ماذا يحدث في امريكا

سوف اضرب مثال بارقام تقربية

نفترض قبل الازمة العالمية في 2008 كانت امريكا بتنفق 4 ترليون دولار في السنة

فكانت تستطيع تقديم معونات عسكرية ومالية للدول الصديق كانت تستطيع الدخول في حروب في العراق وافغانستان واي مكان

كانت تستطيع دعم قطاع الزراعة والبترول وتقديم اعانات للبطالة في امريكا وانشاء مدن جديدة وشوارع جديدة وعمل ابحاث متطورة وصعود الفضاء الي اخرة

بعد الازمة المالية امريكا فيها استثمارات اجنبية كل دول العالم تستثمر اموالها في الاقتصاد الامريكي افلاس امريكا معناها ضياع مدخرات وثروات الشعوب الاخري والصين واليابان اكبر دول تستثمر في الاقتصاد الامريكي وافلاس امريكا يدخل العالم في حرب عالمية ثالثة

بعد الازمة المالية نفترض ان ميزانية امريكا اصبحة 2 تريلون دولار في السنة معني ذلك ان ميزانية امريكا انخفضة الي النصف فكيف امريكا تقدر تعيش بنفس المستوي الاقتصادي الذي كانت تعيشة قبل الازمة المالية

ولو امريكا عاشت بميزانية صغيرة ومنخفضة حتصبح ذيها ذي اي دولة صناعية فقدت ميزتها كدولة عظمي تتحكم في العالم وغير ان هناك ديون علي الاقتصاد الامريكي الدول الصديقة بتستثمر في الاقتصاد الامريكي فالازمة ستكون مؤثرة علي امريكا وعلي دول العالم

وامريكا كانت بتدعم قطاع الزراعة والصحة والبحث العلمي كانت اسعار الذغاء منخفضة عشان الحكومات بتدعم الغذاء في تطور في العالم وكل شوية الشركت تنتج ادوية جديدة تساعد الانسان كل هذا سوف يتم الاستغناء عنة خلال العشر سنوات القادمة

وانا مهتم بالغذاء كدرجة اولي لانة يمس الفقراء بشكل مباشر الفقير ما تفرق معاة ان عمل ابحاث متطورة ولا كن بيشعر بالجوع اذا لم يشتري الغذاء

وهنا مشكلة غير ظاهرة في تغير مناخ الارض حدوث زلازل وفيضانات تغير خصائص الارض محتاجين ابحاث جديدة عشان نتج بزور تقدر تتكيف مع تغير المناخ وندرة المياة في حاجة ماسة الي ابحاث علمية في ظل تغير المناخ
كل هذة الاحداث تذيد من توتر الدولي وارتفاع مستوي الاضطربات السياسية في العالم وذلك لان المجتمع الفاخر لن يرضي بان يعيش اقل من مستواة والطبقة المتوسطة لن تقبل تنزل الي طبقة الفقيرة والطبقة الفقيرة لن تستحمل مرارة الفقر وانتشار المجاعات في الطبقات الفقيرة والتي تحت خط الفقر

وذلك مثل ما حدث في تونس غالبية الشعب التونسي عند سكن تمليك ومستوي الدخل مرتفع بسبب الازمة المالية حصلت مظاهرات وهروب الرئيس المخلوع زين الدين بن علي والسؤال بعد تغير الانظمة الشعوب تريد العيش تريد رغيف العيش والعيش الجميل
معني ذلك الدول القوي تحارب الضعيفة وتحاول تحتلها وتسيطر علي مواردها عشان تتخطي الازمة الاقتصادية الطاحنة وتشتعل حروب في العالم

مثال ليبيا

حصلت مظاهرات ليبا وقام القذافي بضرب الشعب تدخلت القوات الاوربية الي الان لم تستطع القوات الناتو القضاء علي القوات القذافي رغم تطور قوات الناتو وفرق الشاسع ورغم ان حلف الناتو متطور ومتقدم دولة بدائية لا يوجد بها بنية تحية ولا وزارات ولا اي شئ دولة بدائية تعيش في شوارع ضيقة واذقة ما فيها شي من الحضارة والتقدم وعجزة قوات الناتو علي التغلب علي قوات التحالف

وقبل كدة لم تستطع امريكا وحلف الناتو القضاء علي تنظيم القاعدة في افغانستان وبذلك حروب صغيرة بالطائرت لن يحل المشكلة لازم تكون حرب شاملة وكون في انزال بري وعسكري كامل عشان تستطيع قوات الناتو القضاء علي القذافي وقوات الناتو لن تدخل في حرب بهذ الشكل عشان تكلفة الحرب بهذا الشكل هل يكون منها عائد اقتصادي وهل حلف الناتو سوف يفكر تغير استراتجيتة ويحتل الدول النامية الضعيفة المليئة لاموارد طبعآ هو حل صعب تحقيقة وحدوثة في القرن الحادي والعشرين



قتلى بالعشرات وحرق مقرات لـ«البعث» فى سوريا


سؤال ماذا سيحدث في سوريا اذا قام النظام السوري بقتل شعبة ذي ليبيا ؟

هل قوات الناتو ستحارب قوات السورية الاقرب باختصار


اذا استمرت نزيف الدماء في سوريا سوف تفرض اوربا حصار اقتصادي علي سوريا بعد فشل تدخل العسكري في ليبيا

أوباما يحذر من زياده الإنفاق الأمريكى



أكد الرئيس الأمريكى باراك أوباما على ضرورة الحد من إنفاق الولايات المتحدة مع الاستمرار فى الاستثمار فى مستقبلها، مشيدا بالاتفاق الذى تم التوصل إليه الليلة الماضية بين الحزبين الديمقراطى والجمهورى، لتفادى حدوث إيقاف تشغيل الحكومة التى قال إنها ستستثمر فى مستقبل الولايات المتحدة فى ظل تحقق أكبر خفض فى الإنفاق السنوى تشهده البلاد على مدى التاريخ.

وقال أوباما، فى كلمته الأسبوعية للشعب الأمريكى اليوم، السبت، عبر الإذاعة - إنه تماما مثلما تمكن الطرفان من إيجاد أرضية مشتركة لخفض الضرائب التى وقع الرئيس على القانون الخاص بها قبل بضعة أشهر، فإنهم عملوا على حل الخلافات بينهما بشأن هذه الميزانية.

وأضاف أن السياسيين فى واشنطن عليهم مسئولية مواصلة العمل معا لمواجهة العديد من التحديات الصعبة التى تنتظرنا، من خلق فرص العمل إلى العمل على نمو اقتصادنا لتعليم أطفالنا وخفض العجز طويل الأجل لدينا.

وتابع أوباما قائلا: "لقد تمكن قادة الحزبين بعد أسابيع من المفاوضات الطويلة والصعبة بشأن ميزانيتنا الوطنية من تفادى إغلاق الحكومة وخفض الإنفاق والاستثمار فى مستقبلنا".

وأوضح أوباما "هذا خبر جيد للشعب الأمريكى، وهذا يعنى أن الشركات الصغيرة ستتمكن من الحصول على القروض التى تحتاج إليها، كما أن أسرنا ستتمكن من الحصول على القروض العقارية التى تقدمت بطلبات للحصول عليها، كما يمكن للناس زيارة الحدائق والمتاحف، وسيحصل مئات الآلاف من الأميركيين على شيكات رواتبهم فى موعدها، بما فى ذلك العسكريين من الرجال والنساء".

وقال الرئيس الأمريكى باراك أوباما - فى كلمته الأسبوعية للشعب الأمريكى - "هذا اتفاق للاستثمار فى مستقبل بلدنا فى ظل تحقيق أكبر خفض فى الإنفاق السنوى فى تاريخنا"، موضحا أن بعض هذه التخفيضات ستكون مؤلمة وسوف يتم خفض برامج يعتمد عليها الناس، وسيتم تأجيل مشاريع مطلوبة للبنية التحتية، ولم أكن لأجرى هذه التخفيضات فى ظل ظروف أفضل مما نحن فيه.

وأضاف أنه يجب البدء فى أن نعيش فى حدود مواردنا المتاحة لأنه السبيل الوحيد لحماية الاستثمارات التى ستساعد أمريكا على المنافسة على الوظائف الجديدة، وتوفير التعليم لأطفالنا والقروض للطلبة، إضافة إلى الاستثمار فى الطاقة النظيفة والبحوث الطبية المنقذة للحياة.

وأكد أوباما أن الحد من الإنفاق مع الاستمرار فى الاستثمار فى المستقبل أمر بديهى يقتضيه الحس العام، وهذا هو ما تفعله الأسر فى الأوقات العصيبة، وهو التضحية متى أمكن حتى وإن كانت التضحية صعبة للتمكن من عمل ما هو ممكن فعلا.

وأعرب أوباما عن أمله فى أن يعمل ويتعاون الحزبين الديمقراطى والجمهورى معا فى الوقت الذى تواجه فيه الولايات المتحدة الأمريكية العديد من التحديات الصعبة فى المستقبل لخلق فرص العمل والعمل على نمو الاقتصاد لتعليم أطفال الولايات المتحدة وخفض العجز الأمريكى طويل الأجل.

وقال أوباما، فى ختام كلمته "هذه هى مسئوليتنا، وهذا ما يتوقع الشعب الأمريكى أن نفعله، وهذا ما يستحقه الشعب الأمريكى".