• 2:20 صباحاً




الشارت يتحدث

إضافة رد
Like Tree4Likes
  • 2 Post By fares.hamdan
  • 1 Post By fares.hamdan
  • 1 Post By fares.hamdan

أدوات الموضوع
الصورة الرمزية fares.hamdan
عضو فـعّـال
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 1,145
خبرة السوق : اكثر من 10 سنوات
الدولة: الاردن وفلسطين
العمر: 44
معدل تقييم المستوى: 16
fares.hamdan is on a distinguished road
20 - 12 - 2011, 06:06 AM
  #1
fares.hamdan غير متواجد حالياً  
افتراضي الشارت يتحدث
زوج اليورو دولار

مع احترامي
الصور المرفقة
نوع الملف: gif fares eurusd m.gif‏ (41.6 كيلوبايت, المشاهدات 8)
نوع الملف: gif fares eurusd w.gif‏ (33.8 كيلوبايت, المشاهدات 7)
نوع الملف: gif 1.gif‏ (40.2 كيلوبايت, المشاهدات 18)

التوقيع

Believe in your strategy more than your mom
رد مع اقتباس

الصورة الرمزية شادي عبده
عضو خبير
الصورة الرمزية شادي عبده
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: القاهرة
المشاركات: 15,808
معدل تقييم المستوى: 31
شادي عبده is on a distinguished road
افتراضي رد: الشارت يتحدث
2#
20 - 12 - 2011, 11:37 AM
السّلام عليكم

ربّما يكون هبوطه خير
لجمع العزم بالقرب من خط الإتجاه الصاعد

بارك الله فيك

التوقيع

حلم المليون
شادي عبده غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
الصورة الرمزية fares.hamdan
عضو فـعّـال
الصورة الرمزية fares.hamdan
 
تاريخ التسجيل: Oct 2009
الدولة: الاردن وفلسطين
العمر: 44
المشاركات: 1,145
خبرة السوق: اكثر من 10 سنوات
معدل تقييم المستوى: 16
fares.hamdan is on a distinguished road
افتراضي رد: الشارت يتحدث
3#
20 - 12 - 2011, 11:39 AM
اليكم بعض الاضافات الاساسية التي اراها تستحق التامل والفهم

اولا :


قرار البنك المركزي الأوروبي الذي تم اتخاذه في اجتماعه الأخير، والقاضي بتوفير السيولة للبنوك بقروض لفترة ثلاث سنوات يُبدأ بتنفيذه هذا الأسبوع، وبالتحديد يوم الأربعاء. الهدف هو توفير السيولة اللازمة للبنوك - لاسيما تلك المتواجدة في بلدان الأطراف وهي المعنية الأكثر بأزمة الديون - التي تلاقي صعوبات في الإقتراض نظرا لاستمرار حالة انعدام الثقة المتبادلة بين المؤسسات المالية. سيكون من المهم مراقبة مجرى هذا الحدث والتأمل بالمبلغ الذي ستعمد البنوك الى اقتراضه.

هذه الخطوة من الممكن جدا أن تؤدي في النهاية الى توفير الدعم لسوق سندات بلدان الأطراف الأوروبية ، والحديث يجري عن عمليات " كاري ترايد " يسهلها البنك المركزي ( حيث يعمد المستثمرون الى اقتراض المال من مصادر توفره بفائدة منخفضة ثم يلجأون لاستثماره في مراكز تؤمن الفائدة الأعلى ) . المؤمل الىن أن تعمد البنوك المُقترضة على تخصيص جزء من المبالغ هذه لشراء السندات الأوروبية، فتساهم بذلك بتهدئة الضغوط عليها...

إذا نجحت هذه الخطوة وأدت الى تهدئة التوترات في سوق السندات، فلا شك بأنها ستكون تحولا إيجابيا مؤثرا في مسار الأزمة، لأنها ستعيد رفع منسوب الثقة بقدرة البلدان المعنية على خدمة ديونها، وتنعكس بالتالي ثقة متجددة بالعملة الموحدة. الخطوة أيضا ستخفف ضغوط مطالبة المركزي الأوروبي بتكثيف شراءاته للسندات، وفرض سقف قياسي لها، يكون مستعدا للدفاع عنه، وهو المبدأ الذي لا تزال الأكثرية في مجلس حاكمية المركزي تبدي معارضة عليه.

وماذا تقول التجربة الماضية حيال هذه الخطوة؟

في العام 2009 أقدم البنك المركزي على تحايل مماثل يغنيه عن شراء السندات مباشرة فقرر إقراض البنوك 600 مليار يورو بفائدة 1% لفترة سنة واحدة. يومها عمد المُقترضون الى إفراغ ما يقارب نصف المبالغ التي اقترضوها في سوق السندات الحكومية وهذا ما يأمله المتفائلون من هذه الخطوة اليوم أيضا.

ولماذا يتشكك الكثيرون بإمكانية أن يعيد التاريخ نفسه هذه المرة؟

لسبب بسيط جدا يكمن في أن البنوك عمدت الى تخفيف التزاماتها في السندات الحكومية الأوروبية - العائدة لبلدان الأطراف خاصة -، بين شهري يناير وسبتمبر من هذا العام، من 497 الى 455 مليار يورو. وإذا كان الأمر على هذا النحو، فلماذا عليها أن تعمد الآن الى شراء هذه السندات وسط أجواء القلق التي تحيط بالوضع المالي الأوروبي؟

وما حجة المتفائلين بالخطوة ردا على هذا التشكك بالذات؟

حجتهم أن التراجع في حيازات البنوك للسندات الحكومية في العام الحالي لا يعني قاعدة غير قابلة للكسر. هم يبررون حجتهم بما لقيته السندات الإسبانية الأسبوع الماضي من إقبال حاد فبلغ الطلب عليها 6 مليار يورو بينما اقتصر الطرح على 3 مليار فقط. رهان المتفائلين على نجاح خطوة البنك المركزي الأوروبي ترتكز الى مبدأين اثنين: أولهما أن إسبانيا ليست إيطاليا. ثانيهما أن لا أوروبا بدون إيطاليا. الرهان هو إذا على نجاح مقررات القمة الأوروبية بالمدى البعيد ونفاذ اليورو من محنته.

وهل نجاح هذه الخطوة سيعني دعما قويا لليورو؟

بالمدى القريب يمكن تغلبة الظنون التفاؤلية أيضا بالنسبة لليورو، لكن صمودا وحصانة ضد تراجعات حادة إضافية، لا صلابة وتصميما على تحقيق ارتفاعات قوية. هذا يعني ان ترجيح حالة المراوحة الأفقية في الأيام القادمة يبدو مُبررا ومُقنعا، ما لم تستجد أحداث تفرض تغيير الواقع الحالي. الجميع لا زالوا على قناعة بأن الشفاء التام لأوروبا مما هي فيه يستلزم وقتا طويلا، وهذا يلقي بظلاله نهاية العام حتى على أسواق الأسهم العالمية، ويحول دون الإستفادة من مجموعة من البيانات الإقتصادية الإيجابية التي تظهر بالتتالي من الولايات المتحدة الأميركية.
على هذا الصعيد نستذكر التصريح التحذير لمديرة صندوق النقد الدولي " كريستين لاجارد " والتي قاربت فيه بين ما يشهده الوضع الإقتصادي العالمي حاليا وما كانت عليه الأمور عشية اندلاع الحرب العالمية الأولى في ثلاثينيات القرن الماضي. الدواء الناجع الذي اقترحته: عمل مشترك منسق وجدي للمواجهة. حتى الساعة لا يزال هذا العمل المنسق والجدي غائبا. علامَ الإستعجال في التفاؤل إذا ؟
أيضا جديرة بالإهتمام تصريحات أخيرة صدرت عن المسؤول في البنك المركزي الأوروبي " يورجن شتارك " الذي كان قد قرر الاستقالة نهاية هذا العام دون أن يبرر راره في حينه. ألآن لم يعد السيد " شتارك " يُخفي حقيقة الأسباب الكامنة وراء استقالته. هو قرر الذهاب لأنه غير موافق على الطريقة التي تدار بها الأزمة ويُصار الى التصدي لها. هو قال بوضوح: إيطاليا ستكون في العام القادم مشكلة حقيقية بالنسبة لمنطقة اليورو. الإصلاحات في اليونان لا تسير على ما يُرام والأمل ضعيف بالإنقاذ.
عندما يتحدث " يورجن شتارك " بهذا الوضوح فلا شك بان محاولات تقدم اليورو ستبقى مُعرضة للانتكاس... وإلى أن يثبت زيف آرائه التشاؤمية ...


ثانيا :

- ألإعلان عن وفاة صاحب كوريا الشمالية وديكتاتورها، وما رافقه من مخاطر لجوء ابنه الذي خلفه الى استعراض قوة بافتعال أحداث ما في شبه الجزيرة الكورية.
- كلمة لرئيس المركزي الأوروبي " ماريو دراجي " أمام البرلمان الأوروبي طغت عليها المعطيات التشاؤمية، اذ هو حذر من انزلاق الى أوضاع أشد خطورة من تلك التي عرفتها الأسواق في العام 2008، كما أعاد رفضه للدعوات الموجهة اليه لتولي عملية الاقراض التي تحتاجها البلدان التي تواجه أزمات مالية، معللا موقفه بكون الاتفاقية الأوروبية لا تلحظ هذه المهمة للمركزي الاوروبي.

الحدث الأول تمكنت الأسواق من استيعابه في ساعات التداول الأولى، بخاصة ان تحذيرات رئيس المركزي جاءت لتطغى عليه، وتثير جوا من القلق أدى الى فقدان البورصات الأوروبية لأرباح حققتها في الفترة الصباحية وتبعتها في ردة فعلها هذه الأسواق الأميركية أيضا.
البنوك الأوروبية ستكون في وضع حرج في بداية العام المقبل ولهذا عمد البنك المركزي الى إجراءات غير تقليدية تقضي بتوفير القروض اللازمة منعا لحدوث أزمة سيولة تدفع الأمور الى الهاوية. ألإجراءات هذه ستبدأ اليوم ومن المقدر انها ستستمر ليوم الاربعاء.

إجتماع وزراء مالية منطقة اليورو الذي انعقد عبر الهاتف أسفر عن قرار تحويل 150 مليار يورو الى صندوق النقد الدولي، ليكون الأخير في وضع يسمح له بالتدخل في مسار الازمة الأوروبية ان دعت الحاجة. بريطانيا تخلفت عن هذا القرار ومن المرجح ان توضح موقفها في مطلع العام المقبل، في إطار مقررات قمة مجموعة العشرين التي ستعقد في يناير القادم في مكسيكو ، توضح موقفها حول ما اذا كانت ستقرر المشاركة في عملية التمويل هذه بمبلغ يُقدر بين ال 13 وال 30 مليار يورو. عجز الأوروبيين عن تأمين مبلغ ال 200 مليار يورو المُقرر في قمتهم الأخيرة كان وقعه سيئا وكلف اليورو بعض النقاط.

موضع ألم أوروبي آخر يبقى متمثلا بمخاطر تخفيض درجة تصنيف بلدان رئيسية في منطقة اليورو وعلى رأس القائمة تأتي فرنسا. الجرح الأوروبي يبقى إذا مفتوحا والألم يبقى مستمرا ويُخشى أن تكون الجهود المبذولة حتى الآن مجرد محاولات لن تؤتي ثمارا.

اليورو حاول طيلة يوم أمس اختراق حاجز ال 1.3050 ولكنه لم ينجح. الأجواء السائدة التي سبق شرحها عرقلت طيلة النهار محاولات التصحيح التصاعدي. كل تأخير في تحقق الارتفاع التصحيحي المأمول إنما هو عجز واضح يُعتبر تغذية وارتفاعا لمنسوب الرهانات على تراجعات إضافية.

ألأمل يبقى اليوم بظهور علائم مبشرة من خلال عملية تموين البنوك بالسيولة اللازمة التي سيبدأ البنك المركزي بإجرائها، والتي قد تنجح في إعادة بعض الثقة، وتشجع البعض على زيادة طلبهم على اليورو في أسبوع ما قبل الأعياد، حيث بدأت التداولات تفتقر للسيولة العالية، ما يوجب التحسب أكثر لتقلبات مفاجئة ردا على أحداث طارئة...
أيضا على الجبهة الأوروبية من المفيد الإلتفات الى نتيجة مؤشر Ifo لمناخ الأعمال الألماني حيث ان تراجعا له سيزيد حتما من سوداوية النظرة المستقبلية.

واخيرا وليس اخرا :

توقعات ساكسو بنك لعام 2012


:

1. The stock of Apple Inc plummets 50 percent from 2011 high
هبوط سعر اسهم شركة آبل 50% من القمة التي حققها في 2011

Going into 2012, Apple will find itself faced with multiple competitors such as Google, Amazon, Microsoft/Nokia, and Samsung across its most innovative products, the iPhone and iPad. Apple will be unable to maintain its market share of 55 percent (three times as much as Android) and 66 percent on the iOS and iPad.

2. EU declares extended bank holiday during 2012
تفاقم الازمة الاوروبية الى درجة انه سيتم اغلاق البنوك لاسبوع او اكثر !!

The December EU Treaty changes prove insufficient to solve EU funding needs - particularly those in Italy - and the EU debt crisis returns with a vengeance by mid-year. In response, the stock market finally caves in and drops 25 percent in short order, prompting EU politicians to call an extended bank holiday - closing all European exchanges and banks for a week or more.

3. A yet unannounced candidate takes the White House
خروج اوباما من البيت البيض

In 1992, Texas billionaire Ross Perot managed to take advantage of a recessionary economy and popular disgust with US politics and reap 18.9 percent of the popular vote. Three years of Obama has brought too little change and only additional widespread disillusionment with the entire US political system, and conditions for a third party candidate have never been riper. Someone with a strong programme for real change throws his or her hat in the ring early in 2012 and snatches the presidency in November in one of the most pivotal elections in US history, taking 38 percent of the popular vote.

4. Australia goes into recession
استراليا تدخل في مرحلة ركود اقتصادي

The effects of the slowing up-and-coming Asian giant ripple through Asia Pacific push other countries into recession. If there ever was a country dependent on the well-being of China it is Australia with its heavy dependence on mining and natural resources. And as China's demand for these goods weakens, Australia is pushed into a recession, which is then exacerbated as the housing sector finally experiences its long overdue crash - a half decade after the rest of the developed world.

5. Basel III and regulation force 50 bank nationalisations in Europe
50 بنك يستم تاميمها في اوروبا بسبب القوانين التنظيمية

As 2012 begins, pressure will mount on the European banking system as new capital requirements and regulatory pressure force banks to deleverage in a great hurry. This creates a fire sale on financial assets as there are few takers in the market. A total freeze of the European interbank market forces nervous savers to make bank-runs, as depositors distrust deposit guarantees from insolvent sovereigns. More than 50 banks end up on government balance sheets and several known commercial bank brands cease to exist.

6. Sweden and Norway replace Switzerland as safe havens
عملات السويد والنرويج ستكون عملات ملاذ امن بدلا من العملة السويسرية

As we saw with Switzerland, becoming a safe haven in a world of devaluing central banks presents a number of risks to a country's economy. The capital markets of both countries are far smaller than Switzerland, but the Swiss are aggressively devaluing their currency and money managers are looking for new safe havens for capital. Flows into the two countries' government bonds on safe haven appeal becomes popular enough to drive 10-year rates there to more than 100 basis points below the classic safe haven German Bunds.

7. Swiss National Bank wins and catapults EURCHF to 1.50
البنك المركزي السويسري ينجح في خفض سعر صرف الفرنك مقابل اليورو الى 1.50

Switzerland's persistency in fighting the appreciation of its currency will continue to pay off in 2012. With Swiss fundamentals - particularly export related - continuing to suffer mightily in 2012 from past CHF strength, the SNB and government bear down further to prevent more collateral damage and introduce extensions to existing programmes and even negative interest rates to trigger sufficient capital flight from the traditional safe haven of Switzerland to engineer a move in EURCHF as high as 1.50 during the year.

8. USDCNY rises 10 percent to 7.00
العملة الصينية سترتفع 10% مقابل الدولار الامريكي

As marginal returns from building million-inhabitant ghost towns diminish and exporters struggle with razor-thin margins due to the advancing CNY China gets to the brink of a "recession", meaning 5-6 per cent GDP growth. Chinese policymakers come to the rescue of exporters by allowing the CNY to decline against a US Dollar - buoyed by its safe-haven status amid slowing global growth and an on-going Eurozone sovereign debt crisis - and send the pair up to 7.00 for a 10 percent increase.

9. Baltic Dry Index rises 100 percent
مؤشر البلطيق الجاف وهو مؤشر نقل البضائع باستخدام السفن , يرتفع 100% من مستوياته الحالية

Lower oil prices in 2012 could lead to an increase in the Baltic Dry Index as operating expenses go down. Brazil and Australia are expected to expand iron ore supply, further leading to lower prices and therefore higher import demand from China to satisfy its insatiable industrial production. In combination with monetary easing this leads to a massive spike in iron ore demand.

10. Wheat prices to double in 2012
سعر القمح يتضاعف في 2012

The price of CBOT wheat will double during 2012 after having been the worst performing crop in 2011. With 7 billion people on the earth and money printing machines at full throttle, bad weather across the world will unfortunately return and make it a tricky year for agricultural products. Wheat especially will rally strongly as speculative investors, who had built up one of the biggest short positions on record, will help drive the price back towards the record high last seen in 2008.

ولكم احترامي

للا مانة المقال الاول والثاني منقول من موقع بورصة انفو

التوقيع

Believe in your strategy more than your mom
fares.hamdan غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
الصورة الرمزية fares.hamdan
عضو فـعّـال
الصورة الرمزية fares.hamdan
 
تاريخ التسجيل: Oct 2009
الدولة: الاردن وفلسطين
العمر: 44
المشاركات: 1,145
خبرة السوق: اكثر من 10 سنوات
معدل تقييم المستوى: 16
fares.hamdan is on a distinguished road
افتراضي رد: الشارت يتحدث
4#
20 - 12 - 2011, 11:48 AM
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شادي عبده مشاهدة المشاركة
السّلام عليكم

ربّما يكون هبوطه خير
لجمع العزم بالقرب من خط الإتجاه الصاعد

بارك الله فيك
شرفني جدا مرورك يا استاذنا

انا لا اقصد بالشارت التنبؤ بانهيار اليورو لا ابدا ولكن لو اعتبرنا ان هبوطه بالقرب من خط الاتجاه خير لكسب العزم احتمال بنسبة 50% يتبقى 50% لكسر الاتجاه الصاعد اذا توفرت الظروف الاساسية المساعدة

لك ودي واحترامي
شادي عبده likes this.

التوقيع

Believe in your strategy more than your mom
fares.hamdan غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
عضو برونزي
 
تاريخ التسجيل: Jul 2009
المشاركات: 2,276
معدل تقييم المستوى: 17
tarek zaky is on a distinguished road
افتراضي رد: الشارت يتحدث
5#
21 - 12 - 2011, 10:44 PM
مشكور
جزاك الله كل خير
tarek zaky غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس


إضافة رد



جديد مواضيع منتدى تداول العملات العام


02:20 AM