السوق اليوم أصبح هائجا مائجا
ويحاول بكل جهده أن يوقع أكبر قدر من الضحايا
فهو يصنع حركات للصعود وللهبوط في نفس الوقت
مما يدل على نيته السيئة فالحضر وكل الحضر
فهدين اليومين الأخيرين يشكلون خطرا مضاعفا
لكن من يتصف بالحكمة وحسن التصرف
بادن الله لا خوف عليه واحنا ان شاء الله
سنراقبه جيدا حتى نراه أين سيستقر
فادا هبط فسيجد الالغام اللتي ستلقنه درسا
مماتلا وادا صعد فبادن الله سيجد القدائف
تسقط عليه وان شاء الله منتصرين