وجوب استيعاب ضريبة البورصة ووضع محفزات جاذبة للاستثمار .

أوضح مصطفى نور الدين خبير أسواق المال، أن ضريبة البورصة هي الأسوأ في هذه الفترة وبالرغم من حرب اليمن إلا أن بورصات الخليج لم تتأثر ويجب علينا مواكبة الظروف لأنها قد تكون أمور ذات تأثيرات وقتيه. وقال أن ضريبة البورصة أصبحت واقع و لرفع التصنيف الائتماني، يجب على المتعاملين استيعابه مما يعزر من أداء السوق. ويرى مصطفى نور، أنه يجب على المسئولين وضع محفزات جاذبه للاستثمار، حيث أن الضريبة على الأرباح الرأسمالية للبورصة غير مطبقة إلا في البورصة المصرية، مؤكدا أنه يجب وضع خطط جديدة لجذب عائد أكبر للدولة بعد أن سار الجدال على هذا الموضوع. وأوضح أنه في حالة رفع التصنيف الائتماني من وكالة موديز إلى

فإن ذلك يحفز الاستثمارات الخارجية ويزيد من حجم السيولة للاستثمارات المباشرة. ( b3)
وأشار إلى أنه المؤشر مازال في اتجاه هابط على المدى القصير عرضي على متوسط الأجل صاعد على المدى الطويل بتحرك المؤشر حول منطقة ٨٨٠٠ التي يتم كرها على المدى القصير وواصل النزيف تأثرا بإقرار الضريبة ليصل إلى قرب القاع ٨٤٠٠ ثم استيعاب التعاملات وارتد إلى أعلى منطقه ٨٧٠٠ حيث ارتدت القيادات.كما أشار إلى أن صفقات الاستحواذ من قبل المستثمرين الأجانب سيطرت على السوق والاكتتابات أصبحت ناجحة من أوراسكوم" و"إيديتا".