الدولار الأمريكي وهو العملة الأمريكية الأكثر شعبية في العالم , على الرغم من بعض النكسات الأخيرة له ، لا يزال ينظر الدولار الأمريكي كمخزن أكثر أمانا في القيمة و يعمم أكثر خارج الولايات المتحدة من داخل حدودها , أحد التقديرات التفصيلية التي هي أكثر من 75٪ من ما يقرب من 600 مليار دولار في 100 دولار فواتير تدور خارج الولايات المتحدة نظرا لشعبية الدولار ، الدولار عمله من أكثر العملات المزيفة .
من بضع سنوات مضت مقابلات مع المزور الحكوم علية عن أفكاره على سلامة الدولار الأمريكي , يوضح عرض الشرائح المتطورة من التقنيات لحماية الفواتير من تزوير او تقليد الدولار ، ولكنها تشير إلى عدد من نقاط الضعف التي يتجه المزورين لاستغلالها , على سبيل المثال ، يمكن أن يكرر المزورين الألوان المتغيرة كالحبر بواسطة بريق خلط بعض الالوان للوصول الي اللون المحدد و المطلوب , يمكنهم أيضا استخدام الطابعات عالية الجودة والماسحات الضوئية للمساعدة في نسخ الصور التي يصعب إنشاءها
مخطط التزوير شائع آخر هو إزالة العلامة المائية من مشروع قانون 100 دولار ويضعوا على مشروع قانون 5 دولارات ، لأن كلا الفتورتين تستخدام نفس الصورة , يتم أيضا نسخ الصور الصغيرة بسهولة ، و ذلك لتفادي المواضيع الأمنية ، على الرغم من أن بنك الاحتياطي الفيدرالي لديه خطط لتضمين المزيد من الصور للبقاء علي العمله الصحيحة و الخوف من التزوير .
كل عام والرابطة الدولية لشؤون العملة و هي رابطة تختص بتوزيع الجوائز على الشركات والأفراد التي ساعدت و ساهمت مساهمه كبيرة في حماية سلامة العملات والتقنيات التي تدخل في إنشاء و تزوير تلك العملة. في عام 2011 ، تم التصويت من قبل رابطة لبنك من أوغندا و اصبح هو الفائز بأفضل الأوراق النقدية الجديدة .
علاقة التزوير بعالم سوق العملات ( فوركس )
كلما زاد الدولار في الاسواق النقدية وهو مليء بالعملات المزورة قلت نسبته في المتاجرة اي قلة القيمه و بالذات عند تجار الفوركس او شركات تجارة الفوركس هذا يرجع لسبب زيادة الاوراق النقدية فتقل قيمته تدريجيآ هذا قد يسبب خسارة كبيره لبعض المستثمرون و خاصة المسثمرون الجدد و تمنع البنوك ايضا اصدار عملات جديدة بسبب عدم اختلاط العملات الجديده بالمزوره في الاسواق .
لا يجوز أبدا أن تصبح النقود المزيفة واقية ، ولكن ينبغي لهذه التطورات الأمنية جعل بعض لصوص العملة إعادة التفكير في حياتهم المهنية ، كما أنه قد يكون أكثر ربحا بالنسبة لهم لتكريس طاقاتها والانتباه إلى كسب المال من الناحية القانونية .
عند انتشار تلك العملية ( تزوير النقود ) اخذ المستثمرون و شركات تجارة العملة الحذر حتي لا يخسرون و لكن هذا الحذر اثرتاثير سلبيا وقل نسبة الاستثمار لفترة حتي شعروا بالامان الكبير . لذلك تم ابتكار اسلوب جديد في هذه الفتره للحد من الخساره او استمرار التداولات و هذا الاسلوب يسمى بتداول العقود مقابل الفروقات
التعديل الأخير تم بواسطة شادي عبده ; 16 - 09 - 2013 الساعة 02:59 PM
سبب آخر: حذف رابط