مواقف اقتصادية مضحكة

موقف اقتصادي مرعب


تفاجأ عميلان لبنكين أمريكيين بتقييد مبلغ 23,148,855,308,184,500 ( ثلاثة وعشرون قوادريليون دولار) على حساباتهما عل هيئة مطلوبات ( ديون).

وكان ( جوش موسزينسكي) من ولاية نيوهامبشر الامريكية قد استخدم بطاقته الاليكترونية من نوع ( فيزا) لشراء علبة سجائر من محطة بترول وعند عودته الى المنزل قام بتشييك حسابة على الانترنت ليتفاجأ بالمبلغ المطلوب منه دفعه .وقال في البداية لم استوعب الأمر حيث أمضيت وقتاً في قراءة الرقم الذي اكتشفت لاحقاً انه مكون من 17 خانه عدديه.
ويقول (موسزينسكي ) انه قضى اكثر من ساعتين يجري اتصالات مع البنك (بنك اوف اميريكا) الذي اصلح الخلل في اليوم الثاني.
وكان ( جون سيال ) من ولاية تكساس الامريكية قد واجه نفس المشكلة ، حين قام باستخدام بطاقة فيزا لشراء وجبة عشاء من مطعم ( وولف قانق بوك) يوم 13 يوليو الجاري.
لكن (سيل ) الذي علق على الأمر قائلاً ( بهذا المبلغ استطيع شراء سلسلة المطاعم وأكثر ) كان اسوأ حظاً من سابقه حيث قضى معظم اليوم في اتصالات مع بنك (واتشوفيا الامريكي) ، ثم اضطر الى الدخول الى موقع ( الفيس بوك) على الانترنت والبحث عن ( بوك) -مالك المطاعم – لعله يصل الى حل لهذه المشكلة لكن دون جدوى.
وفي تعليقها على الامر قالت شركة ( فيزا) ان خلل معين حدث اثناء هذه الفترة( تم اصلاحة) وهو ماسبب هذه المشاكل. وقال مسؤل بالشركة لا نعرف بالضبط عدد الذين تم تسجيل مبالغ كهذه على حساباتهم لكننا نتوقع ان يكونوا قليلين ، مضيفاً انه سيتم شطب مثل هذه المبالغ حال الابلاغ عنها او اكتشافها..

أحترس من النمل الأبيض فانه قد يأكل أموالك

فقد تاجر من ولاية بيهار الهندية مدخرات عمره التي كان يجمعها منذ العام 2005 حيث أكلها النمل الأبيض .وتقدر الأوراق النقدية وشهادات الاستثمار التي فقدها ( دواريكا براساد ) بـ650 ألف روبية (16 ألف دولار) ،والتي كان يدخرها للانفاق منها عندما يكبر.

الغريب في الأمر ان هذه المدخرات كانت مودعه في صندوق الودائع الخاص بهذا التاجر في أحد البنوك في عاصمة ولاية ( باتنا الهندية)


المسئولون في البنك أوضحوا من جانبهم انهم وضعوا في 8 مايو الماضي لافتة عند مدخل غرفة الودائع تحذر العملاء من النمل الأبيض، نصحوهم فيها بأخذ أوراقهم ومستنداتهم المهمة، مكتفين بها بدلاً من ابلاغ العملاء بشكل شخصي ، مضيفين في الوقت نفسه انه لا يحق للعملاء توجيه اللوم للبنك ، فخزانة البنك لم تكسر مؤكدين على ان مسئولية البنك هي تأمين الخزائن من الخارج فقط.


لكن براساد لم يشاهد اللافته التي وضعها البنك لأنه ببساطه لم يذهب للبنك منذ عدة أشهر.

يا بلااااااش تأجير المنزل بدولار فقط


استأجر منزلا بدولار واحد فقط

لجأت بلدة صغيرة استرالية إلى فكرة مبتكرة لاجتذاب سكان جدد للبلدة النائية حيث عرضت منازل ريفية للايجار مقابل مبلغ رمزي قدره دولار واحد في الأسبوع.

ويهدف سكان القرية من وراء هذه الفكرة الى زياده عدد السكان الذي يبلغ الان حوالي 815 شخصاً فقط، بعد ان هجرها السكان بسبب الجفاف.

ونقلت الوكالة الألمانية للأنباء (د ب أ) عن كيلي براون مسئول هيئة البريد في المدينة، التي أطلقت الحملة الدعائية لبلدة ويشيبروف التي تقع الى شمال غرب ( ميلبورن) وتبعد حوالي 3 ساعات بالسيارة ، قولها: «إن هذه بلدة صغيرة لطيفة للغاية».

وتلقت براون عشرات الرسائل من مواطنين يرغبون في الاستفسار عن بعض الأمور. ويجب على السكان الجدد تجديد المنازل التي يختارون السكن بها والالتزام بالبقاء في البلدة لمدة ثلاثة أعوام على الأقل.

فيه حد هنا عنده استعداد يسافر و هو واقف في الطيارة ويدفع أقل

شركة طيران صينية تفكر بطائرات بلا مقاعد (سافر واقفا… وادفع أقل )
تفكر شركة الطيران الصينية «سبرينغ ايرلاينز» في ابتكار خدمة جديدة للمسافرين الراغبين في السفر بأسعار مخفضة على خطوطها وهي طائرات دون مقاعد.

وتقول الشركة إنها ستقدم رحلات للركاب الراغبين في رحلات منخفضة التكلفة، تماما مثل الذي يسافر على خطوط الحافلات واقفا تكون مزودة بمقابض تمسك بها الأيدي وأحزمة أمان.

هذه الفكرة ليست لمواجهة أزمة مالية تعاني منها الشركة مثلاً ، وانما ً هي أحد من الحلول التي تفكر بها الشركة لتلبية الطلب المتزايد على رحلاتها، طبعاً الى جانب شراء عدد اضافي من الطائرات الى أسطولها.

وقال رئيس الشركة الصينية «وونغ زهنجوا»: انه بامكان الشركة ان تخفض كلفة تسيير رحلاتها بنسبة 20 في المئة واضافة مساحة أكبر للركاب على طائراتها بنحو 40 في المئة كما نقل عنه موقع «سكاي نيوز».

صفقتين ب 40 الف دولار بين محاسب و اقتصادي



صار اقتصادي ومحاسب في منطقة تكثر فيها البرك ويعلو فيها نقيق الضفادع. ومر بجوارهما ضفدع فقال الاقتصادي للمحاسب «ادفع لك 20 الف دولار اذا اكلت هذا الضفدع».

وقلب المحاسب الامر في ذهنه بسرعة وراجع ميزانيته فوجد ان هذا العرض سيحسن وضعه المادي كثيرا. فتقبل الاقتراح وقبض المبلغ بعد ان التهم الضفدع.

وواصل الرجلان سيرهما حتى اذا ما شاهدا ضفدعا اخر، خاطب المحاسب الاقتصادي بقوله «الآن، هل تستطيع ان تأكل هذا الضفدع مقابل ان اعطيك 20 الف دولار؟»

ووجد الاقتصادي ان الاقتراح يمكن ان يعيد اليه وضعه المادي المريح قبل بدء مسيرتهما، فقبل العرض واكل الضفدع، ثم حصل على المبلغ.

وبعد ذلك تساءل المحاسب بمنطق واقعي قائلا لقد تناول كل منا ضفدعا، غير ان ايا منا لم يتحسن وضعه المادي او يستفد شيئا !

ويرد عليه الاقتصادي بقوله «ما تقوله صحيح، غير انك تجاوزت حقيقة مهمة هي اننا دخلنا في صفقتين تجاريتين قوامهما 40 الف دولار».

[عذراً, فقط الأعضاء يمكنهم مشاهدة الروابط ]

من هو الإقتصادي ؟؟؟
الاقتصادي هو شخص متخصص ومدرب ندفع له أموالنا ليعطينا التنبؤات الخاطئة بالأحوال الاقتصادية المقبلة.

الاقتصادي انسان محترف يستولي على نقودنا لقاء استخدامه الكمبيوتر ويعطينا بالمقابل تقديرات بعيدة عن الصحة.

ما دام الكلام مجاناً، فإن الاقتصادي يؤمن دائماً بأن يكون العرض أعلى من الطلب، أي أنه يتحدث أكثر مما يطلب منه.

يقول أحد القوانين الاقتصادية «ان الشيء الوحيد الذي يشكل خطراً أكبر من الاقتصادي المحترف، هو الاقتصادي الهاوي».

الاقتصادي والكمبيوتر يشتركان في شيء واحد هو ان كلاً منهما بحاجة الى تقنية بالمعلومات قبل ان يعطينا ما لديه.

مواطن واحد يحصل على قرض بمئات ملايين الليرات، على حين 22 قرية يخصص لها 22 صندوقاً تنموياً وأعداد سكانها تتجاوز مئات الآلاف تحصل على 19 مليوناً فقط كتمويل للمشروعات التنموية الصغيرة، أنا أصف هذه المشروعات بالبالغة الصغر وحتى إنها لا ترى بالعين المجردة إلا إذا كان المشروع بحجم «بقرة» في هذه الحالة ينتفي توصيفي لها.
أحدث التصريحات تقول لدينا أكثف شبكة خطوط حديدية في الوطن العربي ولكنها الأقل استخداماً، بالفعل لماذا لا نستخدم الميترو والمونوريل في تنقلاتنا أليست أوفر من التاكسي والزحمة!!
منذ سنوات طويلة لنقل عشرات السنوات والحكومة تصدر قرارات بحصر شراء اللباس العمالي من القطاع العام ولم يفلح هذا الحصر في تخليص الشركات من مخازينها المتراكمة مع عفن وغبار الخسائر ولم تفلح في إلباسها ثوب فن التسويق وصلاح الإنتاج.
الحكومة مقتنعة اليوم أن مبلغ الدعم الذي ستقدمه الشهر القادم لمستحقيه قد لا يسد أو يساعد إلا في أحد عناصر متطلبات المعيشة وهو التدفئة، وتستغرب هذه الضجة في مسألة توزيع الدعم مبلغه 10 آلاف ليرة ، فهذا الكلام يعني أن الحكومة تعرف أن مستوى الأجور متدن إلى درجة كبيرة، وكذلك هو اعتراف رسمي بأن مستوى المعيشة بحاجة أما إلى دعم في باقي عناصره وإما إلى تحسين شامل، قادر على رفع المستوى المعيشي إلى حدوده الدنيا التي كانت منذ عام 2005 تقدر على الأقل بمبلغ 35 ألف ليرة سورية للأسرة الواحدة، فما بالنا بمعيشة ترتكز على 12 أو 20 ألف ليرة سورية؟

حلوة جداا يدوبك خرجو من الباب و ركبوا العربية و الشرطة جت من هنا و دخلت الباب كانوا هما جريوا
[عذراً, فقط الأعضاء يمكنهم مشاهدة الروابط ]

سرقة في جو هادئ ومع كاشير نايم وفي اخر تراوة و الحرامي عمل ما بداله وما احتاج انه يستخدم المسدس وفين وفين لما الكاشير صحي وانتبه
[عذراً, فقط الأعضاء يمكنهم مشاهدة الروابط ]