. الله مـــن قـلــب لــــه سـنـيــن مـهـمــوم مــدري مصـيـر المقـبـلـه مـــن سنـيـنـه قلـب العنـا يفطـر علـى الهـم ويصـوم لــوكـــان يــمـــلاه الامــــــل والـسـكـيـنــه كنه يصـارع جيـش فـارس مـع الـروم ســــود الـيـالــي بـيــحــت لـــــه كـنـيـنــه لاشـك انـا فـي تالـي الـوقـت مـصـدوم صـــدر الشـمـالـي ضــــاق ياعـارفـيـنـه الصاحب الي صار من حسبت القوم وبـــــــدى يــطــلـــع لـــــــلاوادم دفــيـــنـــه بــار الرفـيـق وبـــدل الـطـبـوع وسـلــوم وكــــنـــــا لــــحـــــزات الـقـســاذاخــريــنــه مــن سبـتـه عيـنـي جـفـت لــذة الـنـوم ياهنـي مــن ذاق الـكـرى مــوق عيـنـه هــذا الـزمـن ياكـامـل الـعـرف مـشـؤؤم تـرتـاب فـيــه اهـــل الـقـلـوب الفطـيـنـه واذا بــلــنــك غـــبـــر الايــــــام بـــرخـــوم واصـبـح حلـيـف الـخـيـر كـلــن يـديـنـه وحبل الرجاء فاالناس مهـوب مبـروم وصــــارت الــصــوره حـزيـنــه حـزيــنــه دام العـمـر مـحـتـوم والـــرزق مـحـتـوم الــخـــوف لا يـدخــلــك تــبـــت يــديــنــه الـطـيـب مـالــه حــــد لــوكــان مـفـهــوم فـــــي قـمــتــه بـــــر الــرجـــال والـديــنــه رافـــق حـلـيــف الــبــر تـلـقــاه مـلـحــوم وقـــت الـقـسـا تـلـقــى حـبـالــه مـتـيـنـه الـمـرجـلـه مــاهـــي تـهــاويــل وحــلـــوم الـمـرجـلــه صــيـــد الـعــقــول الـرزيــنــه الصـاحـب الــي ينـقـل عـلـوم واعـلــوم مـثــل الــذبــاب يــبــذ نـفـســك طـنـيـنـه هــذاك لــو يـاخــذ مـعــك روج ويـحــوم رجـــــع لـســاســه والــيــالــي ضـمـيــنــه قلتـه وانـا مانـي مـن الذنـب معـصـوم لاشك انا اقدا النفـس عـن كـل شينـه وصلـو علـى خيـر البشـر دايـم الـدوم ازكـــى بــشــر كــمــل بــــه الــــل ديــنــه
التعديل الأخير تم بواسطة خادم القرآن ; 26 - 10 - 2012 الساعة 04:45 AM 
الله من قلب له سنين مهموم
