قال تعالى(استغفروا ربكم انه كان غفارا يرسل عليكم السماء مدرراويمددكم باموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا) ابراهيم بن أدهم العلامة الكبير الذي ملىء سيطه كل أنحاء العالم كان مسافرا وفي الطريق دخل على قرية وقد امسى المسا وقرر ان ينام في المسجد لكن عامل المسجد منعه واخذ يسوقه من يده للخارج وفي ذلك الوقت مر رجل وقرر ان ينهي المشكلة وأخذ الرجل للبيته وفي اليوم التالي ذهب ابراهيم بن أهم معه الى عمله وكان يعمل خباز وطوال الوقت كان الرجل يستغفر فسأله ابرهيم بن أدهم ماذا وجدت من هذا الاستغفار فقال له : ما سالت الله سؤال الا استجابه الا سؤال واحد فقال ابرهيم بن أدهم : ماهو قال : أن أرى ابرهيم بن أدهم فقال ابرهيم بن أدهم : والله انت خير من ابرهيم من أدهم