• 6:11 مساءاً




روايات منتدى غرام رومنسيه جريئه

إضافة رد
موقوف
تاريخ التسجيل: Mar 2015
المشاركات: 1,457
معدل تقييم المستوى: 0
Eleena is on a distinguished road
14 - 04 - 2015, 09:55 PM
  #1
Eleena غير متواجد حالياً  
افتراضي روايات منتدى غرام رومنسيه جريئه


قآعة الاجتمآعات
كانت القاعه كبيره وانيقه بكل ماتعنيه الكلمه بتصميمها الأوروبي تتوسط القاعه طاوله بيضاوية الشكل كبيره سوداء وحولها مجموعه من الكراسي البيضاء المصنوعه من الجلد ألفآخر.
كان يترأس الطاوله عادل وعلى يمينه معاذ وبعدين يقية المدراء والموظفين
عادل بكل ثقه وهو يوجه كلامه للموجودين : الآن بعد ماناقشنا جميع البنود الموجوده في أحد عنده أي استفسار.
محد تكلم دليل على عدم وجود أي استفسار.
عادل : انتهى الاجتماع تقدرون تتفضلون
الكل قام وتوجه لمكتبه ومابقى غير عادل ومعاذ
عادل : في عروض تقدمت بخصوص دالين ولا محد يبيها بعد
معاذ : قبل ما نتكلم عن دالين أبي أحاكيك بموضوع يخص ريان ال.........
عادل : ايه ؤش فيه قدم عرض شراء للكلبه اللي عندي ولا ؤش .
معاذ : لآ
عادل : أجل ؤش أخلص علي
معاذ تعال معاي للبيت وأنا أقولك السالفة بالطريق
عادل : معاذ ترآ موب ناقصك قول وخلصني
معاذ وهو يقوم: يله عمي راح أقولك السالفة بالطريق أحسن
قام عادل من مكانه وهو عارف عناد معاذ لأنه مربيه وكأنه ولده
عادل : يله أجل خلنا نمشي.
وتوجهو لخارج الشركه وكان السائق مجهز السياره فتحلهم الباب الخلفي ودخل عادل وبعده معاذ .



بالقصر
قام ريان وهو يحس بألم وصداع شديد برآسه كان موب قادر يستحمل قوة الألم قام من سريره وهو بحالة هيجان وصار يرمي أي شي قدامه دخل عليه واحد من الممرضين وهو يقول خلاص طال عمرك هدي عشان صحتك مايصير تسوي كذا خاصة وان جرحك لسه ماطاب
توجه له ريان وكانت عيونه حمراء من كثر ماهو معصب توجه للمرض ومسكه بلوزته من عند صدره
ريان : سويت اللي قلتلك عليه ولا لا
الممرض وهوخايف من هيجان ريان : أ أ أييه طال عمرك اتصلت عليه والحين هو جائ بالطريق.
شوي وينطق باب الجناح ترك ريان الممرض وراح بسرعهه للباب وفتحه
ودخل واحد اسمر وطويل وكان معاه شنطه صغيره
ريان التفت للمرض وقاله بأمر :اطلع برآ.
طلع الممرض والتفت ريان لناحية الرجال وكان ماسك رأسه من شدة الألم
ريان : منصور بسرعه أعطيني الجرعه موب قادر اتحمل
منصور بجديه : أبشر طال عمرك وتوجه لناحية ريان وفتح الشنطه الصغيرة وطلع منها قطعة قماش زي الحبل وربطها على ذراع ريان وطلع أبره وعلبة زجاجيه فيها محلول عبى الإبره من المحلول وحقن ريان
أما ريان حس بالارتياح وملامح وجهه ارتخت ورمى نفسه عالارض بارتياح وجلس يضحك بشكل هستيري
توجه له منصور بعد ماسكر الشنطه وأخذها حمل ريان على كتفه وخرج فيه برآ القصر عشان محد يشوفه وهو بالحالة ذي خاصة معاذ
أول مآ خرجوا كانوا الحرس حق ريان معبين المكان كانت ثلاث سيارات سوداء تابعه لريان
سيارتين مليانه بالحراس والسياره آلثالثه هي حق ريان وكان اللي يسوقها منصور. أول مأوصل منصور عند السياره فتح الباب الخلفي وحط ريان فيه وثبت حزام الأمان عليه عشان لأيصير له شي خاصة وهو مو بوعيه
وبسرعه توجه لمقعده وانطلق بسرعه جنونيه والحرس كانوا وراه

بعد عشر دقائق.

وصل معاذ وعادل
أو ما وصلوا نزل عادل من السياره وكان الغضب واصل حده توجه على طول لجناح دالين وجلس يدورلها وجاته حالة هيجان لما مالقاها بالجناح
عادل : يالكلبه يابنت ال........... والله لا يكون ذبحك اليوم وعلى أيدي وأول مأخرج من جناحها لقى معاذ جالس جالس على وحده من الكنبات وكان كاسيه البرود ولا كان فيه شي
توجه له عادل وبصراخ
عادل : معاذ بسرعه لو ماطلعت الكلبه هذي وربي راح يصيرلك شي مايرضيك ولا يرضي أحد


روايات منتدى غرام رومنسيه جريئه

قام معاذ بهدوء وقبل رأس عمه
معاذ : عمي أنت على عيني وراسي لكن دالين ماراح أخليك تشوفها إلا لما تهدآ ولاتخاف أنا مآ رآح أتركها وربي راح اطلع كل حرتك فيها وأنت تعرفني زين ي عمي وأنا مأسويت هذا التصرف إلا عشان أرضيك أنا أبي أعذبها عشان تنطق باللي صار بينها وبين ريان لكن أنت راح تقتلها مرآ وحده
عادل : كان زين قتلتها من زمان وريحت عمري
معاذ : لاتخاف ي عمي راح أخليها تندم عالساعه اللي ولدت فيها أنت تعرفني تربيتك
استسلم عادل للأمر الواقع وهو واثق بمعاذ ثقه عمياء لأنه هو اللي مربيه
عادل : وريان ال......... وين موجود
معاذ: تحت بالدور الأول بواحد من الأجنحه وحاط عنده ممرض خاص يتابع حالته
عادل ايه زين روح شوفلي إياه موب ناقصين مصايب فوق اللي احنا فيها
معاذ إنشاء الله
توجه عادل ل مكتبه يبي يرتاح لأنه كان يوم مهلك بالنسبه له

وأما معاذ فنزل للدور الأول وتوجه لعند ممر الخدم كان ممر كبير ويحتوي على غرف كثيره خاصة للخدم توجه لآخر غرفة بالممر وفتحها بعد ماطق الباب
لقى سهى جألسه عند رأس دالين وتقرا عليها أما دالين فكانت متمدد عالسرير ؤساكنه كانت موجوده بجسدها لكن مو بوعيها كانت تطالع للسقف وماهي بحاسه بأحد
دخل معاذ وقال لسهى تطلع برآ
طلعت سهى وتوجه معاذ لدالين وضربها كف قوي على خدها خلاها تفيق من من صدمتها
ابتسم معاذ باستهزاء وقرب لناحيتها أكثر
و دالين كانت تطالع فيه ودموعها كانت تنهمر على خدها بغزاره
مسك فكها ونطق وهو راص على أسنانه
الحين راح تنطقين باللي صار بينك وبين ريان ال....... أمس و حالآ
أما دالين فما رضت تنطق باللي صار كانت تحرك رأسها وهي مسكره عينه وكأنها تحاول تطرد هالشي من بالها أما معاذ فزاد بالرص على فكها وصرخ عليها
معاذ : انطقي لا وربي أخليك تندمين عاليوم اللي أنولدتي فيه
دالين وهي تحول تبعده عنها : أبعد عني.
معاذ : وطلع لك صوت والله وإعطاها كف أقوى من اللي قبله و أما هي فقامت تبكي وتصارخ وهي تضرب معاذ
دالين : أنا من يوم ما أنولدت وأنا عايشه بعذاب أنا ؤش ذنبي بكل اللي يصير ؤش ذنبي وكانت تصيح صياح يقطع القلب
وتضرب صدر معاذ العريض بأيدينها الصغار
فجاه حست بأحد ماسك شعرها التفتت إلا وأيد معاذ كان شاد شعرها وهي كانت تحاول تبعد أيدنه الضخمه عن شعرها
دالين : الله يخليك أتركني الله يخليك والله أنا أسفه ماكان قصدي أتركني
أما معاذ فرماها بكل قوته ع الأرض وناضرها بكره معاذ : وربي لا أخليك تنطقين زي الكلبه وما أكون معاذ ال.............. ان مأخليتك تحبين رجلي
وتركها وخرج برآ الغرفه وأخذ المفتاح معاه وأمر الخدم انه محد يدخل عندها الين مايرجع وطلع للجناح اللي كان ريان موجود فيه لقآه فاضي والخدم كانوآ ينضفونه
توجه لعند وحده من الخدم وقالها ----------طبعا الكلام بالانقلش لكن راح أخليه بالفصحى
معاذ ؛ أين السيد ريان
الخادمة : لقد ذهب ولكن لا أعلم إلي أين
معاذ بعصبيه : أين ذهب وكيف لاتعلمين
الخادمة صدقني سيدي أنا لا أعلم ولكن أسأل الممرض اللذي كان مراقبا لحالة السيد ريان فهو أعلم مني
معاذ : اذهبي واندهيه حالا
الخادمه : حاضر سيدي
دقائق وكان المممرض موجود عند معاذ
معاذ : ورين راح ريان
الممرض : والله طال عمرك أول مافاق طلب مني اتصل على مدير أعماله السيد منصور وأطلب منه يجئ
وجا السيد منصور ودخل لعنده وأنا طلعت برآ الجناح جلسو تقريبا دقيقتين وبعدين خرج السيد إبراهيم وهو حامل ريان وطلعوا برأ القصر
ضرب معاذ الطاوله وهو يصرخ ليش هذا كله صار ومحد اعطاني خبر شنو هذآآ
وبسرعه توجه للمكتب عند عمه وقبل لايدخل صادف وحده من الخدم عند بأب المكتب
الخادمة مدتله ضرف وقالتله -----
الخدامة : تفضل سيدي هذا الضرف لك
معاذ : من المرسل ؟
الخادمة : لا أعلم ولكنه رجل ويبدوأ كساع بريد أو ماشابه ذلك
معاذ : حسنا اذهبي إلى عملك
ودخل لمكتب عمه وهو ماسك الضرف بأيده
معاذ : منصور جا وأخذ ريان وراحو قبل لأنوصل
عادل :شلون صار كذا !؟
والحراس ليه محد تكلم
معاذ : ما أدري ي عمي ما أدري
عادل ؤش ذا الضرف اللي بأيدك
معاذ : توها وحده من الخد معطيتني إياه
وتوجه للكرسي المقابل لمكتب عمه وجلس عليه وفتح الضرف وعيون عمه كانت تناضره بصمت
فتح آلضرف ووقف وهو مصدوم من الكلام اللي قراه
ضرب بقبضة يده على المكتب وكان بقمة عصبيته
معاذ : الله يلعنه الحقير
وقف عادل وقال: خير انشاء الله ؤش فيه ؟
معاذ : ريان الحقير رافع علينا قضيه تهجم واعتداء عشان الضربه اللي برأسه
عادل : نعم !!
وقف وهو يلعن ويسب بدالين
الله يحرقها هالوصخه وربي لا اذبحها على أيدي اليوم هذي اللي بتشوه سمعتي بالسوق
وكان واقف وهو تحت تأثير الصدمه كله ولا اسمه وسمعته
أما معاذ فخرج بسرعه من المكتب ونزل لدالين وأول مادخل لقاها جألسه على طرف السرير تصيح
جا لعندها ؤسحبها من شعرها ورماها بكل قوته عالارض
معاذ بصراخ : الله يحرقك يالكلبه ياللي بتشوهين سمعتنا بين العالم
وبصراخ ؤش اللي صار قوليلي انطقي
وجلس يضربها برجلينه وهو يصرخ انطقي يالكلبه ودالين كآنت تتأوه تحته من الألم
معاذ : انطقي يابنت الحرام
بتجرجرينا بالمحاكم والسجون بسبة راسك اليابس وجلس يضربها بدون رحمه وبعد تركها مرميه عالارض وخرج وأول مأخرج معاذ دخلت سهى اللي كانت تطالعهم من برآ وتبكي على منضر بنتها
سهى : دالين ي بنتي الله يخليك ردي علي
وحطت رأس دالين بحجرها وجلست تكلمها
دالين وهي تصيح : الله يخليكي ي سهى الله يخليكي ساعديني الله يخليكي أبغى افتك من هالعذاب
أما سهى كانت تصيح معاها و كل اللي كانت تسويه أنها تمسح على رأسها وتدعي لها هذا اللي تقدر تسويه لعل وعسى تقدر تخفف عنها
وجلسوا فتره يصيحون الين ما نطقت دالين
دالين : سهى أنا لازم أهرب من هنا لازم.

روايات منتدى غرام رومنسيه جريئه

رد مع اقتباس


إضافة رد

أدوات الموضوع


جديد مواضيع استراحة بورصات


06:11 PM