رد: حساب مشاهدة وفرص يوميا على اليورو دولار فقط
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمـد رضــا
..
مواضيع الأستاذ صاحب قرار مفيدة
ولا أحد يستطيع أن ينكر ذلك
إلا جاحد للحق وناكر للجميل
الكثير استفاد من موضوعه الأول الهيكن
استفادة عظيمة والكثير والكثير من الاعضاء
الجدد والقدمى وأهل الخبره
أثنى عليه و على استراتيجيته المسمى بالقنبلة
بأنها من أقوى الاستراتيجيات في المنتديات
قدم لكم استراتيجية ناجحه
على طبق من ذهب
ولم يبخل بمعلومه
ارجع الى موضوع القنبلة وتصفح صفحاتها
ستجد أن الأخ الفاضل صاحب قرار
كان يبذل مجهود غير طبيعي للرد على جميع المشاركات
لتوضيح المبهمات والشرح ووضع الفرص
عن موضوعه الثاني حساب المشاهدة
للتوضيح
تم فتح هذا الموضوع في قسم التوصيات
كان الغرض منه تقديم توصيات على اليورو
مثله مثل أي موضوع في قسم التوصيات
توصيات بحساب مشاهده لمن أراد النسخ
والاستفادة من صفقاته
لم يفتح من أجل شرح استراتيجية معينه !
وعندما رأى أحد الأعضاء المتابعين نجاح التوصيات المبهر
طلب من الأستاذ صاحب قرار ومن الإداره
نقل الموضوع للمنتدى العام
ليشاهده ويستفاد عدد أكثر
فكما تعلمون ان زوار قسم التوصيات قليل جدا
فجزاه الله خيراً
لحرصه على إفادة أكبر عدد من الناس
فالدال على الخير كفاعله
فلولاه لما رأينا هذا الموضوع واستفدنا منه
هنا بعض الأشخاص طلب الإكسبيرت
فاعتذر وقال بأن الإكسبيرت خاص به
وهو هنا يضع توصيات فقط
انسان صادق وصريح من البدايه
لا هو حق لف ولا دوران
وهذه أجمل صفة يتصف بها أي إنسان
للأسف بعض الأشخاص لم يحترموا هذه الرغبه
وهذه الخصوصية فبدأو بالهجوم عليه محاولة منهم
بالضغط عليه لطرح الإكسبيرت هنا
وعندما لم تفلح جهودهم بدأو بالنيل من استراتيجيته
وبأنها فاشله حتى لم يسلم من الإنتقاد الشخصي
وهو لم يقدم إلا كل خير
والغريب والعجيب في الوقت ذاته
بعد كل هذا العطاء من جانب
الأخ والأستاذ الفاضل صاحب قرار
يتم وصفة بالنرجسيه والأنانية !!
أااآه من داخل القلب
غريبه الناس غريبه الدنيا ديا ..
سامحكم الله
يالله انك تهديهم وأصلح حالهم
ما قصرت استاذ محمد بييض وجهك
كلمة حق وايضاح جميل
فعلا انت انسان راقي ومحترم
تقدر الخصوصيات شهادة حق لله
هذا الانسان لم يطلب مني الاكسبرت لا في العام هنا ولا في الخاص
ومع ذلك هو اكثر من يتفاعل ويكتب ويشارك في موضوعي
ولكنها الطباع والتربية وحسن التعامل واحترام خصوصيات الناس
اكثر من الناس انفسهم
اشكرك ثانية وثالثة الى مالا نهاية