى 1.4700 عائقا أمام الحركة الانخفاضية للعملة ومع اختراق هذا المستوى سينفتح المجال إلى المستوى 1.4600 مجددا ، وقد سجلت العملة الأعلى له عند 1.4782 والأدنى عند 1.4695 .

يشهد الجنيه الإسترليني حاليا فترة من أسوأ فتراته فبعد البيانات التي أعلنها الاقتصاد البريطاني يوم الجمعة الماضية والتي تفيد أن الاقتصاد البريطاني لم ينمو خلال الربع الثاني مما زاد من الاحتمالات أن التغير القادم في السياسة النقدية في بريطانيا ستكون لصالح تخفيض أسعار الفائدة، وهو الأمر الذي أضعف الإسترليني وأضعف النظرة المستقبلية له. وقد انخفض الإسترليني إلى الأدنى له في أسبوع أمام اليورو بجانب الانخفاض بشكل كبير أمام الدولار ليصل إلى أدنى مستوياته في عامين، وقد اخترقت العملة اليوم المستوى 1.8535 لتتجه إلى المستوى 1.8360 على المدى المتوسط. وقد سجل الزوج الأعلى له عند 1.8504 والأدنى عند 1.8404 .

اليوم يحاول زوج الدولار مقابل الين الياباني من الارتفاع مجددا بعد الارتفاع الكبير الذي شهده يوم الجمعة الماضية، ليتداول الزوج اليوم تحت المستوى 110.30 محاولا اختراق هذا المستوى. ولكن المؤشرات التقنية تشير إلى اقتراب الزوج من الدخول في منطقة مشبعة بعمليات الشراء مما قد يحفز الزوج على الانخفاض مجددا. وقد سجل الزوج الأعلى له عند 110.28 والأدنى عند 109.90

النمو في بريطانيا و السيد برنانكي تحت المجهر...

ها نحن نقبل على آخر أيام هذا الأسبوع في أسواق التداولات، سنفتقر فيه البيانات الاقتصادية من الولايات المتحدة ، و لكن حديث السيد برنانكي بالتأكيد سيعوضنا عن هذا النقص في البيانات ، بينما القارة الأوروبية ستجلب لنا بعض البيانات الهامة الخاصة بكل من أوروبا و بريطانيا.
لكن قبل كل شيء لنتطرق إلى محضر اجتماع البنك المركزي الياباني الذي عقد في 15 من تموز ، و الذي صدر في وقت باكر من صباح اليوم ، حيث عبر بعض أعضاء البنك المركزي الياباني عن قلقهم حيال المخاطر التضخمية المتزايدة على الصعيد العالمي بسبب ارتفاع أسعار الغذاء و الطاقة مما سيدعو الحاجة لإعطاء أهمية لمراقبة التطورات في مستويات الأسعار.

هذا و أكد البنك المركزي أنه قلق من تباطؤ النمو أكثر من قلقه من مخاطر التضخم حيث انكمش الاقتصاد في الربع الثاني بنسبة -2.4% ، و لكن بالرغم من ذلك و بسبب مخاطر ارتفاع الأسعار فإن أسعار الفائدة المتواجدة عند 0.50% التي هي الأدنى ما بين الدول الصناعية الكبرى لن يتم تغييرها في أي وقت قريب.

و لكن بالرغم من ذلك و بسبب تزايد القلق من تباطؤ النمو فإن المشاركين في الأسواق بدئوا بتوقع تخفيض لأسعار الفائدة حالما ستبدأ الضغوطات التضخمية بالاعتدال ، مما ولد بعض الضعف للعملة اليابانية و أكمل عليه ارتفاع تجارة العائد (Carry trades) التي أقبل المستثمرين اليابانيين عليها للاستفادة من ارتفاع قيمة الين.

انتقالا إلى أوروبا سيصدر اليوم من دول العملة الموحدة الحساب الجاري الذي سجل عجزا في حزيران بقيمة 7.3 بليون يورو ، و لكن الاهتمام سينصب على الطلبات الصناعية الجديدة لشهر حزيران المتوقع أن تتراجع بنسبة -1.1% من السابق -3.5% بينما على الصعيد السنوي قد يكون التراجع على نحو أكبر أي بنسبة -6.1% من السابق -4.4%.

و تأكد تراجع الطلبات الصناعية قد يكون دليل على استمرار صعوبة الأوضاع في الاقتصاد في الربع الثالث من العام الحالي بسبب تراجع مستويات الاستهلاك منذ أن إستنزفت مستويات التضخم جيوب المواطنين بينما التباطؤ الاقتصادي على المستوى العالمي قلل من الصادرات ، مما قد يزيد من مخاطر انكماش الاقتصاد الأوروبي في الربع الثالث كما حصل في الربع الثاني حينها سيتأكد الركود.

لقائنا اليوم مع بريطانيا سوف يكون ذا أهمية كبيرة ، إذ ستظهر القراءة التمهيدية للناتج المحلي الإجمالي للربع الثاني ، إذ من المحتمل أن يتم تعديل القراءة الأولية نحو الأسفل من 0.2% إلى 0.1% ، و بالرغم من أن النمو نجح بالتمسك دون الدخول في مرحلة انكماش ، إلا أن المخاطر عليه رئيسية و بالتالي يتواجد الاقتصاد على مشارف الركود.

خاصة أنه في الربع الثالث لم يحدث أية تحسن في قطاع المساكن المتدهور ، و لا حتى في قطاع الخدمات أو القطاع الصناعي اللذين استمروا في الانكماش عن الربع الثاني ، و لكن بسبب ارتفاع التضخم إلى 4.4% في تموز منع البنك المركزي البريطاني من تخفيض الفائدة في آب ، و لكن حتما أي تدهور في النمو سيكون له تأثيرا سلبيا على تحركات الجنيه الذي قد يواجه ضغوطات نحو الأسفل تبعا لذلك.

أما في الولايات المتحدة ، و بعد الأمس عندما تراجعت المؤشرات القائدة التي تعبر عن اتجاه الاقتصاد لفترة الثلاثة أشهر إلى ستة أشهر بأكثر من المتوقع مما ساهم في ضعف الدولار ، نجد أن الأجندة الاقتصادية اليوم خالية من البيانات و لكن حديث السيد برنانكي عن الأوضاع في الأسواق المالية بالتأكيد سيكون له وزنه بالنسبة للمستثمرين.

إذ بالتأكيد سيتفاعل المشاركين في الأسواق مع أيه تلميحات سيكشف رئيس البنك الفدرالي عنها هذا اليوم ، خاصة في حال أكد ضعف الأسواق المالية التي تستمر متقلبة و عرضة للخسائر حتى نهاية هذا العام ، مما سيبدد أيه توقعات لرفع أسعار الفائدة عن قريب و من هنا قد تزداد الضغوطات السلبية على الدولار المتوقع له يواصل تراجعه هذا اليوم.

هذا كل شيء لليوم عزيزي القارئ ، و ها نحن نقبل على نهاية الأسبوع التي نأمل أن يرتاح الجميع فيها و نستعد لأسبوع آخر لا نعلم ما قد يجلبه لنا ، لذا علينا أن لا ننسى أن نبقي متيقظين لأية لتطورات قد ستشهدها الأسواق...

شهد الدولار ارتفاعا هو أعلى مستوى له في عامين أمام الجنيه الإسترليني خلال بداية التعاملات الصباحية يوم الاثنين وذلك بسبب بيانات الأسبوع الماضي التي أشارت إلى تعثر الاقتصاد البريطاني وهو الأمر الذي أثار احتمالا بأن يقوم البنك البريطاني بخفض أسعار الفائدة.




ارتفعت الأسهم الأمريكية بشكل كبير يوم الجمعة الماضية بعد المكاسب التي حققتها أسهم الشركات المالية بعد تزايد الآمال أن بنك ليمان براذرز قد يعود إلى اجتذاب المستثمرين من جديد، كما ساعد الانخفاض في أسعار النفط الخام على تراجع المخاوف بشأن التضخم وإنفاق المستهلكين.

وقد أغلق المؤشر داو جونز على ارتفاع بنسبة 1.73% بقيمة 197.85 نقطة ليغلق على 11628.06 نقطة ، كما ارتفع المؤشر S&P500 بقيمة 14.48 نقطة بنسبة 1.13% ليغلق على 1292.20 نقطة.

بداية هادئة لأسبوع مضطرب...

أهلا بك عزيزي القارئ في هذا الأسبوع الجديد للأسواق المالية ، الذي بالرغم من أن بدايته هادئة و تقتصر على بيانات مبيعات المنازل الجديدة في الولايات المتحدة ، إلا انه حتى نهايته لن يتسنى لنا التقاط أنفاسنا نظرا لكثرة و أهمية البيانات الاقتصادية التي ستصدر ليس فقط من الولايات المتحدة بل من كبرى إقتصادات العالم على نحو سواء.
ففي الوقت الذي ستستقبل فيه ألمانيا هذا الأسبوع لكل من بيانات النمو و الثقة بالاقتصاد و المتوقع لها أن تزداد سوءا مما قد يضفي ضغوطات نحو الأسفل على العملة الموحدة هذا الأسبوع ، و كذلك بعض البيانات من قطاع العمالة ، بينما أوروبا لها موعد مع بيانات مدراء المشتريات ، القراءة الأولية لأسعار المستهلكين و معدل البطالة.

و لكن حتما اهتمام الأسواق سوف ينصب على الولايات المتحدة هذا الأسبوع، الذي بداية سيلقي الضوء على قطاع المساكن المتضرر ، بينما في الغد سيكون لنا موعد هام مع محضر آخر اجتماع للبنك الفدرالي ، في حين أن بيانات النمو و بيانات الاستهلاك بالتأكيد لن تعطي المجال لأي أحد منا بأخذ أي قسط من الراحة حتى آخر أيام تداولات هذا الأسبوع.

فبداية هذا الأسبوع تجلب معها بعض الأمل إلى الأسواق خاصة بالنسبة للاقتصاد الأمريكي ، إذ أن تراجع أسعار النفط يوم الجمعة بما يقارب 6.50 دولار للبرميل أعاد بعض التفاؤل على أن هذا الأمر قد يشجع المواطنين على الاستهلاك من جديد خاصة في حال تأكدت تراجع الضغوطات التضخمية التي كانت قد اشتعلت منذ ارتفاع أسعار الغذاء و الطاقة و التي زادت من تكلفة المعيشة مستنزفة جيوب المستهلكين.

و عودة شهية الاستهلاك في أكبر اقتصاد في العالم ليس إلا دافعا قويا له للنمو من جديد ، لذا فقد تفائل المشاركين في الأسواق و أقبلوا لشراء العملة الأمريكية مما أعادوا لها رونقها في بداية هذا الأسبوع لتكون الأقوى مقابل العملات الرئيسية الأخرى.

أما اليوم ، و في الوقت الذي تغيب فيه البيانات الاقتصادية من القارة الأوروبية بينما بريطانيا تشهد العطلة الصيفية للبنوك، تقتصر الأجندة الاقتصادية على بيانات مبيعات المنازل القائمة في الولايات المتحدة ، فمنذ أن كان السقوط الحر لقطاع المساكن هو العامل الذي أدى إلى الأزمة الائتمانية و التي تعتبر السبب وراء مخاطر الركود التي تهدد العديد من دول العالم ، فإن أية بيانات تصدر منه هذا القطاع بالتأكيد تكون مهمة للاقتصاد.

إذ من المتوقع أن يرتفع عدد مبيعات المنازل القائمة في شهر تموز بنسبة 1.0% بعد أن كانت قد تراجعت بنسبة 2.6% في حزيران ، لتصل بالتالي إلى 4.91 مليون وحدة سكنية مقارنة بقراءة شهر حزيران عندما سجل 4.86 مليون وحدة سكنية مباعة و التي كانت الأدنى لها في 10 سنوات مدفوعا بتراجع القدرة الشرائية للمواطنين ، ارتفاع عدد العاطلين عن العمل و تصعيب الشروط الائتمانية.

هذا و ما زال قطاع المساكن يواصل انكماشه و لكن ليس بنفس الوتيرة التي بدأ فيها ، إلا أنه ما زال يبحث عن قاعه و منه ليبدأ بالنمو من جديد ، و لكن تراجع أسعار المساكن ، اعتدال الضغوطات التضخمية و عودة الثقة للمستهلكين ربما سيعيد بعض الاستقرار إلى هذا القطاع مع عودة الطلب على المنازل ، و التي بدورها ستعيد الحيوية إلى الاقتصاد و قد تعطيه دفعة للنمو ، و هذا بالتأكيد ما يطوق إليه صانعي السياسات النقدية في الولايات المتحدة...

صعد المؤشر نيكاي القياسي للأسهم اليابانية بنسبة 1.7% يوم الاثنين ليرتفع بأكبر مكاسب له في يوم واحد في أسبوعين.

وقد ارتفع المؤشر نيكاي بقيمة 212.62 نقطة ليغلق على 12878.66 نقطة.

شهدت الأسهم الأوروبية بعض الانخفاض خلال التعاملات الصباحية يوم الاثنين متخليا عن المكاسب التي حدثت يوم الجمعة حيث كانت التعاملات خفيفة اليوم بسبب إغلاق الأسواق البريطانية في عطلة محلية.

السلام عليكم
والله ما شاهت افضل من هذا الفريق للاخبار وهو دة الفريق الذى كنت ببحث عنه بعد بحث عميق فى جميع المنتديات واخيرا والحمد لله وجدتة فيكم وفى هذا الفريق الممتاذ وكنت مااتمناة فريق يقوم بتجميع كل ما نريدة فى صفحة واحد ودون تشتيت العقل وانا اسف على مشاركتى فى هذه الصفحة واعلم انها لاخباركم الجميلة ولكن والله العظيم انا سعيد جدا بهذة الصفحة لانى وجدت الذى كنت ابحث عنة بعد جهد وتعب والسبب فى هذا اننى خسرت حسابى مرتين بسبب الاخبار دون ان اعلم وقلت لا دخل فى الفوريكس دون ان اتعلم الاخبار وعندما كنت اتعلم فى الاخبار وكنت كل ما اقراء معلومة فى اى منتدى او اى صفحة اشعر بتشتيت فى عقلى ولكن الحمد لله
ولكم منى الف تقدير واحترام واتمنا من الله ان يكون فى ميزان حسناتكم ولى سوال اخير ولو تسمحو لى هذة المعلومات التى تقدموها هل هى يومية او اسبوعية وهل هى ستكون فى نفس الصفحة ام فى صفحات متفرقة اعزرونى هذا سوال من مبتدى واتمنى من الله استمراركم فى هذا الطريق ولكم جزيل الشكر
وجعلة الله فى ميزان حسناتكم

السلام عليكم

شكرا لكم على هذا الجهد المميز

وبارك الله لكم في علمكم وعملكم ورزقكم خير الدنيا والاخره

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ahmed4781

السلام عليكم
والله ما شاهت افضل من هذا الفريق للاخبار وهو دة الفريق الذى كنت ببحث عنه بعد بحث عميق فى جميع المنتديات واخيرا والحمد لله وجدتة فيكم وفى هذا الفريق الممتاذ وكنت مااتمناة فريق يقوم بتجميع كل ما نريدة فى صفحة واحد ودون تشتيت العقل وانا اسف على مشاركتى فى هذه الصفحة واعلم انها لاخباركم الجميلة ولكن والله العظيم انا سعيد جدا بهذة الصفحة لانى وجدت الذى كنت ابحث عنة بعد جهد وتعب والسبب فى هذا اننى خسرت حسابى مرتين بسبب الاخبار دون ان اعلم وقلت لا دخل فى الفوريكس دون ان اتعلم الاخبار وعندما كنت اتعلم فى الاخبار وكنت كل ما اقراء معلومة فى اى منتدى او اى صفحة اشعر بتشتيت فى عقلى ولكن الحمد لله
ولكم منى الف تقدير واحترام واتمنا من الله ان يكون فى ميزان حسناتكم ولى سوال اخير ولو تسمحو لى هذة المعلومات التى تقدموها هل هى يومية او اسبوعية وهل هى ستكون فى نفس الصفحة ام فى صفحات متفرقة اعزرونى هذا سوال من مبتدى واتمنى من الله استمراركم فى هذا الطريق ولكم جزيل الشكر
وجعلة الله فى ميزان حسناتكم

شكرا لك اخي على كلماتك هذه

بخصوص نظام ادراج الأخبار ، فيتم ادراجها في اكثر من موضوع يوميا :
موضوع لأهم الاخبار الاقتصادية
موضوع لأهم التقارير الاقتصادية والأساسية

مواضيع نتائج البيانات على حسب كل فترة

هذه المواضيع متجددة يوميا ، وامام كل موضوع ستجد اليوم الموافق له مثلا يوم الاثنين وهكذا

ستجد المزيد عن الخدمة الاخبارية المقدمة في المنتدى على الرابط التالي
http://forum.borsaat.com/showthread.php?t=63

وبالتوفيق

التوقيع