اوضح رئيس شعبة البلاستيك بغرفة الصناعات الكيماوية باتحاد الصناعات المصرية خالد ابو المكارم بمعاناة قطاع الكيماويات من نقص الطاقة وارتفاع اسعارها مما يؤثر بشكل سيئ على قطاع الاسمدة بالمقابل وكان قرار ترشيد الدعم على الطاقة من اهم المؤثرات السلبية على ارتفاع اسعار المنتج النهائي بجانب ارتفاع اسعار الدولار والذي اثر حتما على ارتفاع اسعار الخامات الواردة من الخارج وارتفاع اسعار المنتج النهائي ايضا 6-7% مؤثرا سلبا على قدرة المنتج المصري على منافسة نظيره من المنتجات الاجنبيه على المستوي المحلى والاجنبي
وصرح ايضا ان هناك تعاون بين المجلس التصديري للصناعات الكيماوية وغرفة الصناعات الكيماوية لوضع منظومة تهدف الى زيادة صادرات القطاع الى 15 مليار دولار فى نهاية 2015 من خلال البعثات الترويجية فى إيطاليا، وفرنسا، وأوغندا، وكينيا، وأثيوبيا، والسودان.