• 3:10 مساءاً




قصص حقيقية واقعية مرعبة

إضافة رد
الصورة الرمزية مادنيس
عضو فـعّـال
تاريخ التسجيل: Nov 2010
المشاركات: 1,276
معدل تقييم المستوى: 15
مادنيس is on a distinguished road
21 - 04 - 2011, 06:09 PM
  #1
مادنيس غير متواجد حالياً  
افتراضي قصص حقيقية واقعية مرعبة
قصص حقيقية واقعية مرعبة



قصة حقيقية واقعية حدثت لرجل سعودي الجنسية ومن مدينة حائل مرعبة جدا


قصة غريبة حدثت منذُ زمن
قصة حقيقية واقعية حدثت لرجل سعودي الجنسية ومن
مدينة حائل
وقبل أن أبدأ أقول لكم و أأكد لكم بأن القصة واقعية بإذن
الله وهذا الرجل الذي سأروي لكم حكايته يكون صديقاً
لوالد زوج أختي فزوج أختي ووالده يعرفانه وجلسا معه
وخصوصاً والده جلس معه كثيراً فهو صديقه,

يروي عليهم حكايته وعيونه تملئها دموع الألم والحزن
يقول :
كنا ثلاث رجال خرجنا للصيد
فذهبنا إلى منطقة بعيده جداً خارج المدينة
فمضينا فرحين نحن الأصدقاء الثلاث
آملين وصولنا للمنطقة نفكر ونحكي بالصيد
وكلٌ منا معه سلاحه وقوته من الزاد والماء وفراشه
ولكن !!
تُهنا وضعنا فأين الطريق ؟؟
نمشي يمين ويسار لعلنا نصل لأي مكان فيه بشر
فمضت أيام وأيام فلم يبقى من الزاد والماء شيئا
لم نعرف ماذا نفعل مضينا آملين أن نلتقي بأي أحد كان
من الناس أو لعلنا نرى خيمة أو بيت شعر
وبعد أيام من التعب والضياع والعطش والجوع رأينا
خيام لم نصدق
فرحنا كثيراً ... ربااه نحمدك على كل شي الفرج قريب
أتينا لهم نسألهم أكلا وماءً لم نحتمل الجوع والعطش
وحرارة الشمس التي أحرقتنا وأهلكتنا تعباً
ولكن وكأنهم يحملون أغراضهم وخيامهم راحلين من هنا ,
سألناهم راجين أكلاً وماءً .. فسألونا من اين وما الذي
أتى بنا إلى هنا فروينا عليهم حكايتنا وحبنا للصيد كالمعتاد
مثل ماكنا نصيد من قبل ولكن في هذه المره تُهنا
قال أحدهم تريدون أكلاً وماءً ؟ أعطونا سلاحكم هذا
تعجبنا فلم يكن لدينا سوى تلك الأسلحة ولكن الجوع
والعطش وحرارة الشمس الحارقة جعلتنا لا نفكر بشيء
بالفعل أعطيناهم تلك الأسلحة ولم يتبقى لنا إلا ما علينا
من ملابس وقال لنا :
اصبروا قليلاً
صبرنا
فأتوا بعدها ولا نعرف ماذا يحدث لنا
مسكونا وحفروا ثلاث حفر عميقة فدفنونا , وضعوا التراب
على أجسادنا ولم يظهر من تلك الحفر إلا رؤوسنا نحن الثلاثة
فقد حفروا ثلاث حفر طويلة بطول الجسد فقط
رباه ما الحكاية...!!؟ لما هذا الأمر يحدث
نتسائل بتعجب ولم نفهم إلا بعدما خيم الليل علينا وأسدل
ستاره فرأينا خيال وحشاً كبيراً ضخماً خفنا نتلفت إلى بعضنا
ماذا قد يكون ولم ندري إلا وبدأ يقترب منا.
رباه..رأيناه ولم نصدق ذاك أضخم ذئب رأته عيني أسود مخيف
أكبر وأضخم ذئب رأينا ,
الخوف تسلل في داخلنا وننظر إلى بعضنا البعض خائفين
نرتعش رعباً والذئب يدور علينا والعرق تصبب منا فوقف
الذئب أمام أحد صديقاي فكان أشدنا رعباً وبذلك يستمتع الذئب
بتخويفه أكثر فصرخ صديقي من شدة الخوف يقول لا تتركوه
يأكلني أنقذوني أرجوكم ينظر إلينا متوسلاً خائفاً أنقذوني
أرجوكم سأموت سأموت .. اختفى صوته ولم نسمع إلا صوت
الذئب وهو ينهش رأسه ويأكله يا لذلك الموقف المرعب
وبعدها ذهب الذئب إلى مقره وتركنا وما كنا نرى إلا عظاماُ ودماً
وذباباً بدأ يجتمع عليهم
وعندما اقترب الليل نظر إلي صديقي يتوسل إلي::
أرجوك لا تدعني أموت لا أريد أن يحدث لي ما حدث مع صديقنا
أرجوك لا أريد الموت.. آآآه فما بيدي من شيء قلت له أنا مثلك
مدفون ومرعوب أنا مثلك أنتظر الموت خوفاً وقد يكون دوري الليله..
أتى نعم لقد أتى ذاك الذئب الضخم وفعل كما فعل مسبقاً وبدأ
يدور حولنا ليرى من هو خائفاً أكثر ليلتهمه دون رحمة
توقف أمامنا الاثنان..فانهرت ولم يعد باستطاعتي من شيء
تجمدت من الخوف والرعب الذي اعتراني.
ونظرات الذئب لم تنتهي تارة ينظر إلي وأخرى إلى صديقي
وبعدها صرخ صديقي خوفا يتوسل لا لا لا لا تتركني أنقذني
أرجوك ويصرخ ويصرخ وما تراني أفعل إلا أنني أغمضت
عيناي وصديت عنه
لا أريد أن أراه وهو يموت
والذئب بدأ ينهش رأسه بشهوة كبيره كان الصوت مخيف
أكله ولم يترك منه سوا عظامه ودمه
فانهرت أكثر
ذهب الذئب يودعني وكأنه يقول بقيت وحدك وغداً دورك
كنت مقتنعاً ومتأكداً أني سأموت غداً كما قالت عيون الذئب
الضخم الشرس
لم أعد أحس بجسدي المدفون ولم أعد أستطيع المقاومة
من أيام عديدة وأسابيع (( عطش – جوع – شمس حارقه
– جسد مدفون – ذئب ضخم شرس أسود يلتهم أصدقائي
أمامي يتوسلون النجاة وليس بيدي من شيء فلا أرى
إلا عظامهم ودمائهم ))
فكثر الذباب واجتمع على العظام والدماء كان ذباب مزعج
كثيراً جداً
تمنيت الموت قبل أن يخيم الليل ويأتي الذئب
تأكدت بعد كل ما حدث أني ميت لا محالة
كل ما طلبته أن أموت قبل قدومه
ولكن خيم الليل علي ورأيت خياله قادم
أقبل منتصراً ذاك الذئب
بدأ يدور علي حتى وقف أمامي نظر إلي نظرة لن أنساها أبداً
فمن شدة التعب والهلاك الذي أعيشه ذاك الوقت واليأس
الشديد الذي أصابني جعلوني أفقد تعابير الخوف بوجهي
رغم أن الخوف والرعب سكنا قلبي
تأخر الذئب لم يهجم على رأسي لم يأكلني فاقترب مني أكثر
وعيناه تنظران عيناي وكأنه يقول لي لما لا أراك خائفاً
تصرخ كأصدقائك من قبل
ولكني لم أحرك ساكن
وبعد قليل رأيت الذئب يحرك رأسه يميناً وشمالاً يبعد الذباب
عنه وجهه فزاد الذباب عليه وزاد هو بحراك رأسه فكانت
أذنيه تضربان وجهي وفمي
حينها خطرت لي فكرة وقلت في بالي هي آخر آمالي فلم
لا أحاول إما أن أنجو أو أموت
نعم لقد حاولت فتحت فمي بكل مااستطيع من فتحهُ
وكل مره تضرب وجهي أذنيه أنتظر أن تدخل أحدها إلى فمي
وسبحان الله العظيم
جائت إحدى أذنيه القذرة بفمي فعضضتُ عليها بكل ما لدي
من قوة وكأن الحياة رجعت إلي مره أخرى بدأ يتألم كثيراً
ويتحرك ويصرخ ويبتعد عني يحاول أن يبتعد ولكن كل
مره يبتعد فيها عني كان يسحبني معه وهو لا يعلم
يسحبني حتى خرجت من تلك الحفرة
بدأت أبحث بعينيي عن شيء أدافع به عن نفسي
فوجد (( لا أتذكر ما وجد وبالأصح نسيت ولكنه وجد
شيئاً يدافع به عن نفسه ))المهم أكمل قصته
لقد وجد شيئا وهجم على الذئب منتقماً خائفاً باكياً
نعم قتل الذئب رباه بعد كل ما حصل له وبعد انقطاع الأمل
نجا من تلك الحفرة ومن الذئب وما ذاقه من عذاب
وعطش وجوع...ويستطرد مكملاً
بعد أن قتلت الذئب لم أعد أرى شيئاً ولا أحس بشيء
وقعت أرضاً مغشياً علي وبعدها ولا أعلم كم من زمن وأنا
على حالتي هذه ولكني أفقت رأيت رجل تعجبت وسألته
كيف ومتى ومن
قال لي كنت ماراً من الطريق فرأيتك مستلقياً على الأرض
تتنفس حملتك وأتيت بك إلى هنا
كنت جائعاً عطشاً متعباً منهمكاً مرعوباً بائساً حزيناً
وعدت إلى مدينتي بعد فترة طويلة من الزمن
فرحوا بي أهلي عند رؤيتي وبنفس الوقت لم يصدقوا فرويت
حكايتنا فكل من سمعها قال يا لها من قصة غريبة عجيبة
فقد أخبرني الرجل أن الذئب كان أضخم وأكبر ذئب في تلك
المنطقة وكل من رآه مات
لا يرحم أحداً فكيف أنت فعلت وقتلته
قلت له حكايتي
ولكن
أصدقائي
أدعو الله أن ألتقي فيهم بالجنة

كل مره يحكي بها روايته كانت عيونه تدمع وتارة يحكي
وأخره يسكت ويتنهد فقد أعز أصدقائه أمام عينيه
هل تعلمون أين هو الرجل الآن؟؟
بقبره
كان شاباً عندما حدثت له تلك الحادثة المرعبة فعاش ومات
وهو كبير في السن (( شايب )).. سبحان الله
فمنذ فتره بسيطة توفي الرجل
الله يرحمه ويغفر له ويسكنه مع أصدقائه جنة الفردوس
ويرحم جميع المسلمين الأموات منهم والأحياء ويعفر لهم
ذنوبهم وذنبي يا أرحم الراحمين

أعتذر على إطالتي بالقصة
ولكن بنظري تستحق القراءة

يالذلك الرجل الذي عاش عمره يذكرهم عاش عمره حزيناً
ومات حزيناً



قصص حقيقية واقعية مرعبة






بسم الله الرحمن الرحيم

قصة الفتاة وصورتها الحقيقيه

الي سوو عنها فيلم بالسينما اسمه



The Exorcism of Emily Rose



اسم الفتاه الحقيقي

Anneliese Michel



او كما يسمونها اصدقائها او عائلتها



آن .. صورها اسفل الموضوع







طبعا بتقولون وتتسائلون انا عن شنو اتكلم





انتوا ماراح تعرفون هذي البنت الا لما اقولكم عن شغله









الكل يعرف هذا الفلم






Exorcist



او فلم



The Exorcism of Emily Rose





او فلم



Requiem





بس الفلم الاكثر واقعيه للقصه

اهو الفلم الثاني

The Exorcism of Emily Rose







انا مرة حطيت لكم عن الفلم الاول صور وقصه



لكن هالمرة بحطلكم سبب اخراج الفلم الثاني



والقصه الحقيقية بالضبط مثل ما اندرجت بالفلم

وصور الفتاة الحقيقية











طبعا الي قلبه ضعيف لايشوف الصور



ترى بالفعل صور مرعبة



مع انها تكسر الخاطر









قصة حقيقيه واقعيه حصلت لفتاة في السبعينات
قصه أبكت العالم .. واحتارت الديانات في تفسير ما حصل لها

عملوا لها أفلام رعب لغرابة ما حصل لها



هي فتاة ألمانيه من الديانه الكاثوليكيه كانت تعيش مع اهلها الذين كانوا متدينين









بعد نهايتها من دراستها اصبح لابد من دخولها الجامعه ولكن رفض اهلها ذلك بسبب تدينهم
نست ( آن ) فكرة الذهاب الى الجامعه بعد اليأس من أهلها .. ولكن ذات يوم


..

أتت رساله الى ( آن) وفتحتها ووجدت انها منحة دراسية من احدى الجامعات ,, ليس هذا فحسب

بل منحه ممتازه مع اتاحة الفرصه للسكن في الجامعه نفسها .. والاستقرار في اسكان الجامعه


فرحت ( آن ) كثيرا بهذا الخبر ولكن !! باقٍ عليها ان تقنع أهلها .. امها وابوها .. اللذان كانا رافضان الفكره


ذهبت ( آن) لتكلم والدتها .. وما ان نطقت باسم جامعه حتى رفضت والدتها ولم تدعها تكمل الحديث

ذهبت (آن) الى والدها محاولة معه كفرصه ثانيه بعد رفض امها ..ولكنه رفض هو الاخر

جلست (آن) حزينةً تبكي ضياع هذه الفرصه .. تبكي بحرقه رفض اهلها لاكمال دراستها بحجة الدين
رأت والدة ( آن) ابنتها تبكي فرق قلبها .. فذهبت الى زوجها (والد آن) وتحدثت معه بشأن اكمال (آن) لدراستها

وبعد اخذ ورد .. وقيلٍ وقال .. اتفق الوالدان على ذهاب (آن) الى الجامعه والسكن في مساكنها

تكاد الفرحه تشق وجه (آن) من الفرحه !! اخيرا ً ( استطيع ان اكمل دراستي ) محدثة نفسها

..


جاء اليوم !! الذي ودعت فيه (آن) أهلها واخبرتهم ألا يقلقوا
بدأت الام قلقه لان (آن) ستذهب الى المدينه .. نظراً لانهم يعيشون في الريف وبعيدا عن الحضاره

فقالت (آن) لأمها ان لا تقلق .. وانها تستطيع ان تراسلهم يوميا .. فاطمئن أهلها وودعوها وتمنوا لها التوفيق








بداية المعاناة

سكنت (آن) في أحد مساكن الجامعه واستقرت فيها .. ومرت شهور وهي تدرس .. وتراسل أهلها وتطمئنهم عليها

وفي ليلة من الليالي البارده الممطره .. ليلة .. ذو رياح شديدة

كانت (آن) نائمة في غرفتها .. وفجأه

نهضت مفزوعه !! سمعت صوتا شديد !! فنهضت خائفه ترى ما هذا الصوت ؟

وجدت (آن) ان الشبابيك والباب تهتز وتصطدم بشده من قوة الرياح والعاصفه

فقامت باغلاق الشبابيك والابواب وذهبت الى غرفتها وهي ما زالت مذعوره

اغلقت باب غرفتها ... واستلقت على سريرها

وقبل ان تغمض عينيها

رأت (آن) شيئا غريبا




رأت (آن) المقلمه تتحرك فوق الطاولة

فرفعت رأسها لتتأكد .. هل هذا الجماد يتحرك ؟ أم انه خيالها ؟؟

ولكن عندما رفعت رأسها .. تأكدت انها لم تكن تتحرك .. بل كان من خيالها لانها كانت مذعوره من صفق الشبابيك

هدأت قليلا وعادت للاستلقاء .. واغمضت عينيها

ولكن


هذه المره سمعت شيئا يسقط !! ؟

رفعت (آن) رأسها ثانيةً لترى ما هذا الصوت ؟

رأت ان (المقلمه) قد سقطت أرضا ! ؟؟

اعتلى الخوف على (آن) وهي تشاهد الشباك المغلق ؟؟ كيف سقطت المقلمه مع ان الشبابيك مغلقه ؟ ولا يمكن للرياح الدخول الى هنا ؟


فجأه

حست (آن) بـ ( شئ) يتسلق جسدها الهزيل .. ويطرحها ارضا على السرير

حاولت (آن) المقاومه .. ولكن هذا الشئ قوي جدا ً !!
( مثل الشعور بالجاثوم )

كانت (آن) لا تستطيع الحراك ولا الصراخ !! وكانت تقاوم شيئا خفيا !! لا اساس له ؟ ولا شكل ؟ بل قوة .. قوةً فقط


احست (آن) بشئ يرفع ملابسها ..ويدخل جسدها .. وكأنه يطعنها

بعد هذه المعاناة التي استمرت طويلا أخيرا .. زالت القوه الغريبه من (آن) فتحررت واستطاعت الصراخ

فخرجت من غرفتها تصرخ .. بجنون .. وركضت في الشارع لا تدري الى اين .. ولكنها تهرب .. لا تعرف من من تهرب ولا الى اين تهرب

في صباح اليوم التالي .. وصل الخبر الى أهلها .. فجائوا مسرعين ليأخذوا ابنتهم المذعوره

~~~~~~~~~~~~~~~~~~

بعد ذلك اليوم .. انقلبت حال (آن) .. فأصبحت تصرخ بدون سبب .. وتنظر الى زملائها في قاعة الدراسه وتصرخ وكأنها ترى وحوشاً وليس بشراً

تنظر الى السماء .. فتصرخ ... تنظر الى المشاة في الشارع فتصرخ


احتار اهلها .. ماذا يصنعون لها .. ؟ فقاموا باحضار القسيس .. لعل انه يستطيع تفسير ما فيها


استمر القسيس بمعالجة (آن) بالانجيل .. والقراءه بالكتب المقدسه عليها لعلها تشفى ..

ولكن حالة (آن) تزداد سوءاً

قالت (أخت آن) للقسيس وهي تبكي .. انها شاهدت (آن) تأكل الحشرات .. ومرة رأتها تأكل من الاقذار


قام القسيس بتهئية احدى غرف المنزل وجعلها جلسة استحضار .. فقام (والد آن) و (صديق آن) من الجامعه بحمل (آن) ووضعها في تلك الغرفه وربطوها بالسرير ..

فقام القسيس بقراءة الانجيل .. وهو يضع (مسجل ) يسجل اصوات الاحداث في تلك الفتره

وعندما شرع في القراءه .. بدأت (آن) بالاهتزاز بعنف وقوه .. ووالدها وصديقها ينظران وهما قلقين مذعورين
بعد ذلك صدر صوت غريب من (آن) يتحدث بلغات غريبه ؟؟

وكان القسيس يسأل (آن) .. من أنت ؟ تكلم ايها الملعون ؟

ووالد (آن) ينظر الى القسيس مستغربا ؟؟ لماذا يحدث ابنته بهذه الطريقه ؟

وكان القسيس يصر على السؤال فيكرره .. من انت ؟ تكلم ايها الملعون ؟

ولكن ( آن) كانت تهتز وتصدر اصوات غريبه .. بلغه غريبه وتردد
( تكلم .. تكلم .. ملعون .. ملعون ..)

واستمر القسيس بقراءة الانجيل .. فجن جنون ( آن) واشتد اهتزاز جسدها

فكرر القسيس الطلب وقال .. من انت ؟ تكلم ايها الملعون ؟ تكلم الان والا جعلتك تتعذب

فردت (آن) بصوت غريب بشع .. ( أنا لست أنا .. أنا 'نحن' )
( نحن .. 1 2 3 4 5 6 .. )


..

وقف والد (آن) مذهولا من هذا الصوت من ابنته

فكرر القسيس السؤال : اذا .. من انتم ؟؟ تكلموا ايها الملعونين ؟

فردت (آن) نحن 1..2..3..4..5..6 )
( اتحداك .. لا تقدر .. نتحداك )


وبعدها اغمي على
(آن)


وحتى ذلك اليوم .. زادت حالتها سوءاً

وفسر القسيس انها ملبوسه بست أرواح شريره ملعونه


وفي عام 1976 .. توفيت (آن) في عمر 23 سنه .. ووزنها أقل من 38 كيلو

ماتت وهي أشبه بالهيكل العضمي لشدة هزالتها .. لانها لم تكن تأكل ولا تتذوق الطعام

هذه هي قصة
Anneliese Michel

التي حيرت العالم


ونحن كمسلمين نعرف ان ما كانت تعاني منه (آن) ماهو الا لبس الجان لها
فنحن نؤمن بوجودهم

صورة الفتاه الحقيقية الى اليسار وبطلة الفلم الى اليمين

[عذراً, فقط الأعضاء يمكنهم مشاهدة الروابط ]

[عذراً, فقط الأعضاء يمكنهم مشاهدة الروابط ]

[عذراً, فقط الأعضاء يمكنهم مشاهدة الروابط ]




[عذراً, فقط الأعضاء يمكنهم مشاهدة الروابط ]

[عذراً, فقط الأعضاء يمكنهم مشاهدة الروابط ]


بوستر الفلم

[عذراً, فقط الأعضاء يمكنهم مشاهدة الروابط ]

صور من الفلم

[عذراً, فقط الأعضاء يمكنهم مشاهدة الروابط ]

[عذراً, فقط الأعضاء يمكنهم مشاهدة الروابط ]This image has been resized. Click this bar to view the full image. The original image is sized 714x474 and weights 74KB.[عذراً, فقط الأعضاء يمكنهم مشاهدة الروابط ]

[عذراً, فقط الأعضاء يمكنهم مشاهدة الروابط ]






[عذراً, فقط الأعضاء يمكنهم مشاهدة الروابط ]




قصص حقيقية واقعية مرعبة
رد مع اقتباس


إضافة رد

أدوات الموضوع


جديد مواضيع استراحة بورصات

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قصص حقيقية مرعبة مادنيس استراحة بورصات 0 21 - 04 - 2011 05:32 PM
قصص واقعية مرعبة في السعودية Nermien استراحة بورصات 0 05 - 02 - 2011 08:38 PM
قصص واقعية مرعبة جدا Nermien استراحة بورصات 0 05 - 02 - 2011 08:36 PM
قصص واقعية مرعبة hames استراحة بورصات 1 21 - 05 - 2010 12:51 AM


03:10 PM