مباشر: أعلنت البورصة المصرية اليوم الأربعاء، عن تقدم شركة زهراء المعادي للاستثمار والتعمير بمستندات قيد زيادة رأس المال المصدر من 55 مليون جنيه مصري إلى 66 مليون جنيه بزيادة قدرها 11 مليون جنيه.
وقالت البورصة فى بيان ، إن الزيادة برأس المال المصدر للشركة موزعة على 11 مليون سهم بقيمة أسمية قدرها واحد جنيه للسهم الواحد، على ان يتم تمويلها من أرباح عام 2016 الظاهرة فى القوائم المالية المنتهية في 31 ديسمبر2016.
مباشر: قال محللون لـ"مباشر" إن بورصة مصر مرشحة لاستئناف الصعود خلال تداولات اليوم الأحد (الجلسة الأولى بالربع الثالث من2017)، مع توقعات بدخول سيولة جديدة. وتوقع أيمن فودة، رئيس لجنة أسواق المال بالمجلس الاقتصادي الأفريقي، استمرار عمليات جني الأرباح على معظم قياديات السوق لتكن فرصة جديدة لتكوين مراكز شرائية متوسطة المدى مع المتاجرات لقصير المدى.
وقال فودة أن المؤشر الرئيسي تحرك في اتجاه عرضي على المدى القصير صاعد بعد أن أخفق في الثبات أعلى الـ 13400 نقطة بنهاية تداولات شهر يونيو، ويواجه مقاومة قصيرة المدى عند 13470 ثم 13520 نقطة.
وأشار إلى أن المؤشر قد يعاود استهداف مستوى 13630 ثم 13700 نقطة حال دخول سيولة شرائية جديدة.
أما مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة قال رئيس لجنة أسواق المال، أنه صاحب الأداء الأفضل خلال الفترة الأخيرة، مضيفا أن لديه مقاومة قصيرة المدى عند 655 ثم 670 نقطة.
وتابع: " مستوى الدعم لمؤشر الأسهم الصغيرة عند 640 ثم 636 نقطة التي تمثل فرصة لتكوين مراكز شرائية بالأسهم التى تشهد قوة شرائية تجميعية بها".
وقالت شهد رأفت المحللة الفنية لدى مباشر العالمية لتداول الأوراق المالية، إن المؤشر الرئيسي هبط بشكل طفيف ليغلق عند مستوى13395 نقطة، ومن المتوقع أن يستأنف الصعود مستهدفا مستوى 13530 نقطة.
وتوقعت صفاء فارس عضو اللجنة العلمية بالمجلس الاقتصادي الأفريقي، استئناف البورصة الاتجاه الصاعد بداية الربع الثالث من 2017.
وأوضحت أن المؤشر الثلاثيني لديه مقاومة عند 13600 نقطة، وفي حال اختراق المقاومة يكون المستهدف الصاعد نحو 13900 نقطة، على أن يكون الدعم 13340 نقطة وكسر الدعم يكون المستهدف الهابط 13250 نقطة.
وأشارت فارس إلى أن مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة لديه مقاومة عند 658 نقطة واختراق المقاومة يكون المستهدف الصاعد 677 نقطة، فيما يسجل الدعم نحو 633 نقطة.
وكانت البورصة المصرية قد أنهت تداولات جلسة [عذراً, فقط الأعضاء يمكنهم مشاهدة الروابط ] (الجلسة الوحيدة الأسبوع الماضي)، على تباين وسط ضغط مبيعات المستثمرين العرب والمصريين، في أولى جلسات التداول مع بدء التطبيق الرسمي لضريبة الدمغة.
مباشر: قال محللون لـ"مباشر" إن بورصة مصر مرشحة للتحرك بشكل عرضي خلال جلسة اليوم الاثنين مع استهداف مناطق مقاومة جديدة. قال أيمن فودة، رئيس لجنة أسواق المال بالمجلس الاقتصادي الأفريقي، إن المؤشر الرئيسي استطاع التجربة على الـ 13518.76 نقطة خلال تداولات جلسة أمس الأحد، ليقابل عندها بجني أرباح جزئي منهيا تداولاته بالمنطقة الخضراء عند 13487 نقطة.
وتوقع فودة أن تستهل المؤشرات الرئيسية بداية تداولات ثاني جلسات الأسبوع على تراجع طفيف "نتيجة فروق أسعار الإغلاق، لتعاود استهداف مناطق المقاومة الجديدة بدعم من قوة شرائية على القياديات.
وذكر رئيس لجنة أسواق المال أن مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة مازال في اتجاهه الصاعد محققا نقطة أعلى من نقطة مع تداولات أسهمه اليومية المتأثرة بالإيجاب من الأخبار على الاقتصاد الكلى.
وأوضح أن المؤشر الرئيسي لديه مقاومة قصيرة المدى عند 13544 ثم 13630 نقطة، على أن يكون الدعم عند 13407 ثم 13323 نقطة.
ولفت أن مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة لديه مقاومة قصيرة المدى عند 660 ثم 670 نقطة، على أن يكون الدعم عند 650 ثم 644 نقطة.
وقالت شهد رأفت المحللة الفنية لدى مباشر العالمية لتداول الأوراق المالية، إن المؤشر العام التداول على أغلق على ارتفاع عند 13487 نقطة وسط أحجام تداول أقل من متوسطة بجلسة يوم الأحد.
وأوضحت رأفت أن بعض عمليات جني الأرباح ظهرت بجلسة أمس نتيجة ضعف أحجام التداول، الأمر الذي سينتج عنه حركه عرضيه بين مستوي 13300 و13600 نقطة.
وأنهت مؤشرات البورصة المصرية تداولات جلسة [عذراً, فقط الأعضاء يمكنهم مشاهدة الروابط ]، على ارتفاع جماعي؛ بدعم مشتريات المستثمرين الأجانب، وارتفع المؤشر الرئيسي إيجي إكس 30 بنسبة 0.68% عند مستوى 13487.36 نقطة، رابحاً 91.55 نقطة.
مباشر: قال محللون لـ"مباشر" إن بورصة مصر مرشحة للتحرك في نطاق عرضي متذبذب، خلال جلسة منتصف الأسبوع، منوهين إلى أن المرشر الرئيسي مرشح للتحرك بين 13300-13600 نقطة، لحين ظهور قوة شرائية قادرة على دفع الأسهم والمؤشرات الرئيسية لمستويات المقاومة الرئيسية. قالت شهد رأفت، المحللة الفنية لدى مباشر العالمية لتداول الأوراق المالية، إن المؤشر الثلاثيني أنهى تداولات يوم الأثنين، على إنخفاض بعد إستمرار عمليات جنى الأرباح ليغلق عند 13432 نقطة.
وأوضحت شهد، أن أحجام التداول مازالت ضعيفه مما يشير إلى عدم جديه القوه البيعية وعلى التحو الأخر ذلك سيؤدي لمزيد من الحركات العرضية بين مستويى 13300-13600 نقطة.
وتوقع رئيس لجنة أسواق المال بالمجلس الاقتصادي الأفريقي، إستمرار الأداء العرضى المتذبذب على مؤشرات بورصة مصر، خلال جلسة منتصف الأسبوع لحين ظهور قوة شرائية قادرة على دفع الأسهم والمؤشرات الرئيسية لمستويات المقاومة الرئيسية.
وأضاف أيمن فودة، أن المؤشر الرئيسي مازال فى إتجاه عرضي على المدى القصير ولديه مقاومة قصيرة المدى عند 13493 – ثم 13518 نقطة بالثبات اعلاها يعاود التجربة على الـ 13544 نقطة ، على ان يكون الدعم عند 13407 – ثم 13350 نقطة.
وتابع فودة، أن مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة، لديه مقاومة قصيرة المدى عند 660- ثم 664 نقطة، حال الثبات اعلاها يستهدف الـ 672 نقطة، على ان يكون الدعم عند 653- ثم 644 نقطة.
ونصح بالإحتفاظ للمستثمر متوسط وطويل المدى مع إجراء عمليات جنى الأرباح على المراكز التى وصلت لمستويات المقاومة القريبة لحماية الأرباح، مع التريث فى إجراء المتاجرات اليومية بين نقاط الدعم والمقاومة على الاسهم ذات الحراك النشط مع التحفظ على إستخدام آلية الشراء بالهامش.
وأنهت مؤشرات البورصة المصرية [عذراً, فقط الأعضاء يمكنهم مشاهدة الروابط ] بضغط من مبيعات المصريين، وهبط المؤشر الرئيسي للبورصة إيجي إكس 30 بنسبة 0.42% عند مستوى 13431.06 نقطة، فاقداً 56.30 نقطة.
أبدي محللون بسوق المال المصرية، تفاؤلهم خلال شهر يوليو من العام الجاري بأداء البورصة المصرية، متوقعين تحقيق مستهدفات تاريخية جديدة لمؤشرات البورصة، مع إنتعاش بعض القطاعات الهامة بالسوق نتيجة تجهيز الطروحات ورفع الدعم عن المحروقات وافتتاح مشروعات بمحور قناة السويس.
وقال شريف حسين، خبير سوق المال المصري، في تصريح لـ “وكالة كاش نيوز” إن المؤشر العام للبورصة المصرية أنهي فترته التصحيحية متوسطة الأجل بين مستويات 11700 و 13500 نقطة تخللها موجات هبوطية قصيرة الأجل ثم عاود الإرتداد ليؤكد قدرته على إستكمال مسيرته الصعودية بالإرتكاز أعلى مستوى 13100 نقطة وإختراق مستوى 13500 نقطة والثبات أعلاه مستهدفًا قمة جديدة حول مستوى 14300 نقطة على المدى القصير و 15000 نقطة على المدى المتوسط إلا أنه يلاحظ ظهور بعض القوة البيعية من حين إلى أخر والأداء المتباين التبادلى والإنتقائى للأسهم. [عذراً, فقط الأعضاء يمكنهم مشاهدة الروابط ]شريف حسين
وتوقع “حسين” أن يتحرك المؤشر الثلاثيني خلال تداولات شهر يوليو حول مستويات 13300 نقطة كحد سفلى و 14400 نقطة كحد علوى مرورًا بالمقاومات 13500 ثم 13700 نقطة وهى الأهم ثم 14000 نقطة ليتحقق المستهدف الصعودى حول مستويات 14300 نقطة مع مراعاة مراقبة إختراق كل مقاومة وإعادة إختبارها والإرتكاز أعلاها.
ومن جانبها قالت دعاء زيدان، المحلل الفني، أبرز القطاعات المتوقع انتعاشها خلال الفترة القادمة ويأتي علي رأسها قطاع “البتروكيماويات والإسكانات والنقل والسياحة“. [عذراً, فقط الأعضاء يمكنهم مشاهدة الروابط ]دعاء زيدان
وأوضحت أسباب الحركة الإيجابية للقطاعات خلال الفترة القادمة قطاع “البتروكيماويات“ نتيجة تجهيز الطروحات القادمة، ورفع الدعم بالتدريج عن المحروقات سوف ترفع من ربحية القطاع ومن أبرز الاسهم في القطاع “ المالية و الصناعية وأموك وكيما“ .
أما “قطاع الإسكان“ وأبرز العوامل الإيجابية للقطاع هي العاصمة الإدارية الجديدة وزيادة التضخم سوف يزيد من التحوط للأصول الثابتة مثل العقارات ومن أبرز الأسهم في القطاع “مدينة نصر للاسكان ومجموعة طلعت مصطفي ومصر الجديدة للاسكان“.
وأيضا “قطاع النقل“ ومن أبرز العوامل الإيجابية في القطاع إفتتاح مشروعات محور قناة السويس ووضع حجر الأساس للجسر البري مع السعودية يزيد من ربحية القطاع وأغلبية شركاته القوية المالية التي تتبع الحكومة ومن أبرز الأسهم “الحاويات وإيجيترانس“.
بالاضافه الي “قطاع السياحة“ ويتحرك في قاع سعري بداخله سيولة منذ شهرين ومؤهل لتحقيق مستويات سعرية أعلي فنيًا “أوراسكوم للفنادق والمنتجعات السياحية“
وأشارت “دعاء زيدان“ إلي أن هذه الشركات تدخل في إطار توصيات شرائية بوجه عام. [عذراً, فقط الأعضاء يمكنهم مشاهدة الروابط ]أيمن عمرو
ومن جهته قال أيمن عمرو، مُحلل سوق المال المصري وعضو الجمعية المصرية للمحللين الفنيين، إن مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة يتحرك خلال شهر يوليو الجاري صوب قمته السابقة والتي تكونت في 2014 حول مستويات 670 نقطه حيث أنه مستوي يترقبه المستثمرين منذ فترة طويلة والتي من المتوقع أن يتجاوزها.
ونصح “عمرو” المتعاملين برفع مستويات حماية الأرباح تدريجيًا مع صعود المؤشر إلي أقرب مستوي دعم ممكن وتحديد مستوي 670 نقطة كمستوي حماية الأرباح بعد إختراقه لأعلي والثبات أعلاه لضمان تجنب التصحيحات العنيفة. CNA– محمد ابو اليزيد
مباشر: توقع محللون لـ"مباشر" استمرار الأداء العرضي المتذبذب لبورصة مصر خلال جلسة اليوم الأربعاء، مع استهداف مستوى 13500 نقطة. وقال أيمن فودة، رئيس لجنة أسواق المال بالمجلس الاقتصادي الأفريقي، إن جلسة منتصف الأسبوع شهدت أداءً متوازناً بين قوى البائع والمشتري على قيادات السوق لتكوين مراكز شرائية استباقية على أسهم الشركات ذات الأخبار الإيجابية.
وأضاف فودة أن تكوين مراكز شرائية من قبل صناديق الاستثمار مع تحسن نسبي بقيم التداولات، لافتاً إلى أن الثبات أعلى الـ 13400 نقطة ليعاود التجربة على مستوى الدعم الهام 13350 نقطة.
وأشار رئيس لجنة أسواق المال إلى أن مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة الذي تشهد أسهمه زخْماً شرائياً مدعوماً بأخبار إيجابية على أسهمه، استطاع معها المؤشر الرئيسي تحقيق مستويات مقاومة جديدة.
وتوقع فودة استمرار الأداء العرضي المتذبذب خلال تداولات باقي جلسات الأسبوع، ويتداول المؤشر الرئيسي عند مستوى المقاومة 13493 ثم 13518 نقطة، وحال الثبات أعلاها يعاود استهداف الـ 13544 نقطة.
وأوضح أن مستوى الدعم13330 ثم 13240 نقطة، وحال كسرها يعاود اختبار مستوى إيقاف الخسائر عند13150 نقطة.
أمَّا مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة، فأوضح أن المؤشر لديه مقاومة قصيرة المدى عند 668 نقطة، على أن يكون الدعم عند 660 ثم 654 نقطة.
وقال شهد رأفت المحللة الفنية لدى مباشر العالمية لتداول الأوراق المالية، إن المؤشر الرئيسي هبط ليغلق عند مستوى 13334 نقطة، ومن المتوقع أن يتحرك بشكل عرضي بين مستويي 13300 و13600 نقطة.
وأنهت [عذراً, فقط الأعضاء يمكنهم مشاهدة الروابط ] تداولات جلسة أمس الثلاثاء على تباين، وسط مشتريات عربية وأجنبية مقابل مبيعات محلية، وهبط المؤشر الرئيسي إيجي إكس 30 بنسبة 0.72% عند مستوى 13334.78 نقطة، فاقداً 96.28 نقطة، وسط تراجع لعدد من الأسهم القيادية.
توقع محللون، اليوم الثلاثاء، ارتداد المؤشر الرئيسى بالقرب من مستويات 13340 و13.2 آلاف نقطة، مشيرين إلى لأنها حيث إنها تعد منطقة دعم هامة له.
وأرجع المحللون هبوط المؤشر الثلاثينى إلى عدم شراء الأجانب بنفس القوة التى كانت من قبل، خشية تراجع الدولار، والترقب الذى يسيطر على المستثمرين ترقبا لإجتماع لجنه السياسات النقدية الخاص بالفائدة.
و قال هشام حسن مدير قسم التحليل الفنى بشركة " أكيومن " لتدوال الأوراق المالية أن السوق لايزال فى إتجاه عام صاعد، موضحا أن هذا يجعل المستثمر يتجاهل الأخبار السلبية ويتفاعل بشكل أكبر مع الأخبار الإيجابية، وهذا إتضح مع تطبيق ضريبة الدمغة التى لم يتأثر بها السوق.
وأشار إلى أن المؤشر الرئيسى لديه مقاومة محورية عند مستوى 13500 نقطة، موضحا أن الثبات أعلى هذا المستوى يؤهله لإستهداف مستويات جديدة وأن لديه مستوى دعم عند 13150 نقطة.
ونوه إلى أن آداء المؤشر السبعينى أفضل من الثلاثينى، مضيفا أن حركة السبعينى طبيعية خاصة مع هدوء أداء المؤشر الرئيسى.
وتوقع عمليات جنى أرباح خاصة بعد وصول السبعيني لمناطق تشبع شرائى وإقترابه من قمم تاريخية له حيث يعد مستوى 690 نقطة مقاومة تاريخية له، موضحا أن لديه مستوى مقاومة عند 670 ثم 680 نقطة ومستوى دعم عند 650 ثم 610 نقطة
وه أوضح عمرو سعد المحلل الفنى أن مايشهده المؤشر الرئيسى جنى أرباح، موضحا أن ضعف أحجام التدوال طبيعى خاصة مع المرحلة العرضية التى يمر بها السوق حاليا.
ونوه إلى أن المؤشر الثلاثينى لديه منطقة دعم هامة عند مستوى ( 13340-13200) نقطة من المتوقع أن يرتد بالقرب منها ويستهدف مستوى 14500 نقطة حيث أن السوق لايزال فى إتجاه عام صاعد
وأرجع الصعود القوي للسبعيني إلى اختراقه مستوى مقاومة هام عند 644 نقطة، متوقعا أن يشهد هدوءا فى الأداء بالقرب من مستوى 670 نقطة وحينها يبدأ المؤشر الثلاثينى فى معاودة الصعود.
وأكد صعوبة اختراق المستوى السابق ذكره من المرة الأولى، وفى هذه الحالة يستهدف مستوى 780 ثم 940 نقطة
مباشر: توقع محللون تأثر أداء البورصة المصرية سلبيا بعد رفع البنك المركزي لأسعار الفائدة نحو 7% منذ التعويم، وهو ما يزيد الضغوط على السوق في ارتفاع عائد الأوعية الادخارية للبنوك بنسب بلغت 20%. وقررت لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي في اجتماعها [عذراً, فقط الأعضاء يمكنهم مشاهدة الروابط ]، رفع معدلات الفائدة بواقع 2% بما يعادل 200 نقطة أساس ليصل إلى 18.75% للإيداع و 19.75% للإقراض لليلة واحدة على التوالي
وقال محمد جاب الله من بايونيرز لتداول الأوراق المالية، إن قرار رفع الفائدة مؤقت ولن يستمر كثيرا.
ويري جاب الله أن القرار غريب وله تأثير سلبي على تشجيع الاستثمار، إلا أنه يتوقع عدم إصدار شهادات ادخارية مرة أخرى بسعر أعلى من 20%.
وتوقع جاب عدة سيناريوهات بعد رفع الفائدة: السيناريو الاول أن يبدأ السوق على انخفاض حاد دفعة واحدة وفى هذه الحالة تكون الاستراتيجية شراء لأنه لن يتجاوز الهبوط في أي حال من الأحوال مستويات 13130 تقريبا.
السيناريو الثاني: أن يبدأ السوق من حيث انتهى وينخفض تدريجيا وفى هذه الحالة تكون الاستراتيجية احتفاظ وشراء الانخفاضات، بحسب جاب الله.
وأشار جاب أن السيناريو الثالث "الأخطر": بدء المؤشر على ارتفاع بدون أحجام تداول فهذا يعنى بطبيعة الحال أن بدء المتاجرة بالبيع أولا لأنه في هذه الحالة قد يتعرض السوق لهزه عنيفة للأسفل.
وتوقع أن موجة الهبوط ستكون عند مستوى 13150 حتى 13050 نقطة، وستستمر لليوم فقط ويستأنف السوق نشاطه ويستهدف 14200 في الأجل القصير.
وقال أيمن فودة، رئيس لجنة أسواق المال بالمجلس الاقتصادي الأفريقي، إن مؤشرات البورصة ستتجه في اتجاه عرضي متذبذب لحين استيعاب الأخبار السلبية الخاصة برفع أسعار الفائدة.
وأشار إلى أن قرار رفع الفائدة يستهدف كبح التضخم وتعزيز قيمة العملة المحلية، مضيفا أن استمرار السياسة الانكماشية سيؤثر بالسلب على الاستثمار الغير مباشر في البورصة المصرية.
وتعتبر الزيادة المقررة بسعر الفائدة على الإقراض والإيداع هي الثانية خلال شهرين، حيث [عذراً, فقط الأعضاء يمكنهم مشاهدة الروابط ]، رفع أسعار الفائدة بواقع 200 نقطة أساس (نحو 2%).
وأعلن البنك المركزي، أن معدل التضخم الشهري العام سجل 1.7% في مايو مثل الشهر السابق، في حين ارتفع المعدل الشهري للتضخم الأساسي إلى 2% في مايو من 1.1% في أبريل.
وأضاف فودة أن المؤشر الرئيسي لديه مقاومة قصيرة المدى عند 13410 ثم 13493 نقطة، بالثبات أعلاها يستهدف الـ 13520 نقطة، فيما يبلغ الدعم نحو 13300 ثم 13150 نقطة.
أما مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة فأوضح فودة أن لديه مقاومة قصيرة المدى عند 680 ثم 686 نقطة، على أن يكون الدعم عند 670 ثم 664 نقطة .
وقال أحمد عبد الحميد، العضو المنتدب للفروع لدى وثيقة لتداول الأوراق المالية، إن السوق من المرجح ان يشهد تراجعات مؤقتة جراء قرار رفع الفائدة من قبل لجنة السياسيات النقدي بالبنك المركزي المصري يوم الخميس الماضي بواقع 200 نقطة أساس.
وأوضح عبدالحميد، أن التأثير سلبي على سوق الأوراق المالية وقد يمتد لجلسة أو اثنين في ظل تأثر معنويات المتعاملين بقرار الفائدة.
مباشر: توقع محللون استمرار الأداء العرضي التجميعي لمؤشرات البورصة المصرية خلال جلسة اليوم الاثنين، مع ترجيحات بدوران السيولة من المؤشر الرئيسي ودخولها السبعيني. وقال أيمن فودة، رئيس لجنة أسواق المال بالمجلس الاقتصادي الأفريقي، إن تداولات أولى جلسات الأسبوع شهدت تماسكاً، بعد محاولة استيعاب قرارات السياسة النقدية على السوق المصرية.
وأوضح فودة أن المؤشر الرئيسي استطاع تقليص جانب كبير من تراجعاته والارتداد من مستوى الدعم الهام 13260 نقطة، وسط مشتريات من صناديق استثمار ومؤسسات محلية وأجنبية دفعت بالمؤشر لمعاودة اختبار الـ 13330 نقطة.
وأشار إلى أن جلسة أمس الأحد، شهدت استمرار دوران السيولة ودخولها بالأسهم الخبرية ذات الأخبار المالية الإيجابية، ليرتفع معها المؤشر السبعيني مخترقاً حاجز المقاومة الـ 680 نقطة.
وتوقع رئيس لجنة أسواق المال استمرار الأداء العرضي التجميعي خلال تداولات ثاني جلسات الأسبوع.
وتابع فودة: "مع عودة القوى الشرائية من قبل المؤسسات والأفراد، يعاود المؤشر الرئيسي التجربة على مستوى الـ 13410 ثم 13520 نقطة، على أن يكون الدعم عند 13260 ثم 13150 نقطة".
أمَّا مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة، أشار فودة لديه مقاومة قصيرة المدى عند 684 ثم 690 نقطة، على أن يكون الدعم عند 673 ثم 666 نقطة.
وقال أحمد ثابت، رئيس قسم التحليل الفني بشركة الجزيرة لتداول الأوراق المالية، إن التوقعات على المدى القصير تشير إلى حفاظ المؤشر على مستويات الدعم الجديدة عند 13300 نقطة، والاتجاه لمستوى المقاومة 13800 نقطة.
وعلى المدى المتوسط، يرى ثابت أن انتهاء المنطقة العرضية بعد اختراق حاجز 13545 نقطة، يعطي إشارة لحركة صاعدة جديدة صوب مستوى 14600 نقطة.
وقالت شهد رأفت المحللة الفنية لدى مباشر العالمية لتداول الأوراق المالية، إن المؤشر العام أنهى الجلسة على تذبذب ليغلق عند 13342نقطة، وهو ما زال يختبر مستويات الدعم 13300- 13200، وفي حالة اختراقها لأسفل ينصح بإيقاف الخسائر.
وقلص [عذراً, فقط الأعضاء يمكنهم مشاهدة الروابط ] تراجعاته في ختام جلسة أمس الأحد في أول التداولات بعد قرار المركزي برفع أسعار الفائدة.
وقررت[عذراً, فقط الأعضاء يمكنهم مشاهدة الروابط ] بالبنك المركزي في اجتماعها الخميس الماضي، رفع معدلات الفائدة بواقع 2% بما يعادل 200 نقطة أساس ليصل إلى 18.75% للإيداع و19.75% للإقراض لليلة واحدة على التوالي.