ان العوامل التي تدعم رفع الفائدة ارتفعت في الاشهر الماضية من خلال البيانات الصادرة.
التضخم لا يزال متراجعا ولكن تاثير النفط عليه يؤثر على التراجع وهو مؤقت.
الاقتصاد ينمو وهو يقترب من اهداف الفدرالي بالنسبة لسوق العمل والتضخم.
توقع ارتفاع التضخم الى 2.0% في السنوات القادمة.
ارتفاعات متدرجة للفائدة تعتبر مناسبة.
الفدرالي يقرر بالنسبة ل مستقبل الفائدة استنادا على البيانات التي تصدر وليس بناء على مخطط مسبق.
النظرة الحالية قابلة للتعديل ان حدثت صدمة معينة في الاسواق حتمت ذلك.
فإن سمعت كلاماً فيك جاوزه ... وخل قائله في غيه ساري فما تبالي السما يوماً إذا نبحت ... كل الكلاب وحق الواحد الباري لو كل كلب عوى ألقمته حجراً ... لأصبح الصخر مثقالاً بدينار
الحديث يميل للايجابية بمعظمة وضمن التوقعات يدور حول المدى الطويل ,وان حمل تلميح لاقتراب رفع اسعار الفائدة بشرط بيانات ايجابية ,(نقطة السندات سلبيه نوعا ما )
رد الاسواق الاولى ايجابي ثم انعكس الى سلبي (غير مهم التحركات الحالية )
مراقبة الدولار ين الاهم لتحسس على ماذا ستسقر التحركات
تعليق اعجبني لاحدهم
كل فريق يجد في كلام جانيت يللن ما يدعم به رؤيته لمستقبل الفائدة.
البيانات الماضية تسمح برفع الفائدة.. البيانات القادمة قد لا تسمح.. الرفع سيكون متدرجا.. التضخم سيبلغ هدفه ولكن متى؟ في السنوات القادمة..
حسنا! نحن تأكدنا الان من امر جديد مهم جدا. التضخم سيبلغ هدفه في القرن الحالي...!
راينا:
باقون حيث كنا. لم نعرف أكثر مما كنا نعرفه.
رئيسة الفدرالي ايضا لا تعرف أكثر مما قالت. لو عرفت اكثر لما أخفته عنا.
السوق الى تقلبات.. بانتظار بيانات سوق العمل نهاية الاسبوع القادم.