بسم الله الرحمن الرحيم
قصةجديدة ..
أضعها بينيديكم ..
أتمنى أنتروق لكم ..
حب في مستشفى الجامعي
تك .. تك .. تك ..
ترررررررررررررررررررررررررررررررررررررن ..
يد رقيقة تغلقالمنبه .. الذي اقترب من السابعة صباحاً ..
كيف لهذهاليد أن تمتلك هذا القدر من القوة حتى تستطيع أن تحرك الأشياء؟!
إن يداً كهذه أحق بها أن تكون ملكاً لشركةإعلانات لمرطبات جسم من الدرجة الأولى ..
فتحت همسة عينيها الزرقاوات وتأملت الوجود في كسل ..
نهضت بتثاقل ..
أخذت تحك شعرها البني القصير ..
كانتتنام ببجامة نوم سوداء ذات أطراف حمراء في نوع من الأناقة ..
أزاحت الفراش إلى جوارها .. وهي تتثائب ..
وأخذت تنشط شيئاً فشيئاً ..
رواية حب في المستشفى الجامعي الارشيف
رواية حب في المستشفى الجامعي الارشيف