وفيما يلي أهم العوامل التي تؤيد اتخاذ قرار رفع الفائدة:
السياسة النقدية المتبعة حاليًا ساعدت في القضاء على حالة الركود في سوق العمل خلال العاميين الماضيين ويجب أن تتسق معدلات الفائدة مع هذا التحسن ومن غير المرجح أن يؤدي رفع الفائدة بشكل متوسط في الحد من هذا التحسن.
لا يجب الانتظار حتى تحقيق كافة الأهداف لكي يتم تعديل السياسة النقدية فإن تم تحقيق الأهداف دون رفع الفائدة فسوف يؤدي ذلك إلى وجود مخاطر قوية على الأسواق المالية خاصة إن تم الإبقاء على معدلات الفائدة لفترة طويلة من الوقت. ففي حالة أن وثقنا في اتجاه معدلات التضخم صوب 2% فإن قرار رفع الفائدة سوف يكون ملائمًا.
وفيما يلي أهم العوامل التي تؤيد اتخاذ قرار رفع الفائدة:
السياسة النقدية المتبعة حاليًا ساعدت في القضاء على حالة الركود في سوق العمل خلال العاميين الماضيين ويجب أن تتسق معدلات الفائدة مع هذا التحسن ومن غير المرجح أن يؤدي رفع الفائدة بشكل متوسط في الحد من هذا التحسن.
لا يجب الانتظار حتى تحقيق كافة الأهداف لكي يتم تعديل السياسة النقدية فإن تم تحقيق الأهداف دون رفع الفائدة فسوف يؤدي ذلك إلى وجود مخاطر قوية على الأسواق المالية خاصة إن تم الإبقاء على معدلات الفائدة لفترة طويلة من الوقت. ففي حالة أن وثقنا في اتجاه معدلات التضخم صوب 2% فإن قرار رفع الفائدة سوف يكون ملائمًا.
مشكور قلمك اخ ابو رسلان كلام جميل منطقي
اعتقد اخي رفع الفائدة سيواجه مشكلة التضخم رغم ارتفاعه الطفيف عند 0.2 اي مازال بعيد عن الهدف المعلن عند 2% من جهة اخرى انخفاض اسعار النفط تؤثر على التضخم وتكبحه
من جهتي لا اتوقع رفع لاسعار الفائدة هذا العام والاعذار ستكون دائما موجودة لدى البنك الفدرالي كما اعتدنا
اعتقد بتصريح يلين اليوم عن ان رفع الفائدة سيكون مبرر في وقت لاحق هذا العام وستكبحه ويجبره على الانتظار انخفاض النفط وانخفاض معدل الاجور
سيعطي فرصة لجني الارباح على الدولار مدى المتوسط اي سلبية لبيانات التوظيف غير الزراعي في الاسبوع القادم اعتقد فرصة جني ارباح وانخفاض جديد للدولار امام جميع العملات