العيد وفقا للفلكيين غدا ووفقا لفقهائنا حين يرى الهلال ووفقا للمتداولين في أسواق الأسهم حين تُرى المؤشرات ترفل في حلل خضراء لمدة طويلة. وعلى الرغم من جو التفاؤل السائد لدى كثير من الاقتصاديين الذي انعكس في المؤشرات العالمية والمحلية مما ربما يجعل العيد عيدين (عيد الفطر وعيد انتعاش الأسواق) إلا أن بعضهم يؤمن بأن هذا الانتعاش مؤقت سببه خطط التحفيز في العالم وأن الأسواق سوف تنتكس وتعكس مساراتها قريبا «وتجيب العيد» بالمعنى الشعبي المعروف!
شارك بتعليقك