إنحسار اسعار النفط ضمن نطاق ضيّق بسبب الغموض حول الطلبات حتّى وسط تباطؤ الإنتاج
تداولت اسعار [عذراً, فقط الأعضاء يمكنهم مشاهدة الروابط ] ضمن نطاق ضيّق بعد ثلاثة أيام من الإرتفاع. فشلت قراءات مؤشرات مدراء المتشريات الصينية في دفعها على تسجيل يوم جديد من التقدّم. يوم الجمعة، ارتفع النفط الخام بعد هبوط عدد منصّات الحفر العاملة الى قاع خمسة أعوام، وهي إشارة أخرى على تخفيض المنتجين الأمريكيين الإستثمارات بوجه اسعار النفط المتدنّية. كما خفضت بايكر هيوغز 16 منصّة، الى جانب التقليص الذي بلغ 81 خلال الشهرين المنصرمين.
في المقابل، بلغ البنزين ذروة أسبوعين عند 138.81 في بورصة نايمكس خلال الدورة السابقة بفضل تراجع كبير في المخزونات. أدّى ذلك الى تحقيق منتجات النفط المكرّر المكاسب، وبالتزامن مع ارتفاع معدل تشغيل المصافي، من المحتمل أن يساهم ذلك في تقليص وفرة النفط وسط انخفاض إستهلاك النفط الخام. التحليل الفنّي للنفط الخام – إنحسر النفط ضمن نطاق ضيّق بعد انتعاشه الى ذروة أسبوعية يوم الجمعة. نشأت مقاومة وقمّة مزدوجة عند 46.79. لا يزال الدعم قائمًا عند 45.37 الذي تماسك بشكل عام خلال التسارع الصعودي الذي سجّل أواخر الأسبوع السابق. ستصدر البيانات الرسمية عن إدارة معلومات الطاقة في غضون يومين وسيبقى النفط مقيّدًا ضمن نطاق ضيّق حتى ذلك الحين.
إنحسار اسعار النفط ضمن نطاق ضيّق بسبب الغموض حول الطلبات حتّى وسط تباطؤ الإنتاج
المواضيع المتشابهه 
